دين الله الإسلام
دين الله الإسلام
دين الله الإسلام
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.
دين الله الإسلام

منتدى اسلامى
 
الرئيسيةالرئيسية  اليوميةاليومية  أحدث الصورأحدث الصور  س .و .جس .و .ج  بحـثبحـث  الأعضاءالأعضاء  المجموعاتالمجموعات  التسجيلالتسجيل  دخول  

إرسال موضوع جديد   إرسال مساهمة في موضوع
 

 مراجعة جزء من حديث أبا بكر محمد بن براهيم ابن المقرئ عن شيوخه

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
عطيه الدماطى




المساهمات : 2056
تاريخ التسجيل : 18/01/2023

مراجعة جزء من حديث أبا بكر محمد بن براهيم ابن المقرئ عن شيوخه Empty
مُساهمةموضوع: مراجعة جزء من حديث أبا بكر محمد بن براهيم ابن المقرئ عن شيوخه   مراجعة جزء من حديث أبا بكر محمد بن براهيم ابن المقرئ عن شيوخه Emptyالخميس مارس 23, 2023 6:08 pm

مراجعة جزء من حديث أبا بكر محمد بن براهيم ابن المقرئ عن شيوخه
رواية أبي طاهر أحمد بن محمود بن أحمد بن محمود الثقفي عنه،
مما أخبرنا به الأديب أبو عبدالله الحسين بن عبدالملك الخلال.
سماع علي بن الحسن بن هبة الله الشافعي، نفعه الله العلم منه.
وأخبرنا أيضا بقراءتي عليه في التاريخ*، قال: أنا أبو طاهر أحمد بن محمود بن أحمد بن محمود الثقفي قراءة عليه، في جمادى الأولى، سنة إحدى وخمسين وأربعمائة، أنا أبو بكر بن المقرئ:
[ا] نا أبو عروبة، نا إسحق بن زيد الخطابي، نا محمد بن سليمان عن زهير بن محمد عن سهيل بن أبي صالح عن أبيه عن أبي هريرة، قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: (اغزوا تغنموا، وصوموا تصحوا، وسافروا تغنموا).
الغلط أن نتيجة الغزو الغنيمة وهو ما يخالف أنه قد يكون وقد لا يكون كما قال سبحانه :
"إذ يعدكم الله إحدى الطائفتين أنها لكم وتودون أن غير ذات الشوكة تكون لكم"
[2] حدثنا أبو عروبة، نا أبو كريب محمد بن العلاء، نا رشدين بن سعد عن الضحاك بن شرحبيل عن زيد بن أسلم عن أبيه عن عمر، قال: رأيت النبي صلى الله عليه وسلم في غزوة تبوك توضأ مرة مرة.
الغلط الوضوء مرتين فالوضوء مرة واحدة وإلا فهو إسراف طالما المرة الأولى أسبغت اعضاء الوضوء بكاملها وهو ما حرمه الله بقوله:
"إن الله لا يحب المسرفين"
[3] حدثنا أبو عروبة الحراني، نا المسيب بن واضح، نا حفص بن ميسرة، عن عبدالله بن دينار عن ابن عمر، قال: توضأ النبي صلى الله عليه وسلم مرة مرة، ثم قال: (هذا وضوء من لا يقبل الله له صلاة إلا به). ثم توضأ مرتين، ثم قال: (هذا وضوء من يضاعف له الأجر). ثم توضأ ثلاثا، ثم قال: (هذا وضوئي ووضوء المرسلين قبلي).
الغلط الوضوء مرتين وثلاث فالوضوء مرة واحدة وإلا فهو إسراف طالما المرة الأولى أسبغت اعضاء الوضوء بكاملها وهو ما حرمه الله بقوله:
"إن الله لا يحب المسرفين"
[4] أخبرنا أبو العباس محمد بن الحسن بن قتيبة بن زياد بن الفضيل اللخمي العسقلاني بالرملة، في شهر ربيع الأول، سنة تسع وثلاثمائة، في مسجد أبي علي بن الإمام، نا حرملة بن يحيى بن حرملة بن عمران التجيبي المصري أبو حفص، نا عبدالله بن وهب، نا يونس بن يزيد الأيلي عن ابن شهاب، حدثني أبو سلمة أنه سمع أبا هريرة يقول: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: (اشتكت النار إلى ربها عز "وجل، فقالت: أي رب! أكل بعضي بعضا، فأذن لها بنفسين، نفس بالشتاء، ونفس في الصيف، وهو أشد ما تجدون من الزمهرير).
والغلط هنا هو شكوى النار لله وهو يخالف أن المخلوق غير المخير لا يشتكى لأن الله أجبره أو هو من نفسه أطاع الله مصداق لقوله سبحانه "وله أسلم من فى السموات والأرض طوعا وكرها "والغلط الأخر هو وجود زمهرير فى النار فالله لم يذكر وجود برد وصقيع فى النار والنار من اسمها تعنى الحر كما أن الله قال بسورة التوبة "قل نار جهنم أشد حرا "فجهنم هى حر فى حر تصديقا لذلك
[5] حدثنا أبو عروبة الحسين بن أبي معشر الحراني، نا محمد بن زنبور، نا إسماعيل بن جعفر عن عبدالله بن عبدالرحمن بن معمر عن أنس بن مالك، قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: (فضل عائشة على النساء، كفضل الثريد على سائر الطعام).
الحديث لا يدل على فضل لأنه رأى شخصى فهناك من يفضل غير الثريد على باقى الطعام ومن ثم لم يقله النبى(ص) خاصة أنه تفرقة بين نسائه لو قصد به الفضل حقا وهو ما يتنافى مع وجوب العدالة بينهن
[6] حدثنا أبو عروبة، نا أبو عبدالله الأسفاطي، نا أبو بكر بن شيبة، نا أبو قتادة العدوي عن ابن أخي الزهري عن عمه عن أنس بن مالك، قال: قال النبي صلى الله عليه وسلم: (لو كان المؤمن في جحر؛ قيض له من يؤذيه).
الحديث صحيح المعنى فالأذى يصل لى أحد مهما ظن أنه بعيد عنه طالما أن الله قدره عليه
[7] حدثنا أبو عروبة، نا حاجب بن سليمان، نا محمد بن مصعب عن مالك ابن مغول عن أبي معشر عن أبي المغيرة عن أبي هريرة، قال: قال النبي صلى الله عليه وسلم: (إذا ولغ الكلب في الإناء فاغسلوا سبع مرات؛ إحداهن بالتراب).
والغلط هو غسل الإناء 7 مرات لنجاسة الكلب ويخالف هذا أن الله أمرنا أن نأكل من الصيد الذى اصطادته الكلاب ولم يأمرنا بغسله ولو لمرة واحدة فى قوله بسورة المائدة "قل أحل لكم الطيبات وما علمتم من الجوارح مكلبين تعلمونهن مما علمكم الله فكلوا مما أمسكن عليكم واذكروا اسم الله عليه"ولو كان الكلب نجس لغسل الصيد ولكنه ليس كذلك ومن ثم فالإناء لا يكون نجسا لو شرب منه الكلب
[8] حدثنا عبدالصمد بن سعيد الحمصي، نا أبو أمية الطرسوسي، نا يحيى بن الضحاك، نا صدقة بن [عبدالله] عن هشام بن عروة عن أبيه عن عائشة، قالت: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: (من أنكح بغير ولي فنكاحها باطل، والسلطان ولي من لا ولي له).
والغلط هو أن عدم وجود ولى ذكر يبطل الزواج وهو ما يخالف القرآن فى أن الله أباح للنساء أن تفعل بنفسها الخير وهو الزواج أو عدمه فقال بسورة البقرة "فإذا بلغن أجلهن فلا جناح عليكم فيما فعلن فى أنفسهن بالمعروف "وبين الله لنا أن للمرأة أن تزوج نفسها بدليل قوله يعفون أو توكل عاقد للنكاح وهو من بيده عقدة النكاح وفى هذا قال سبحانه بسورة البقرة "إلا أن يعفون أو يعفو الذى بيده عقدة النكاح " كما أن الله أباح للمرأة المطلقة أن تتراضى مع زوجها للرجوع دون دخول طرف ثالث فقال بسورة البقرة "فلا تعضلوهن أن ينكحن أزواجهن إذا تراضوا بينهم بالمعروف "
[9] حدثنا عبدالصمد بن سعيد الحمصي، نا عثمان بن قراد، نا أحمد بن عيسي بن حسان التستري، نا ابن وهب، نا شبيب بن سعيد، دثني أبان بن تغلب، عن محمد بن المنكدر عن ابن عباس، قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: (من أصبح مرضيا لوالديه أو أحدهما، أصبح له بابان مفتوحان إلى الجنة، ومن أصبح مسخطا لوالديه أو أحدهما، أصبح له بابان مفتوحان إلى النار).
والغلط هنا هو أن الجنة والنار تفتح منهما بابان لمرضى أو لمسخط أبويه ويخالف هذا أن أبواب الجنة تفتح كلها مرة واحدة وكذا النار مصداق لقوله سبحانه بسورة الزمر"وسيق الذين كفروا اتقوا ربهم إلى الجنة زمرا حتى إذا جاءوها فتحت أبوابها "و "وسيق الذين كفروا إلى جهنم زمرا حتى إذا جاءوها فتحت أبوابها "زد على هذا كيف يدخل الإنسان من بابين هل يدخل من باب ثم يخرج منه ويدخل من الأخر أم يقسمه الله نصفين كل نصف من باب ثم يلصقه الله بعد تنصيفه ؟قطعا لا جواب
[10] حدثنا محمد بن عبدالله الطائي، نا إسماعيل بن محمد، نا رواد ابن الجراح، نا سفيان الثوري عن زيد بن أسلم عن ابن عباس، عن النبي صلى الله عليه وسلم قال: (لا يفطرن الصائم القيء والاحتلام والحجامة)
الغلط أن الحجامة لا تفطر وهو ما يخالف أنها علاج ومن يجريها لابد ان يكون مريضا والمريض لابد أن يفطر كما قال سبحانه :
" فمن كان منكم مريضا أو على سفر فعدة من أيام أخر"
[11] حدثنا محمد بن عبدالله الطائي، نا عمران بن بكار، نا عبدالسلام بن محمد، نا بقية عن الأوزاعي عن جسر بن الحسن عن عون ابن عبدالله عن ابن مسعود، قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: (من قرأ اية الكرسي دبر كل صلاة مكتوبة دخل الجنة).
الغلط قراءة القرآن بعد الصلاة وهو ما يخالف أن الصلاة ليست سوى قراءة القرآن وهو ذكر الله أى ذكر اسمه وهو وحيه كما قال سبحانه :
" في بيوت أذن الله أن ترفع ويذكر فيها اسمه"
[12] حدثنا محمد بن عبدالله الطائي، نا سليمان بن عبدالحميد، نا محمد ابن إسماعيل بن عياش، حدثني أبي، حدثني عمر بن محمد عن نافع عن ابن عمر، عن رسول الله صلى الله عليه وسلم: (من دعاكم على كراع فأجيبوه)
الحديث صحيح المعنى وهو الذهاب إلى بيت من دعا الإنسان إلى طعام لأكله
[13] حدثنا محمد بن عبدالله الطائي، نا يزيد بن محمد بن عبدالصمد، نا هشام بن إسماعيل، نا هقل عن الأوزاعي عن الزهري عن عبيدالله بن عبدالله بن عتبة بن مسعود، أنه سمع ابن عباس يقول: سمعت أبا طلحة يقول: سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول: (لا تدخل الملائكة بيتا فيه كلب ولا صورة).
والغلط هنا هو دخول الملائكة البيوت أو سيرها مع الصحابة فى الأرض التى ليس فيها كلب أو جرس أو تمثال وهو ما يخالف أنها موجودة فى السماء فقط مصداق لقوله بسورة النجم "وكم من ملك فى السموات "وأنها تخاف من النزول للأرض فلا تنزل مصداق لقوله بسورة الإسراء "قل لو كان فى الأرض ملائكة يمشون مطمئنين لنزلنا عليهم من السماء ملكا رسولا "
[14] حدثنا أبو بكر محمد بن عبدالله بن محمد الطائي الحمصي بها، نا ابن عوف محمد، نا محمد بن إسماعيل عن أبيه عن الأوزاعي عن الزهري عن سعيد بن المسيب عن ابن عباس، عن النبي صلى الله عليه وسلم قال: (العائد في هبته؛ كالكلب يعود في قيئه)
الحديث صحيح المعنى وهو حرمة اخلاف القول
[15] حدثنا اسحق بن يوسف ، نا أبو عتبة ، نا سلمة العوصي ، نا ابراهيم - يعني ابن يزيد - عن عبدة بن أبي لبابة ، قال: سمعت ابن عمر يقول: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : (تابعوا بين الحج والعمرة فوالذي نفسي بيده؛ إن متابعتهما لتنفي الفقر والذنوب عن العبد كما تنفي النار خبث الحديد.
والغلط هو أن المتابعة بين الحج والعمرة تنفى الفقر وهو تخريف لأن الفقر لا يبعده شىء إذا أراده الله ولو كان الأمر كما يقول واضع القول لفعل المسلمون المتابعة حتى يبعدوه عنهم وهو ما لم يحدث لأن الله أخبرهم أنه سيفقرهم اختبارا لهم فقال بسورة البقرة "ولنبلونكم بشىء من الخوف والجوع ونقص من الأموال والأنفس والثمرات
"


الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
مراجعة جزء من حديث أبا بكر محمد بن براهيم ابن المقرئ عن شيوخه
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» مراجعة لجزء أحاديث لأبي عبد الله محمد بن مخلد العطار عن شيوخه
» مراجعة الجزء من حديث أبي الحسين محمد بن إبراهيم بن سلمة الكهيلي
» مراجعة لجزء من حديث أبي الحسين محمد بن إبراهيم بن سلمة الكهيلي
» مراجعة جزء أبي محمد عبد القادر بن محمد بن محمد بن نصر الله القرشي
» مراجعة مخطوط حديث أبي محمد إسماعيل بن علي بن إسماعيل الخطبي

صلاحيات هذا المنتدى:تستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
دين الله الإسلام :: الفئة الأولى :: المنتدى الأول :: منتدى القرآن :: منتدى الحديث-
إرسال موضوع جديد   إرسال مساهمة في موضوعانتقل الى: