دين الله الإسلام
دين الله الإسلام
دين الله الإسلام
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.
دين الله الإسلام

منتدى اسلامى
 
الرئيسيةالرئيسية  اليوميةاليومية  أحدث الصورأحدث الصور  س .و .جس .و .ج  بحـثبحـث  الأعضاءالأعضاء  المجموعاتالمجموعات  التسجيلالتسجيل  دخول  

إرسال موضوع جديد   إرسال مساهمة في موضوع
 

 إضاءات حول كتاب إسبال الثياب بين الإعجاب والعقاب

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
عطيه الدماطى




المساهمات : 2100
تاريخ التسجيل : 18/01/2023

إضاءات حول كتاب إسبال الثياب بين الإعجاب والعقاب Empty
مُساهمةموضوع: إضاءات حول كتاب إسبال الثياب بين الإعجاب والعقاب   إضاءات حول كتاب إسبال الثياب بين الإعجاب والعقاب Emptyالثلاثاء يوليو 18, 2023 3:03 pm

إضاءات حول كتاب إسبال الثياب بين الإعجاب والعقاب
الكاتب هو عبد الله بن عبد الحميد الأثري وقد أبدى الكاتب ملاحظته عن انتشار مخالفة الناس  للنهى عن إسبال الملابس حيث قال :
"وقد لوحظ على كثير من المسلمين اليوم - هداهم الله - إسبال الملابس أسفل من الكعبين وجرها، وفي ذلك خطر عظيم عليهم؛ لأن فيه مخالفة لأمر الله ورسوله (ص). والمسبل مرتكب لمحرم مجاهر به، معرض نفسه لما ورد من الوعيد للمسبلين؛ ولأن الإسبال يعتبر من كبائر الذنوب."
وتناول حرمة عصيان الله حيث قال :
"اعلم أخي المسلم:
أنه لا يحق لأي إنسان يؤمن بالله واليوم الآخر أن يعرض عن أي أمر أمر به، أو نهى نهى عنه رسول الله (ص) بعد أن يتبين له ويثبت لديه؛ فإن الرسول (ص) قد ذم وحذر أناسا لا يبادرون إلى العمل بالحديث إذا بلغهم، فقال (ص)«ألا إني أوتيت القرآن ومثله معه، ألا يوشك رجل شبعان على أريكته يقول: عليكم بهذا القرآن، فما وجدتم فيه من حلال فأحلوه، وما وجدتم فيه من حرام فحرموه، وإن ما حرم رسول الله (ص) كما حرم الله»[صحيح: أبو داود]
وقد وضع رسول الله (ص) لهذه الأمة ضوابط للباس تتميز بها عن غيرها من الأمم، وسنذكر منها ما يسره الله علينا؛ عسى أن ينتفع بها من شاء الله له: {وذكر فإن الذكرى تنفع المؤمنين}"
وتناول معنى الإسبال في اللغة والاصطلاح حيث قال :
"الإسبال في اللغة: أسبل إزاره، أي: أرخاه. يقال: أسبل فلان ثيابه، إذا طولها وأرسلها إلى الأرض.
الإسبال في الاصطلاح: المسبل إزاره، المرخي له الجار طرفه، وهو أيضا: إرخاء اللباس وإرساله بحيث يتجاوز الحد المقرر في النصوص الشرعية، ولا يتقيد بالخيلاء."
وتناول حد اللباس حيث قال :
"حد اللباس الواجب والمستحب:
* قال رسول الله (ص)«إزار المسلم إلى نصف الساق».[صحيح: أبو داود]
* وقال (ص)«إزرة المؤمن إلى عضلة ساقيه، ثم إلى نصف ساقيه، ثم إلى الكعبين (1)، فما كان أسفل من ذلك فهو في النار».[صحيح: رواه أحمد 2/ 255]
* وقال عثمان بن عفان «كانت إزرة النبي (ص) إلى أنصاف ساقيه». [صحيح: شمائل الترمذي]
* وعن أبي جحيفة قال: «رأيت رسول الله (ص) وعليه حلة حمراء، كأني أنظر إلى بريق ساقيه» [متفق عليه]
* وعن ابن عمر قال: مررت على رسول الله (ص) وفي إزاري استرخاء، فقال: «يا عبد الله ارفع إزارك» فرفعته، ثم قال: «زد» فما زلت أتحراها بعد. فقال بعض القوم: إلى أين؟ فقال: «أنصاف الساقين». ... [رواه مسلم]
* وعن حذيفة قال: أخذ رسول الله (ص) بعضلة ساقي، فقال: «هذا موضع الإزار، فإن أبيت فأسفل، فإن أبيت فلا حق للإزار في الكعبين». ... [صحيح: الترمذي]
* وعن أنس بن مالك قال: قال رسول الله (ص)«الإزار إلى نصف الساق» فلما رأى شدة ذلك على المسلمين، قال: «إلى الكعبين، لا خير فيما أسفل من ذلك». ... [صحيح: أحمد 3/ 140]
قال الحافظ ابن حجر: «والحاصل أن للرجل حالين: حال استحباب؛ وهو أن يقتصر بالإزار على نصف الساق، وحال الجواز هو إلى الكعبين». ... [الفتح: 10/ 220]"
وكل الروايات السابقة لا تصح  لأن من يدخل النار هم الناس وليس النسيج أى القماش كما قال سبحانه :
" واتقوا النار وقودها الناس"
 وذكر روايات في ذم الإسبال حيث قال :
"أحاديث في ذم الإسبال
* قال النبي (ص)«إن الله عز وجل لا ينظر إلى مسبل الإزار». ... [صحيح: النسائي]
* وقال (ص)«ما أسفل من الكعبين من الإزار ففي النار»[رواه البخاري]
* وعن عمرو بن الشريد قال: أبصر رسول الله (ص) رجلا يجر إزاره؛ فأسرع إليه أو هرول. فقال: «ارفع إزارك واتق الله» قال: إني أحنف تصطك ركبتاي. فقال: «ارفع إزارك كل خلق الله حسن» فما رئي ذلك الرجل بعد إزاره يصيب أنصاف ساقه»[صحيح: أحمد 4/ 390]
الله أكبر؛ رسول الله وسيد الخلق وإمام الدعاة (ص) يهرول خلف رجل من عامة المسلمين؛ حتى يأمره بالمعروف وينهاه عن المنكر! فهذا
والله إن دل على شيء إنما يدل على عظمة الأمر وخطورته، فعلى الدعاة إلى الله اليوم الوقوف عند فعله (ص) والتأمل فيه كثيرا، وعدم التعجل في تهوين أمر الإسبال أو أي أمر من أمور الدين مهما كان صغيرا.
* وعن الأشعث بن سليم قال: سمعت عمتي تحدث عن عمها قال: «بينما أنا أمشي بالمدينة إذا إنسان خلفي يقول: «ارفع إزارك؛ فإنك أتقى» فإذا رسول الله (ص) فقلت: يا رسول الله إنما هي بردة ملحاء، قال: «أما لك في أسوة؟» فنظرت فإذا إزاره إلى نصف ساقيه». ... [صحيح: شمائل الترمذي]
* وقال (ص)«المسبل في صلاته ليس من الله في حل ولا حرام» [صحيح: أبو داود]، أي: لا يؤمن بحلال الله وحرامه، وليس من دين الله في شيء.
* وقال رسول الله (ص)«ما تحت الكعبين من الإزار في النار». ... [صحيح: أبو داود]
* وقال (ص)«ثلاثة لا يكلمهم الله يوم القيامة، ولا ينظر إليهم، ولا يزكيهم، ولهم عذاب أليم: المسبل إزاره، والمنان، والمنفق سلعته بالحلف الكذب» [رواه مسلم]، «لا ينظر الله إليهم» أي: لا يرحمهم ولا ينظر إليهم نظرة رحمة.
* وقال (ص)«من جر ثوبه خيلاء لم ينظر الله إليه يوم القيامة». فقال أبو بكر يا رسول الله! إن أحد شقي ثوبي يسترخي إلا أن أتعاهد ذلك منه. وفي رواية: إزاري يسقط من أحد
شقيه. وفي رواية: إن أحد جانبي إزاري. فقال رسول الله (ص)«إنك لست ممن يفعله خيلاء». وفي رواية: «لست منهم». وفي رواية: «إنك لست تصنع ذلك خيلاء»[رواه البخاري والزيادة لأهل السنن]
أحاديث النهي عن الإسبال بلغت حد التواتر المعنوي في كتب السنن، وكلها تفيد النهي والتحريم والوعيد الشديد لفاعليه."
ونفس الغلط في الروايات الأولى هو نفسه الغلط في الروايات في الفقرة السابقة وهو دخول القماش النار
ونقل أقوال العلماء في حكم الإسبال حيث قال :
"أقوال العلماء في حكم الإسبال
لم ينقل عن أحد من الصحابة أنه كان يسبل ثوبه أسفل الكعبين، وكانوا يتأسون بالنبي (ص) ويجعلون إزارهم إلى أنصاف سوقهم؛ بل كانوا ينهون عن الإسبال أشد النهي، ويعتبرونه من كبائر الذنوب ومن الخيلاء، لقوله (ص)«إياك والإسبال فإنه من المخيلة» [صحيح: أبو داود]، فجعل (ص) الإسبال كله من المخيلة؛ لأنه من لم يسبل للخيلاء، فعمله وسيلة لذلك، ومظنة للخيلاء، ولو لم يقصده؛ فالنبي (ص) نهى وأنكر على بعض الصحابة دون النظر في قصد الخيلاء.
قال أبو بكر بن العربي: «لا يجوز للرجل أن يجاوز بثوبه كعبه، ويقول: لا أجره خيلاء؛ لأن النهي قد تناوله لفظا، ولا يجوز لمن تناوله اللفظ حكما أن يقول: لا أمتثله؛ لأن العلة ليست في؛ فإنها دعوى غير مسلمة، بل إطالته ذيله دالة على تكبره[فتح الباري 10/ 275]
وساق الإمام البخاري رحمه الله في «صحيحه» بابا بعنوان: «من جر إزاره من غير الخيلاء» وبابا: «من جر ثوبه من الخيلاء» ثم ساق عنوانا آخر: «باب ما أسفل من الكعبين فهو من النار» وساق أحاديث الوعيد بالنار، وأقر تحريم ما كان أسفل الكعبين لغير الخيلاء.
وأما احتجاج البعض - هداهم الله للصواب - بحديث أبي بكر في حمل الإسبال في غير الخيلاء على الكراهة، فبعيد جدا؛ لأن أبا بكر لم يتعمد الإسبال ولم يسأل عن ذلك، وإنما سأل عن الإسبال رغما عنه دون علم؛ لأن أبا بكر كان حريصا على إصلاحه إلا أن الإزار يسترخي بنفسه، وذلك لنحافة جسمه وهذا حال من يتعاهد ملابسه إذا استرخت حتى يرفعها فإنه لا يعد ممن يجر ثيابه خيلاء؛ لكونه لم يلبسها لذلك؛ وإنما قد تسترخي عليه فيرفعها ويتعاهدها، ولا شك أن هذا معذور؛ لأن أصل ثيابه قصير غير مسبل، أما من يتعمد إرخاءها ويقف أمام الخياط عند أخذ مقاسه ويوصيه أن يجعل الثوب طويلا أسفل الكعبين أو يلامس الأرض؛ فهذا عاص على بصيرة، ومصر على الذنب، ومعلن بفعله هذا معصية رسول الله (ص)، وغير مهتم بأوامره، والأمر يكون أكثر خطورة بعد إقامة الحجة عليه؛ فهو داخل في الوعيد، وليس معذورا في إسباله؛ فيجد أمامه عذاب الله ينتظره كما أخبرنا رسول الله (ص). أعاذنا الله وجميع المسلمين من العذاب.
وكذلك احتج بعضهم - هداهم الله - بأن الإسبال في الإزار فقط، ولم تشمل السراويل أو البنطلون، واحتجوا بقول النبي (ص)«الإسبال في الإزار والقميص والعمامة، من جر منها شيئا خيلاء لم ينظر الله إليه يوم القيامة» [صحيح: أبو داود]، وردا على هذه الشبهة ننقل أقوال أهل العلم في هذه المسألة:
قال الحافظ ابن حجر في «الفتح»:
(إن التعبير بالثوب يشمل الإزار وغيره) [10/ 244].
وقال الإمام الطبريSadإنما ورد الخبر بلفظ الإزار والأردية؛ فلما لبس الناس القميص والدراريع كان حكمهما حكم الإزار في النهي).[الفتح 10/ 244]
وقال ابن حزم في «المحلى»:
(فهذا عموم السراويل والإزار والقميص وسائر ما يلبس).[4/ 100 كتاب الصلاة]
وقال شيخ الإسلام ابن تيمية:
(طول القميص والسراويل وسائر اللباس إذا تعدى ليس له أن يجعل ذلك أسفل من الكعبين، كما جاءت بذلك الأحاديث الثابتة عن النبي (ص)). ... [مجموع الفتاوى 22/ 144]
وقال الإمام عبد العزيز بن باز رحمه الله: (الإسبال حرام ومنكر سواء كان ذلك في القميص أو الإزار أو السراويل أو البشت وهو ما تجاوز الكعبين). ... [كتاب الدعوة: 1/ 221]
وقال المحدث العلامة محمد ناصر الدين الألباني رحمه الله عن الإسبال في السراويل والبنطلون: (لا يجوز أيضا؛ لأن الإزار ليس مقصودا لذاته، وإنما المقصود هو الثوب سواء أكان إزارا، أو كان قميصا، أو كان عباءة، أو نحو ذلك، فلا ينبغي للمسلم أن يطيل هذا الثوب إلى ما تحت الكعبين) [نقلا عن شريط في محرم عام 1407 هـ والسؤال للشيخ أبو إسحاق الحويني].
فبهذا يتضح لك - أخي المسلم - أنه ليس المعتبر في الإسبال نوع الملبوس وإنما الحد المقرر في الشعر؛ فاللباس يختلف باختلاف أعراف الأقطار والأزمنة، وإنما ضابطه ما قرره الشارع الحكيم في النوع والصفة وحد المقياس؛ وهو الكعبين."
وتناول خطورة عصيان الإسبال حيث قال :
"إخوة الإسلام: أمر الإسبال جد خطير، يجب عدم التهاون به كما لم يتهاون به أهل خير القرون؛ الصحابة والتابعون وتابعوهم أجمعين ولنا في قصة مقتل عمر درس عظيم، فالقصة كما رواها لنا الإمام البخاري رحمه الله في «صحيحه»: عن عمرو بن ميمون وهو حديث طويل والشاهد منه؛ «جاء رجل شاب فقال: ... ، فلما أدبر إذا إزاره يمس الأرض، قال عمر: «ردوا علي الغلام»، قال: «يا ابن أخي: ارفع ثوبك، فإنه أنقى لثوبك وأتقى لربك».
الله أكبر؛ وهو يغادر الدنيا لم يترك الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر، وفي أي مسألة؟! مسألة الإسبال، وليس مسألة الحكم والأمة و ... و ... ! لو كان في زماننا لقالوا: الآن والأمة في خطر، والأعداء متكالبة علينا, فهذه المسائل من الجزئيات ... الخ! فنقول: أين فقه عمر من فقه هؤلاء، والله ما نرى هذه الاجتهادات إلا مداخل للشيطان. والله المستعان.
اعلم - أخي الموحد - أنه لا فرق بين الإسبال لخيلاء ولغير الخيلاء للأحاديث المقتدمة، وإنما إثم الخيلاء يكون أكبر من الذي يجره دون قصد الخيلاء؛ فعقوبة القصد للخيلاء: أن لا ينظر الله إليه يوم القيامة، ولا يكلمه، ولا يزكيه، وله عذاب أليم وأما إذا لم يقصد به الخيلاء فعقوبته: أن يعذب في ما نزل من الكعبين بالنار.
ويحرم الإسبال للأمور التالية:
- الوعيد بالنار لمن أسبل للخيلاء ولغير الخيلاء كما تقدم في الأحاديث.
- الأمر برفع الثوب إلى نصب الساق أو فوق الكعبين.
- أننا مأمورون بالاقتداء بالنبي (ص) وكان ثوبه إلى نصف ساقيه.
[صحيح: شمائل الترمذي]
- إن إطالة الثوب مظنة الخيلاء وذريعة إليها وتشبه بها، وقد
جاءت الشريعة يسد ذرائع المحرمات.
- إن الإسبال تشبه بالنساء.
- إن الإسبال فيه إسراف.
- إن المسبل لا يأمن تعلق النجاسة بثوبه.
فالإسبال منهي عنه في الشرع في حق الرجال؛ وهذا بإجماع المسلمين. وهو كبيرة إن كان للخيلاء، ومحرم إن كان لغير الخيلاء.
الإسبال بحق النساء
قال النبي (ص)«من جر ثوبه خيلاء، لم ينظر الله إليه يوم القيامة» فقالت أم سلمة: فكيف تصنع النساء بذيولهن؟ قال: «يرخين شبرا» فقالت: إذا تكشف أقدامهن، قال: «فيرخين ذراعا ولا يزدن عليه»[صحيح: الترمذي]
قال الحافظ ابن حجر في «الفتح»: (ذلك لاحتياجهن إلى الإسبال من أجل ستر العورة؛ لأن جميع قدمها عورة) [10 - 259].
عباد الله: رغم ما جاء من الوعيد العظيم في حق المسبل نرى بعض المسلمين - هداهم الله - لا يهتم بهذا الأمر فيترك ثوبه أو سراويله ينزل عن الكعبين وربما يلازم الأرض؛ وهذا منكر ظاهر، ومحرم شنيع من كبائر الذنوب، فيجب على من فعل ذلك أن يتقي الله ويتوب إليه، ويرفع ثوبه إلى الحد المشروع، حذرا من غضب الله وعقابه، فإن الله يتوب على من تاب، ويغفر لمن استغفر وهو التواب الرحيم."
والحقيقة أن الإسبال للتكبر على الناس حرام وأما الإسبال لأسباب ضرورية كالنحافة والهزال
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
إضاءات حول كتاب إسبال الثياب بين الإعجاب والعقاب
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» إضاءات حول كتاب الجفاء
» إضاءات حول كتاب العفو
» إضاءات حول كتاب الجفر
» إضاءات حول كتاب أسماء أهل بدر
» إضاءات حول كتاب الجفر

صلاحيات هذا المنتدى:تستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
دين الله الإسلام :: الفئة الأولى :: المنتدى الأول :: منتدى القرآن :: المنتدى القضائى-
إرسال موضوع جديد   إرسال مساهمة في موضوعانتقل الى: