دين الله الإسلام
دين الله الإسلام
دين الله الإسلام
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.
دين الله الإسلام

منتدى اسلامى
 
الرئيسيةالرئيسية  اليوميةاليومية  أحدث الصورأحدث الصور  س .و .جس .و .ج  بحـثبحـث  الأعضاءالأعضاء  المجموعاتالمجموعات  التسجيلالتسجيل  دخول  

إرسال موضوع جديد   إرسال مساهمة في موضوع
 

 مراجعة الجزء من حديث أبي الحسين محمد بن إبراهيم بن سلمة الكهيلي

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
عطيه الدماطى




المساهمات : 2056
تاريخ التسجيل : 18/01/2023

مراجعة الجزء من حديث أبي الحسين محمد بن إبراهيم بن سلمة الكهيلي Empty
مُساهمةموضوع: مراجعة الجزء من حديث أبي الحسين محمد بن إبراهيم بن سلمة الكهيلي   مراجعة الجزء من حديث أبي الحسين محمد بن إبراهيم بن سلمة الكهيلي Emptyالثلاثاء أغسطس 15, 2023 8:38 pm

مراجعة الجزء من حديث أبي الحسين محمد بن إبراهيم بن سلمة الكهيلي
رواية أبي طاهر محمد بن محمد بن الحسين بن الصباغ القرشي ، عنه
وعنه الشيخ أبو الحسن علي بن محمد بن قنين العبدي ،
وعنه شيخنا الإمام الحافظ أبو طاهر أحمد بن محمد بن أحمد بن محمد السلفي الأصبهاني رضي الله عنه
بسم الله الرحمن الرحيم
1- أخبرنا الشيخ الإمام الأجل الحافظ شيخ الإسلام أبو طاهر أحمد بن محمد بن أحمد بن محمد بن إبراهيم السلفي الأصبهاني وأرضاه ، قراءة عليه ، وأنا أسمع في ثاني محرم سنة إحدى وسبعين وخمسمائة ، قال : أخبرنا الشيخ أبو الحسن علي بن محمد بن محمد بن قنين العبدي ، قال : قراءة عليه ، وأنا أسمع ما قرأه في شهر رجب سنة ثمان وتسعين وأربعمائة ، أنبأ أبو طاهر محمد بن محمد بن أبي الحسين بن الصباغ القرشي ، سنة ثلاث وثلاثين وأربعمائة ، أخبرنا أبو الحسين محمد بن إبراهيم بن سلمة الكهيلي الحضرمي ، ثنا محمد بن الحسين بن حفص الخثعمي الأشناني ، ثنا إسماعيل بن موسى الفزاري ، ثنا غطفان بن خالد المخزومي ، عن موسى بن إبراهيم ، عن سلمة بن الأكوع ، قال : سألت رسول الله صلى الله عليه وسلم ، فقلت : يا رسول الله أكون في الصيد فتحضر الصلاة ، وليس علي إلا قميص واحد ، فقال : " خله أو زره عليك ولو بشوكة "
الغلط هو زر القميص والمعروف أن الأقمصة أنواع فمنها المغلق ومنها المفتوح وفى كل الأحوال فى المناطق العامة يجب قفل القميص وعدم كشف شىء من العورة الواجب تغطيتها
2- حدثنا محمد ، ثنا إسماعيل ، ثنا عبد الله بن جعفر المديني ، عن سهيل ، عن أبيه ، عن أبي هريرة ، قال : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : " من رأى أحدا به شيء من البلاء ، فقال : الحمد لله الذي عافاني مما ابتلاك به وفضلني عليك وعلى كثير ممن خلق تفضيلا ، فقد أدى شكر تلك النعمة "
الرواية معناها صحيح وهو من شاهد احد به شر من عاهات أو مرض عليه حمد الله على ما هو فيه فهذا شكر النعمة التى عنده وليست عند غيره 
3- حدثنا محمد ، ثنا إسماعيل ، ثنا عبد الله بن جعفر المدني ، عن عبد الرحمن بن حبيب ، قال : كان علي بن الحسين يدخل المسجد فشق الناس حتى يجلس مع زيد بن أسلم في حلقته ، فقال له نافع بن جبير بن مطعم : أبو عبد الله لك أنت سيد الناس تأتي وتتخطى حتى تجلس مع هذا العبد ، فقال علي بن الحسين : إن العلم ينبغي له أن يؤتى ويطلب حيث كان .
 الغلط وصف على بكون سيد الناس ولا توجد سيادة فى دين الله لحد حتى الرسول0ص) فقد جعل الله كل المؤمنون اخوة أى متساوين فحيث قال:
"إنما المؤمنون إخوة"
4- حدثنا محمد ، ثنا إسماعيل ، ثنا علي بن عابس ، عن الحسن بن عبيد الله ، عن أبي الضحى ، عن زيد بن أرقم ، قال : سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم ، يقول لعلي يوم غدير خم : " من كنت مولاه فعلي مولاه ، اللهم وال من والاه وعاد من عاداه "
 الغلط تخصيص شخص بالموالاة والمعروف فى كتاب الله أن الولاية أو الموالاة لكل المؤمنين من بعضهم البعض كما قال سبحانه :
" المؤمنون والمؤمنات بعضهم أولياء بعض"
5- حدثنا محمد ، ثنا إسماعيل ، ثنا علي بن عابس ، عن العلاء بن المسيب ، عن أبيه ، عن عبد الله بن مسعود ، قال : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : " اللهم بارك لأمتي في بكورها "
 الرواية معناها صحيح وهو أن العمل الوظيفى يكون فى أوقات الفترة الأولى من النهار وهى حوالى أربع ساعات أو خمسة
6- حدثنا محمد ، ثنا إسماعيل ، ثنا تليد بن سليمان ، عن أبي الجحاف ، عن أبي حازم ، عن أبي هريرة ، قال : نظر النبي صلى الله عليه وسلم إلى فاطمة وحسن وحسين ، فقال : " أنا حرب لمن حاربكم ، وسلم لمن سالمكم "
الغلط أن حرب الرسول(ص) هى لأعداء فاطمة وحسن وحسين وهو ما يعارض أنه حرب لمن اعتدى على المسلمين جميعا وليس لعدد من الأفراد كما قال سبحانه :
"فمن اعتدى عليكم فاعتدوا عليه بمثل ما اعتدى عليكم"
7- أخبرنا أبو بكر ، حدثني أبو أحمد محمد بن موسى بن حماد ، ثنا يحيى بن هلال ، ثنا ذر بن يعلى بن عبيد ، ثنا أبو جميلة الكوفي مفضل بن صالح النخاس ، ثنا الأعمش ، عن أنس بن مالك ، قال : أهدت أم أنس رسول الله صلى الله عليه وسلم طيرا ، فقال : " اللهم ائتني بأحب خلقك إليك يأكل معي من هذا الطير " ، فجاء علي ، فدق الباب ، وقال أنس : فخرجت ، وأنا أقول : اللهم اجعله رجلا من قومي فذكر الحديث"
الغلط أن على أحب الخلق لله وهذا معناه أنه افضل من الرسول(ص) نفسه لأنه ليس فى تلك الحالة أفضل من واحد من المؤمنين العاديين والمعروف أن الله فضل الرسل(ص) على الناس   حيث قال :
" الله يصطفى من الملائكة رسلا ومن الناس"
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
مراجعة الجزء من حديث أبي الحسين محمد بن إبراهيم بن سلمة الكهيلي
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» مراجعة لجزء من حديث أبي الحسين محمد بن إبراهيم بن سلمة الكهيلي
» خواطر حول الجزء التاسع من حديث محمد بن منده بن أبي الهيثم الأصبهاني
» مراجعة مخطوط الجزء الثاني من أمالي هبة الله بن محمد بن الحصين
» مراجعة جزء من حديث أبا بكر محمد بن براهيم ابن المقرئ عن شيوخه
» مراجعة جزء أبي محمد عبد القادر بن محمد بن محمد بن نصر الله القرشي

صلاحيات هذا المنتدى:تستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
دين الله الإسلام :: الفئة الأولى :: المنتدى الأول :: منتدى القرآن :: منتدى الحديث-
إرسال موضوع جديد   إرسال مساهمة في موضوعانتقل الى: