دين الله الإسلام
دين الله الإسلام
دين الله الإسلام
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.
دين الله الإسلام

منتدى اسلامى
 
الرئيسيةالرئيسية  اليوميةاليومية  أحدث الصورأحدث الصور  س .و .جس .و .ج  بحـثبحـث  الأعضاءالأعضاء  المجموعاتالمجموعات  التسجيلالتسجيل  دخول  

 

 خواطر حول مخطوط أحاديث خماسية وسداسية

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
عطيه الدماطى




المساهمات : 2056
تاريخ التسجيل : 18/01/2023

خواطر حول مخطوط أحاديث خماسية وسداسية Empty
مُساهمةموضوع: خواطر حول مخطوط أحاديث خماسية وسداسية   خواطر حول مخطوط أحاديث خماسية وسداسية Emptyالسبت يونيو 03, 2023 5:01 pm

[rtl]خواطر حول مخطوط أحاديث خماسية وسداسية [/rtl]
[rtl]الكاتب هو نصر الدين أبو المعالي منصور بن مسعود بن محمود الغزنوي[/rtl]
[rtl]الكتاب يتمثل فى عدة روايات رواها خمسة فى الإسناد الواحد وعدة روايات رواه ستة وقد ابتدأ الكاتب بذكر الخماسيات حيث قال:[/rtl]
[rtl] "الخماسيات
1 - أخبرنا الشيخ الإمام العالم الحافظ الثقة نصر الدين قراءة عليه وأنا أسمع بقبة بيت المقدس في شهر رمضان من سنة تسع وستمائة، قال أنا الشيخ الإمام برهان الدين أفصح القضاة أبو علي الحسن بن (. . . . .) رحمه الله فيما أملى علينا في يوم الاثنين العشرين من جمادي الأولى سنة اثنين وسبعين وخمس مائة في الجامع العتيق (. . .) قال أنا الشيخان أبو المؤيد طاهر بن أبي الفتح الغزنوي، وعبد الرحمن بن عبد القاهر الجرديزي رحمهما الله ح.
وأخبرني الشيخ الإمام الحافظ نصر الدين أحمد بن مسعود الغزنوي رحمه الله في شهور سنة ست وثمانين وخمس مائة بغزنة حرسها الله، قال:
أنا الشيخ أبو الحسن علي بن الحسن بن محمد بن سلمة المهتدي الشيباني رحمه الله، قالوا حدثنا الشيخ الإمام الزاهد أبو حفص عمر بن الحسن بن أبي بكر الساماني وهو قدم علينا غزنة في سنة تسع وتسعين وأربع مائة، قال: حدثني جعفر بن نسطور الرومي، عن أبيه نسطور الصحابي رضي الله عنه، عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه قال: طالب الجنة لا ينام طالبها، وهارب النار لا ينام هاربها."
[/rtl]
[rtl]الرواية لا تصح فالرواية الغلط فيها عدم نوم المسلم والكافر وهو يعارض نوم الناس عند الله كما قال سبحانه:
"ومن آياته منامكم بالليل والنهار"
[/rtl]
[rtl]2 - الثاني: وبهذا الإسناد إلى الإمام الشيباني رحمه الله قال: أن أبا حفص الساماني حدثني، عن جعفر بن نسطور، أن أباه نسطور الرومي المعمر الصحابي قال: كنت مع النبي صلى الله عليه وسلم في غزوة تبوك فسقط من يد النبي صلى الله عليه وسلم سوطه فرفعته وناولته إياه، وقمت بين يديه فضرب رسول الله صلى الله عليه وسلم سوطه على ما بيني، ثم قال: مد الله في عمرك مدا، ثم وضع على رأسي ثانيا، وقال: مد الله في عمرك مدا ثم وضع سوطه على رأس ثالثا، وقال: مد الله في عمرك مدا، فعمرت ببركة دعائه هذا العمر الطويل. وقال الساماني سألت جعفر فكم كان عمر أبيك حين دعاه النبي صلى الله عليه وسلم هذا الدعاء، قال: ثلاثون سنة، فقلت وكم عاش بعد ذلك قال: ثلاثمائة سنة."[/rtl]
[rtl]والغلط الدعاء بمد عمر من ناول السوط وهو يعارض أن العمر لا يزيد أى لا يمتد ولا ينقص ساعة كما قال سبحانه:[/rtl]
[rtl]"ما تسبق من أمة أجلها وما يستأخرون "[/rtl]
[rtl]وقال أيضا:[/rtl]
[rtl] "إذا جاء أجلهم فلا يستأخرون ساعة ولا يستقدمون"[/rtl]
[rtl]3 - الثالث: وأخبرني الشيخ الإمام الحافظ برهان الدين محمد بن بختيار النجاري رحمه الله، قال: أنا الشيخ الإمام أبو الفتوح عبد الرحمن بن عبد المجيد بن عبد (. . . .) أنا أبو حفص عمر بن الحسن بن أبي بكر الساماني حين قدم علينا بغزنة، قال: أنا أبو جعفر بن نسطور الرومي حين رأيته بقرية تدعى برأس سري من ناحية اليمن في صفر سنة إحدى وسبعين وأربعمائة، قال: أخبرني أبي نسطور الرومي صاحب رسول الله صلى الله عليه وسلم، قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: من أكثر الإستغفار جعل الله له من كل هم فرجا، ومن كل ضيق مخرجا، ويرزقه من حيث لا يحتسب."[/rtl]
[rtl]الغلط أن من أكثر الاستغفار جعل الله له من كل هم فرجا، ومن كل ضيق مخرجا، ويرزقه من حيث لا يحتسب والحق أنه من اتقى الله أى أطاع كل الأحكام وليس لعامل عمل واحد فقط وهو الاستغفار كما فقال سبحانه :[/rtl]
[rtl]"ومن يتق الله يجعل له مخرجا ويرزقه من حيث لا يحتسب ومن يتوكل على الله فهو حسبه"[/rtl]
[rtl]4 - الرابع: وقال نسطور الرومي رضي الله عنه قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: العالم بين الجهال كالحي بين الأموات.[/rtl]
[rtl]5 - الخامس: وقال نسطور قال رسول الله صلى اله عليه وسلم: من يأكل ما سقط من المائدة أو الخوان رفع عنه الجنون والجذام والبرص والحمق، وعن أولاده تغير اللون والجنون والجذام".[/rtl]
[rtl]الغلط أن الأكل من سقط المائدة يمنع الجنون والجذام... عن  الآكل وأولاده  وهو ما يتعارض مع أن الله يبتلى الفرد مسلما أو كافرا بالشرور والخيرات كما قال سبحانه:
" ونبلوكم بالشر والخير فتنة"
[/rtl]
[rtl]6 - السادس: قال نسطور الرومي: كنا قياما بين يدي رسول الله صلى الله عليه وسلم وهو يستاك، فأشار إلى اليمنى، ثم إلى اليسرى، فقلنا: يا رسول الله ما نرى أحدا إلى من تشير، فقال صلى الله عليه وسلم: فإن جبريل وميكائيل بين يدي فأشرت إلى جبريل، فقال: إلى ميكائيل، فإنه أكبر مني."[/rtl]
[rtl] الغلط نزول ملكين الأرض وهو ما يعارض أن الملائكة لا تنزل ألأرض لخوفها وهو عدم اطمئنانها كما قال سبحانه:[/rtl]
[rtl]" قل لو كان فى الأرض ملائكة يمشون مطمئنين لنزلنا عليهم من السماء ملكا رسولا"[/rtl]
[rtl]7 - السابع: وقال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: من مشى إلى الخير حافيا، فكأنما مشى على أرض الجنة، وتستغفر له الملائكة، وتسبح أعضاؤه، فإن حدث له في ذلك شيء كان له أجر شهيد.[/rtl]
[rtl] الغلط الماشى للخير حافي له أجر مجاهد شهيد وهو ما يعارض أن المجاهد أعلى منزلة من أى مسلم أخر مهما فعل من خيرات غير الجهاد وفى هذا قال سبحانه:
" فضل الله المجاهدين بأموالهم وأنفسهم على القاعدين درجة"
[/rtl]
[rtl]8 - الثامن: وقال نسطور الرومي رضي الله عنه: علمني رسول الله صلى الله عليه وسلم هذا الدعاء كما علمني سورة من القرآن: "نبهني إلهي من الخطر العظيم، وآمني من عذابك الأليم.[/rtl]
[rtl]هذا دعاء مباح [/rtl]
[rtl]9 - التاسع: وقال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: من قرأ في كل يوم قل هو الله أحد ثلاث مرات، والمعوذتين كذلك كفاه الله أمر الدنيا والآخرة.[/rtl]
[rtl] الغلط أن من قرأ في كل يوم قل هو الله أحد ثلاث مرات، والمعوذتين كذلك كفاه الله أمر الدنيا والآخرة وهو ما يعارض أن الله يبتلى المسلمين بالشرور كما حدث فى أول العجرة للمدينة كما قال سبحانه:[/rtl]
[rtl]"ولنبلونكم بشىء من الخوف والجوع ونقص من الأموال والأنفس والثمرات وبشر الصابرين"[/rtl]
[rtl]10 - العاشر: قال الإمام برهان الدين محمد بن بختيار النجاري رحمه الله (. . .)  أخذ بيدي فصافحني وقال: مد الله في عمرك مدا ودعا لي بدعوات صالحة لما سمعنا هذه الأحاديث من الشيخ الإمام عبد الرحمن بن عبد المجيد أخذ بيد كل واحد منا وصافحه، وقال:مد الله في عمرك مدا، ودعا له بدعوات صالحة مرجوه، فقال: لما سمعت هذه الأحاديث من الشيخ الإمام أبي حفص عمر الساماني أخذ بيد كل واحد منا وصافحنا، وقال: مد الله في عمرك مدا، ودعا له بدعوات صالحة مرجوة، وقال: هذه وصية جعفر، ووصية نسطور صاحب رسول الله صلى الله عليه وسلم وقال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: من قرأ في كل يوم قل هو الله أحد، والمعوذتين ثلاث مرات كفاه الله أمر الدنيا والآخرة."[/rtl]
[rtl] والرواية بها نفس غلط الرواية السابقة [/rtl]
[rtl] وأتبع الخماسيات بالسداسيات حيث قال:[/rtl]
[rtl]"السداسيات وسبعة أحاديث:[/rtl]
[rtl]11 - الأول وهو الحادي عشر: أخبرنا الشيخ الإمام برهان الدين أبو بكر محمد بن بختيار النجاري رحمه الله، قراءة عليه في سنة ثلاث وتسعين وخمس مائة فأقر به، قال: أنا السند الإمام جمال الدين أبو الحسن علي بن محمد بن الحسين العلوي الحنبلي رحمه الله، قال: أنا أبو القاسم عبد الرحمن بن عبد الصمد بن أحمد النيسابوري، قال: أنا أبو المعالي إبراهيم بن محمد بن علي بن الحسن بن نفيس بن الحسين بن سليمان بن زيد بن أبي أيوب الأنصاري المديني رحمه اله، وذلك أنه نيف على المائة والخمسين، قال: أنا الشيخ المعمر أبو حفص بكر بن الخطاب بن الحسان بن محمد بن علي وقد عمر عمرا طويلا ببركة دعاء أمي المؤمنين علي بن أبي طالب كرم الله وجهه، قال: حدثني علي بن أبي طالب رضي الله عنه، قال: سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول: من كذب علي متعمدا فليتبوأ مقعده من النار.[/rtl]
[rtl]والغلط تبوأ الكاذب مكانه فى جهنم  بنفسه وهو ما يعارض أن الملائكة تسوق الكفار لجهنم  كما قال سبحانه:[/rtl]
[rtl] "وسيق الذين كفروا إلى جهنم زمرا "[/rtl]
[rtl]12 - الثاني: وبهذا الإسناد قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: من قال لا إله إلا الله خالصا مخلصا يقينا دخل الجنة.[/rtl]
[rtl]معنى الرواية صحيح ويعتى الاخلاص العمل بمقتضى القولة وهو طاعة أحكام الله[/rtl]
[rtl]13 - الثالث: وقال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: كلمة الحكمة ضالة المؤمن حين وجدها فهو أحق بها.[/rtl]
[rtl]معنى الرواية صحيح وهو أن الحكمة وهى الوحى واجب العمل به إذا علمه المؤمن [/rtl]
[rtl]14 - الرابع: وأخبرنا برهان الدين أبو بكر محمد بن بختيار النجاري رحمه الله قال أنا الشيخان الإمامان أبو عبد الله محمد بن علي بن عبد الله بن أبي حسنة البلخي، وأبو بكر محمد بن المعتصم بن محمد المرجاني رحمهما الله، قالا: أنا أبو الحسن علي بن عيسى بن منصور المفسر العياد في دين الله، قال: ثنا أبو الحسن علي بن محمد بن يحيى المزيدي، قال ثنا علي بن الحسن بن خارجة، قال: نا بسر خادم رسول الله صلى الله عليه وسلم، قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: ذكر الله خفيف على اللسان، ثقيل في الميزان، يطرد الشيطان."[/rtl]
[rtl]الغلط ثقل الذكر اللسانى فى الميزان وهو ما يعارض أنه ثوابه عشر حسنات كما قال سبحانه" كم جاء بالحسنة فله عشر أمثالها" وأما النفقة فهى بسبعمائة أو الضعف كما قال سبحانه:[/rtl]
[rtl]"مثل الذين ينفقون أموالهم فى سبيل الله كمثل حبة أنبتت سبع سنابل فى كل سنبلة مائة حبة والله يضاعف لمن يشاء"[/rtl]
[rtl]فالأثقل هو العمل المادى وليس العمل غير المادى[/rtl]
[rtl]15 - الخامس: وقال بسر: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: الدنيا ملعونة وملعون ما فيها إلا ذكر الله تعالى.[/rtl]
[rtl] الغلط أن الدنيا ملعونة وملعون ما فيها والحق أن الملاعين هم الكفار فقط وأما الدنيا فليست بملعونة كما قال سبحانه:[/rtl]
[rtl]"إن الذين يكتمون ما أنزلنا من البينات والهدى من بعد ما بيناه للناس فى الكتاب أولئك يلعنهم الله ويلعنهم اللاعنون"[/rtl]
[rtl]وقال أيضا:[/rtl]
[rtl]"إن الذين كفروا وماتوا وهم كفار أولئك عليهم لعنة الله والملائكة والناس أجمعين"[/rtl]
[rtl]16 - السادس: وبهذا الإسناد قال: قال النبي صلى الله عليه وسلم إن ذاكر الله يجيء يوم القيامة و وله نور كنور الشمس."[/rtl]
[rtl] الغلط مجىء الذاكر معه نور كنور الشمس وهو ما يعارض أن النور صغير بين يدى المسلم كما قال سبحانه :[/rtl]
[rtl]"يوم ترى المؤمنين والمؤمنات يسعى نورهم بين أيديهم وبأيمانهم"[/rtl]
[rtl]17 - السابع: وبهذا الإسناد قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: إذا أتى أحدكم المسجد فعليه بالسكينة والوقار ما أدركتم فصلوا وما فاتكم فاقضوا."[/rtl]
[rtl]الغلط هو وجود فوات لبعض الصلاة والحق أنه لا يوجد فوات فى الصلاة لأن المسلم لابد أن يحضرها من أولها ولذا أكد الله على ترك أى عمل قبلها عند سماع النداء  حيث قال :[/rtl]
[rtl]"يا أيها الذين آمنوا إذا نودى للصلاة من يوم الجمعة فاسعوا إلى ذكر الله وذروا البيع"[/rtl]
[rtl] وفى نهاية المخطوط ذكر الكاتب من سمعوا الروايات فى المجلس حيث قال :[/rtl]
[rtl]"سمع جميع هذا الجزء على سيدنا الفقيه الإمام الحافظ الثقة نصر الملة والدين ظهير الإسلام والمسلمين أبو المعالي منصور بن مسعود بن محمد الغزنوي أدام الله سعادته، ولده شمس الدين أبو الفتوح محمد، والفقيه الإمام شهاب الدين محمد بن الحسن بن حسين البغدادي، وشهاب الدين أبو الحسن علي بن أبي علي الهمداني، والفقيه الإمام عفيف الدين محمد بن بندار الشهرزوري، والتاج محمد بن أحمد، وحسين بن محمد بن محمد، والفقيه الإمام تقي الدين أبو محمد حسن بن علي بن عسكر بن خليل النحوي، والنجيب فارس بن إبراهيم بن محمد بن نافع الأنصاري، (. . . . .) ياقوت بن عنبر بن عبيدة النجاشي، وولدي الخطيب إبراهيم، وعثمان ابنا علي بن محمد بن علي بن جميل المعافري، والزكي محاسن بن حفص بن بدر الدمشقي، وولده عبد الرحمن، والجمال محمد بن عمر بن عبد الله الواسطي، والفقير إلى الله تعالى أبو محمد إسحاق بن خليل بن فارس المقدسي مثبت الإسماء، وداود بن عبد الرحمن بن أبي بكر، وأبو بكر بن إبراهيم بن عيسى، وحبيب بن (. . .)  بن عيسى، ومحمد بن إبراهيم بن إسماعيل ومحمد بن أبي المعالي بن أبي الحسن الكرماني، والأمير الكبير (. . . .)  نور الدولة علي بن أبي البشري رضوان بن فرسق الدمشقي، والفقيه حسن بن رافع بن حسن الكواشي، والفقيه علي بن حسن، وشمس الدين صواب الناصري، وعيسى بن حسين بن جمعة، وعلي بن حسن بن علي، وعيسى بن علي بن جامع، وعمر بن محمد بن يوسف، وعبد المحسن بن عبد الله، ومحمد بن عبد الجليل بن عبد الكريم (. . .)  المقدسي، وذلك بقبة الصخرة المقدسة في يوم الجمعة الثاني وعشرين من شهر رمضان المعظم سنة تسع وستمائة، وذلك بعد إملاء ولد المسمع علينا بقراءة الفقيه أبي العباس أحمد بن عبد الله الدمشقي "[/rtl]
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
خواطر حول مخطوط أحاديث خماسية وسداسية
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» مراجعة كتاب أحاديث خماسية وسداسية
» خواطر حول مخطوط أحاديث منتقاة وحكايات منتخبة
» مراجعة مخطوط أحاديث أبي عمر بن عبد الوهاب
» خواطر حول مخطوط المجلس الرابع والأربعون من أمالي الحسن بن عبد الملك
» مراجعة مخطوط أحاديث مستخرجة من مسموعات زاهر بن طاهر الشحامي

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
دين الله الإسلام :: الفئة الأولى :: المنتدى الأول :: منتدى القرآن :: مؤلفات عطيه الدماطى-
انتقل الى: