دين الله الإسلام
دين الله الإسلام
دين الله الإسلام
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.
دين الله الإسلام

منتدى اسلامى
 
الرئيسيةالرئيسية  اليوميةاليومية  أحدث الصورأحدث الصور  س .و .جس .و .ج  بحـثبحـث  الأعضاءالأعضاء  المجموعاتالمجموعات  التسجيلالتسجيل  دخول  

إرسال موضوع جديد   إرسال مساهمة في موضوع
 

 مراجعة لمقال فضائح وغرائب الملكات عبر التاريخ

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
عطيه الدماطى




المساهمات : 2102
تاريخ التسجيل : 18/01/2023

مراجعة لمقال فضائح وغرائب الملكات عبر التاريخ Empty
مُساهمةموضوع: مراجعة لمقال فضائح وغرائب الملكات عبر التاريخ   مراجعة لمقال فضائح وغرائب الملكات عبر التاريخ Emptyالجمعة يوليو 05, 2024 4:22 pm

مراجعة لمقال فضائح وغرائب الملكات عبر التاريخ
الكاتبة هى وفاء  من الجزائر وموضوع المقال هو قيام بعض الملكات في كتب التاريخ بارتكاب أفعال غريبة اثناء حكمهن وقد بينت الكاتبة المعنى حيث قالت في بداية المقال :
"عبر التاريخ .. تقلدت العديد من الملكات كرسي العرش، وسواء كن ذوات نسب رفيع أم لا، فإنهن تركن بصمة لا تمحى ساهمت في تغيير مجرى التاريخ .. من خلال أفعال وسلوكيات إيجابية أو حتى تصرفات شاذة وأمور جنونية تحدين بها التقاليد المتبعة و قوانين السلطة .. وفي المقال التالي نستعرض بعض الحالات لملكات أبين إلا أن يضعن اسمهن على قائمة أغرب وأعجب الملكات في العالم .."
وقد ابتدأت بكليو باترا حيث بينت عاداتها الغريبة وهى تتبيل فاكهة الشمام بالثوم كفاتح للشهية والاستحمام بحليب الحمير كل يوم حفاظا على جمالها وهو قولها حيث قالت :
"كليوباترا ملكة مصر
اساطير كثيرة دارت حول الحياة الشخصية لكيلوباترا رغم الجمال الأسطوري - والذي يشك في حقيقته -، الحصافة والأنفة، الذكاء والدهاء، كما العلوم المتنوعة التي حرصت على تعلمها، و الذين كان لهم دور هام في الإيقاع بأعتى رجال روما، العظيم "يوليوس قيصر"، ثم و من بعد موته غدرا في عقر داره تلته بـ" مارك أنطوني" .. القائد الروماني العظيم .. لم تكن كليوبترا - آخر ملوك الفراعنة - التي تقلدت حكم مصر في الثامنة عشر من عمرها، و نعم الشعب المصري في عهدها بالرخاء والأمن والطمأنينة بتلك الملكة المثالية .. فهي من قتلت أخاها الأصغر بطليموس الثالث عشر لتستفرد بالحكم لنفسها - بعد أن كانت زوجته طبقا للشائعات -، ومن بعده أصرت على زوجها أنطونيوس ليحكم بالموت على أختها لأنها أصرت على تولي العرش .. انتقدها الكثير عبر التاريخ ورأوا أنها حكمت الدولة بسياسة الجنس لا غير، كما أنها كانت مجرد دمية تحرك خيوطها دولة روما ..
يقال أن لكليوباترا عادة غريبة، ألا وهي تتبيل فاكهة الشمام بالثوم كفاتح للشهية .. كما كانت تستحم بحليب الحمير كل يوم حفاظا على جمالها"
 وذكرت فاليريا التى افتتحت بيت للدعارة كانت هى أول من يمارس الدعارة فيه حيث قالت:
"فاليريا مسالينا ملكة روما
مسالينا .. الامبراطورة اللعوب
زوجة كلوديوس إمبراطور روما، من فضائل ملكتنا هذه المرة - وهي روايات من مصادر عدة لم تثبت بالدليل القاطع - أنها كانت امرأة عاملة!، أجل رغم كونها إمبراطورة أعظم الحضارات في ذلك الوقت لكنها و - لتواضعها - قررت أن تسهم في النهوض بالمجال الترفيهي، فأنشأت ما يسمى بدار البغاء أو منزل سيء السمعة، حيث تقدم فيه الفتيات ضروبا من الخدمات الجليلة للرجال مقابل الكثير من المال الذي يصب في خزينتها، كما روي أنها و نساء الطبقات العليا كن يشاركن في السهرات الماجنة .. حيث تقام مسابقات داخل غرف النوم من حين لآخر .. و نستطيع القول أنها كانت البطلة دون منازع حيث كان بإمكانها النوم مع خمس وعشرين شابا في الليلة الواحدة!!."
وتكلمت هم جوليبا أغريبينا والغريب هم أنهم من امرتهم بقتل كلوديوس  هم من قتلوها فيما بعد حيث قالت :
"جوليا أغريبينا
سليلة العائلة الحاكمة بروما، ابنة أخ كلوديوس زوج مسالينا، فبعد تورط الأخيرة بقضية الخيانة مع عشيق لها، وانهيار أسهمها، قامت بإقناع أغريبينا الطموحة لكي تصبح ملكة عن طريق الزواج بعمها الامبراطور - سفاح القربى -، فوافقت وكانت زوجته الرابعة .. وبعد موت كلوديوس بالسم الذي أشيع أنها هي من وضعته في طعامه .. نصبت ابنها من زواجها الأول (نيرون) كحاكم لروما ثم بسطت نفوذها وسيطرت على الشؤون السياسية والأسرية للإمبراطورية .. لكن ذلك لم يدم طويلا، لأنها بعد أعوام قليلة ستموت على يد القتلة الذين ارسلهم ابنها لكي يغتالوها، وستكون اخر كلماتها في هذه الدنيا موجهة إلى اولئك القتلة المحيطين بسريرها وهم شاهرين سيوفهم، ستصرخ فيهم وهي تشير إلى بطنها قائلة: " أطعنوا الرحم الذي حمل نيرون"."
وأما نزينجا
نزينجا ملكة أنغولا والغريبة هى أنها كانت تقيم مسابقة على من يجامعها كل ليلة يقتل فيها المجامع حيث قال :
"الملكة نزينجا .. محاربة شديدة البأس ..
غير بعيد عن غرف النوم .. نجد آنا دي سوزا أو نجولا آنا نزينجا مباندا المعروفة بـ"نزينجا" ملكة أنغولا، و التي تولت زمام الحكم بعد موت شقيقها وكان ذلك في القرن السابع عشر، لكنها لم تكن ملكة عادية .. بل إنها دافعت عن بلادها ضد هجمات البرتغاليين ونجحت في إبقاءهم في الخليج لمدة أربعين عاما ..
رغم مآثر وبطولات هذه الملكة الإفريقية فإنها لم تقصر في الاهتمام بحياتها الخاصة، ولأنها ملكة قررت أن تجمع هي أيضا كالرجال - وذلك ليس بغريب عنها لأنها تتصرف مثلهم - مجموعة من الحريم أو لنقل الجواري الخاصين بها، لكن ليس من النساء بل من الرجال ذوي الأجسام الرياضية و العضلات المفتولة، والذين جعلتهم يرتدون كالنساء إرضاء لنزواتها .. لكن المشكلة كانت في" مع من ستنام في كل ليلة؟ "، لذا اهتدت إلى طريقة ناجحة ومنطقية وهي أن تجعل في كل ليلة اثنان يتقاتلان والفائز هو من سيحظى بالليلة معها .. ومن ثم يكافأ في اليوم التالي بـ"الإعدام " ..
وفي سن الخامسة والسبعين حلت (حريمها من الرجال) دون أن تتخلى عن الجميع."
وأما إيزابيلا فالغريب أنها لم تستحم في حياتها سوى مرتين وعنها قالت :
"إيزابيلا ملكة قشتالة
من أسوأ النساء وأكثرهن شرا وتعصبا في تاريخ البشرية، عاشت بالقرن الخامس عشر .. زوجة فرناندو الخامس ملك إسبانيا، المرأة التي دعمت كريستوف كولومبوس البحار الإيطالي برحلاته وساهمت بشكل غير مباشر باكتشاف قارة أمريكا، من أنشأت محاكم التفتيش .. وأهدرت دماء الملايين من المسلمين واليهود ومن هم على غير الكاثوليكية بعد أن أسقطت غرناطة آخر معاقل المسلمين بالأندلس ..
لم يكن الكره والحقد اللذان تملكا منها منصبا على من هم على غير دينها فحسب، بل تعدته لشيء آخر أكثر خصوصية .. إذ كان لها عداوة شديدة مع النظافة .. فقد كانت تتباهى أنها لم تغتسل إلا مرتين في حياتها، يوم ولادتها ويوم زفافها!! ..
باستبعاد يوم ولادتها الذي لم يكن لها رأي فيه، ويوم وفاتها والذي نسيت على ما يبدو أن توصي بعدم غسلها .. فإنها تكون اغتسلت مرة واحدة بملء إرادتها وذلك يوم زفافها!! ..
السؤال الذي يطرح هاهنا: كيف استطاع فرناندو الخامس تحملها طيلة زواج دام أكثر من ثلاثين سنة أسفر عن إنجاب ولد وأربع بنات منهن الملكة الشهيرة خوانا المجنونة .. "
وأما ثيودروا فتحولت من عاهرة لناسكة حيث قالت :
"الإمبراطورة ثيودورا ملكة بيزنطة
ثيودورا .. من غانية في شوارع القسطنطينة الى امبراطورةممثلة مغمورة على خشبة المسرح، عاهرة فاسقة، فإمبراطورة داهية، وانتهاء بقديسة موقرة، بهذا المزيج الرائع عاشت ثيودورا .. فبعد حياة مترعة بالعهر والمجون أحبها جستنيان الأول وريث الإمبراطورية البيزنطية وتزوجها، أصبحت شريكته في السلطة، لم تنجب الأطفال ومع هذا استمرت في الحكم، أزاحت أعدائها بذكائها .. و كانت من أوائل من وضع قوانين لحقوق المرأة، تعتبر اليوم ثيودورا قديسا في الكنيسة الأرثوذكسية الشرقية ويتم الاحتفال بها في 14 من نوفمبر."
 وأما ماريا فالغرائب هى إرادتها قتل ابنتها لأنه زوجها كان يريد ابن عدة مرات وتركها جثة زوجها سنة بدون دفن وعنها قالت :
"ماريا إليونورا ملكة السويد
أجمل ملكة في أوروبا لعام 1620، ابنة ناخب براندبورغ جون سيغيسموند وآنا دوقة بروسيا، تزوجت من الملك السويدي غوستافوس أدولفوس وذلك ضد رغبة شقيقها وليام، ولما كان زواجها من الملك صعبا ومر بالكثير من العقبات، فقد عرفت أنه من واجبها إنجاب ولد ليخلف العرش .. لكنها أنجبت فتاة، تكتمت على الأمر ولم تفصح حتى إذا ما أرسل الملك يستقي الأخبار صرخت بوحشية قائلة " بدلا من ولد، أعطيت فتاة .. مظلمة وقبيحة، ذات أنف كبير وعينان أسودان، خذوها مني فلا أريد هذا الوحش"!! ..
في تلك الفترة واجهت مشاكل عقلية خطيرة، أو ما نطلق عليه الآن " اكتئاب ما بعد الولادة "، وحاولت خلالها قتل ابنتها لمرات عدة، فسقوط الفتاة من المهد في ظروف غامضة و من ثم سقوطها على الدرج ثم على أرض حجرية وغيرها من الحوادث في طفولتها .. جعلت الجميع يشك أن للملكة علاقة بالأمر ..
ولكن الطفلة كريستينا كانت بسبعة أرواح فلم تقتل، بل عاشت .. وتربت على يد والدها تربية الفتيان لتصبح بعدها ملكة السويد .. أما أمها فقد بلغ جنونها مداه، إذ أنها رفضت دفن جثة زوجها لأكثر من عام، و كانت تنام تحت النعش المعلق الذي يحوي قلبه."
وأما كريستينا فقد تسببت بموت معلمها لأنها كانت تجعله يقوم بتدريسها الخامسة صباحا في عز الصقيع وعنها قالت :
"كريستينا
كرستينا .. كانت ملكة غريبة الاطوار توجت كملكة للسويد في عام 1644، كانت امرأة ذو صفات ذكورية - نتيجة للنشأة التي أنشأت عليها -، ذكر أنها كانت سحاقية (مثلية الميول الجنسية)، وأكثر ما تداول عنها كونها مولعة بالفلسفة، من الغرائب المروية عنها أيضا أنها تسببت بموت معلمها الفيلسوف الفرنسي رينيه ديكارت .. لأنها كانت تشترط عليه النهوض على الخامسة صباحا لتدريسها، ومع الصقيع الذي يلف الجو العام للسويد تأثرت صحة الفيلسوف العجوز وسرعان ما قضى نحبه!!."
وأما فكتوريا فغريبتها أنها أرادت موت جزء من شعبها نتيجة المجاعة ورفضت أن يتبرع السلطان العثمانى أكثر منها وعنها قالت :
"فكتوريا ملكة بريطانيا
جدة أوروبا، حكمت المملكة المتحدة لعقود طويلة من القرن التاسع عشر، وتركت بصمتها على جميع ميادين الحياة، عاشت المملكة عصرها الذهبي في عهدها وقد سمي بـ" العصر الفكتوري " ..
في النصف الأول من القرن التاسع عشر، وأثناء وقوع مجاعة في آيرلندا .. قرر السلطان العثماني عبد المجيد خان الأول التبرع بمبلغ عشرة آلاف جنيه استرليني فطلبت منه الملكة فكتوريا ملكة بريطانيا وآيرلندا آنذاك ألا يتبرع سوى بألف جنيه إذ أنها هي ستتبرع بألفين فقط .. الطريف هنا أن السلطان استجاب لقرارها علانية، لكنه أرسل خمس سفن تجارية خفية عن أعين رجالها محملة بالسلع الغذائية عن طريق البحارة الترك كي لا يفنى شعب أرادت ملكته بغرورها أن يموت جوعا!!.
من عجائب الملكة أيضا أنها كانت تأمر بألا يزيد قطار رحلاتها عن أربعين ميلا نهارا وثلاثين ميلا ليلا .. كما أنها كانت تأمر بإيقاف القطار لدى تناولها كل وجبة!!."
وأما اليزابيث فرفضت الزواج حتى لا يضيع ملكها وعنها قالت :
"إليزابيث الأولى ملكة بريطانيا
اليزابيث الاولى .. لم تتزوج قط أو الملكة العذراء كما يطلق عليها، لم تتزوج في حياتها، ولمدة حكمها التي ناهزت الأربعين عاما لم تقرب الرجال قط، قيل أنها كانت تردد: " خير لي أن أكون امرأة متسولة وغير متزوجة، من أن أكون ملكة ومتزوجة "، لف حياتها الكثير من الغموض، وتردد عنها الكثير من الإشاعات كونها رجلا لا امرأة، جنون لا ينتهي .."
من قيصرة روسيا التي حكمت على أمير تآمر عليها بأن يتصرف كدجاجة، ويجلس على البيض داخل القفص، و حتى الدوقة الألمانية ماري أوجست التي كانت تستقبل ضيوفها وهي في الحمام، فالملكة إليزابيث ملكة النمسا التي كانت تقوم بلف المناشف الرطبة على خصرها قبل النوم اعتقادا أنها تحافظ على رشاقتها، إلى الملكة فاندين التي حبست مصفف شعرها ثلاث سنوات كي لا يعلم أن شعرها اشتعل شيبا .. يمتد بحر لا ينضب من الطرائف و الغرائب ..
 وأما اليزابيت الثانية فارتدت حذاء واحد لمدة خمسين سنة وعنها قالت:
"وإلى يومنا هذا .. لا زالت حياة الملكات لا تخلو من العجائب، و على سبيل المثال فإن الملكة إليزابيث الثانية .. صاحبة الإثنين والتسعين عاما، و المتربعة على عرش بريطانيا حاليا، كان لديها حظ وافر هي الأخرى من التصرفات الغريبة .. فهي التي استحدثت وظيفة " موسع الحذاء الملكي "، الذي يلين لها الأحذية الجديدة من خلال ارتدائها عدة مرات حتى تكون مريحة و سهلة الانتعال، أيضا يذكر أن الملكة ارتدت نفس حذائها الأسود اللامع البسيط في كل المناسبات لمدة خمسين عاما! ..
وقد قرأت ذات مرة أنها تأكل الموز في صحن بالسكين والشوكة، وعندما سئلت عن ذلك قالت: " القرود وحدها من تأكل الموز بتلك الطريقة البدائية "!."
وفى نهاية المقال قالت أنها هناك وقائع أكثر غرابة حيث قالت:
"ختاما .. كلما تعمقت في البحث اكتشفت أفعالا يشيب لها الولدان، نتجت عن ملوك وملكات حكموا ممالك العالم، يظهرون أمام الملأ بشكل طبيعي ومتزن، في حين يسرون تحت ذلك الغطاء المزيف لوثة من الجنون .. حياة مليئة بالتناقضات، تشوبها الأفكار المريبة والنزوات الغريبة .. لأسباب مهما بدت واضحة تبقى لنا غامضة."
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
مراجعة لمقال فضائح وغرائب الملكات عبر التاريخ
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» مراجعة لمقال أشباح من التاريخ شبح آن بولين
» مراجعة لمقال أشهر أحجار الألماس في التاريخ
» مناقشة لمقال لعبة التاريخ
» برج لندن أشباح وغرائب
» مراجعة لمقال أول الغيث قطر

صلاحيات هذا المنتدى:تستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
دين الله الإسلام :: الفئة الأولى :: المنتدى الأول :: منتدى القرآن :: المنتدى الاجتماعى-
إرسال موضوع جديد   إرسال مساهمة في موضوعانتقل الى: