دين الله الإسلام
دين الله الإسلام
دين الله الإسلام
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.
دين الله الإسلام

منتدى اسلامى
 
الرئيسيةالرئيسية  اليوميةاليومية  أحدث الصورأحدث الصور  س .و .جس .و .ج  بحـثبحـث  الأعضاءالأعضاء  المجموعاتالمجموعات  التسجيلالتسجيل  دخول  

 

 مراجعة كتاب الأربعين في التعلق

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
Admin
Admin



المساهمات : 95
تاريخ التسجيل : 05/01/2023

مراجعة كتاب الأربعين في التعلق  Empty
مُساهمةموضوع: مراجعة كتاب الأربعين في التعلق    مراجعة كتاب الأربعين في التعلق  Emptyالأحد فبراير 12, 2023 7:23 pm

مراجعة كتاب الأربعين في التعلق
الكتاب منسوب للصوفى عبد القادر الجيلاني وهو عبارة عن مجموعة من الروايات حوالى أربعين فى موضوعات متعددة جمعها الجيلانى أو من نسبوها إليه وتتمثل فيما يلى من الروايات:
1-قال رسول الله ( صلى الله عليه وسلم)
إنما الأعمال بالنيات وإنما لكل امرئ ما نوى، فمن كانت هجرته إلى الله ورسوله، فهجرته إلى الله ورسوله، ومن كانت هجرته لدنيا يصيبها أو امرأة ينكحها، فهجرته إلى ما هاجر إليه. ... متفق عليه "
الغلط أن الدنيا شىء والمرأة شىء غير الدنيا وهو ما يعارض أن الله ذكر أن النساء وهى جمع المرأة من متاع الدنيا حيث قال :
"المال والبنون زينة الحياة الدنيا"
وقال أيضا:
"زين للناس حب الشهوات من النساء والبنين والقناطير المقنطرة من الذهب والفضة والخيل المسومة والأنعام والحرث ذلك متاع الحياة الدنيا"
2 -قال رسول الله ( صلى الله عليه وسلم)
لا يؤمن أحدكم، حتى أكون أحب إليه، من ولده، ووالده، والناس أجمعين. متفق عليه
3- قال رسول الله ( صلى الله عليه وسلم)
والذي نفسي بيده لا يؤمن أحدكم، حتى أكون أحب إليه من نفسه التي بين جنبيه. البخاري "
الغلط أن الرسول( صلى الله عليه وسلم) أحب للمسلم من نفسه أو كل شىء وهو ما يعارض أن المطلوب هو حب الله أ:ثر من كل شىء ومن ضمن حب الله اتباع رسوبه( صلى الله عليه وسلم) فى الوحى المنزل عليه كما قال سبحانه:
" قل إن كنتم تحيون الله فاتبعونى يحببكم الله"
4-قال رسول الله( صلى الله عليه وسلم)
ثلاث من كن فيه وجد بهن حلاوة الإيمان، أن يكون الله ورسوله أحب إليه مما سواهما، وأن يحب المرء لا يحبه إلا لله، وأن يكره أن يعود في الكفر، كما يكره أن يقذف في النار متفق عليه
الغلط هو حلاوة الإيمان وهو ما يعارض أنها طمأنينة القلوب قال سبحانه " ألا بذكر الله تطمئن القلوب"فالحلاوة وهى الطمأنينة قد تكون فى الدنيا فى أحيان وقد لا تكون فى أحيان أخرى
5-قال رسول الله( صلى الله عليه وسلم)
ما اختلط حبي بقلب عبد، إلا حرم الله جسده على النار. ... أبو نعيم "
الغلط أن حب محمد( صلى الله عليه وسلم) يدخل الجنة وهو ما يعارض أن بعض الكفار أحبوه وأحيهم ومع ذلك دخلوا النار
6-قال رسول الله( صلى الله عليه وسلم)
أدبوا أولادكم على ثلاثة خصال، حب نبيكم وحب أهل بيته، و قراءة القرءان. الطبراني
الغلط الأدب على ثلاثة أشياء فقط وهو ما يعارض أنه على كل حكم قاله الله فى كتابه الكريم
7- قال رسول الله( صلى الله عليه وسلم)
يا حذيفة إن في كل طائفة من أمتي، قوما شعثا غبرا، إياي يريدون، وإياي يبتغون، أولئك مني، وأنا منهم، وإن لم يروني. أبو نعيم "
الغلط أن النبى( صلى الله عليه وسلم) المبتغى وهو ما يعارض أن فضل الله هى المبتغى وهو رحمته وفى هذا قال سبحانه " يبتغون فضلا من الله ونعمة
8-قال رسول الله( صلى الله عليه وسلم)
أحبوا الله لما يغدوكم به من نعمه، وأحبوني لحب الله، وأحبوا أهل بيتي لحبي الترمذي والحاكم
الغلط حب الله علته نعمه وهو ما يعارض فرض حب الله فى النعم وهى السراء وفى النقم وهى الضراء كما قال سبحانه :
" والذين آمنوا أشد حبا لله"
9-قال رسول الله( صلى الله عليه وسلم)
من تسمى بإسمي يرجو بركتي، غدت عليه البركة وراحت، إلى يوم القيامة. ابن أبي عاصم
الغلط أن البركة تحل على من تسمى باسم محمد حتى القيامة وهو ما يعارض أن من يسمى الإنسان هم الآباء وليس نفس الرضيع الذى لا يقدر على الكلام
10-قال رسول الله( صلى الله عليه وسلم)
إن من أشد أمتي لي حبا، ناس يكونون بعدي، يود أحدهم لو رآني بأهله وماله. ... مسلم
الغلط أن أشد الأمة حبا للرسول( صلى الله عليه وسلم) يكونون بعده وهو من ضمن الغيب المستقبلى وهو ما يعارض أنه لا يعرف الغيب كما قال سبحانه :
"قل لو كنت أعلم الغيب لاستكثرت من الخير وما مسنى السوء"
11-قال رسول الله( صلى الله عليه وسلم)
إن البلايا أسرع إلى من يحبني، من السيل إلى منتهاه. ابن حبان في صحيحه "
الغلط أن البلايا أسرع إلى من يحبون الرسول( صلى الله عليه وسلم) وهو ما يعارض أن الناس جميعهم مبتلى من كره ومن أحب كما قال تعالى:
"ونبلوكم بالشر والخير فتنة"
12 -قال رسول الله( صلى الله عليه وسلم)
أمرت أن أقاتل الناس، حتى يشهدوا أن لا إله إلا الله، ويؤمنوا بي، وبما جئت به. متفق عليه
والغلط هنا المطالبة بقتال الناس حتى يسلموا وهو ما يعارض عدم وجود إكراه فى الإسلام كما قال سبحانه "لا إكراه فى الدين "ويعارض فرض الجزية على من طلب السلام من أهل الكتاب منا كما قال سبحانه "قاتلوا الذين لا يؤمنون بالله ولا باليوم الأخر ولا يحرمون ما حرم الله ورسوله ولا يدينون دين الحق من الذين أوتوا الكتاب حتى يأتوا الجزية عن يد وهم صاغرون "
13-قال رسول الله( صلى الله عليه وسلم)
كل أمتي يدخلون الجنة إلا من أبى (قيل: ومن يأبى يا رسول الله؟) قال: من أطاعني دخل الجنة، ومن عصاني فقد أبى. البخاري
"الغلط أن الأمة أمة لمحمد( صلى الله عليه وسلم) وهو ما يعارض أن الأمة هى أمة المؤمنين كما قال سبحانه " وأن هذه أمتكم أمة واجدة"
14-قال رسول الله( صلى الله عليه وسلم)
من أحدث في أمرنا هذا ما ليس منه فهو رد. متفق عليه
الرواية معناها صحيح وهو أنه لا يجوز لأى فرد أن يشرع من عند نفسه أى تشريع
15-قال رسول الله( صلى الله عليه وسلم)
من اقتدى بي فهو مني، ومن رغب عن سنتي فليس مني. متفق عليه
الغلط الاقتداء بالرسول( صلى الله عليه وسلم) وهو ما ينافى أن المطلوب هو الاقتداء بهدى الرسول( صلى الله عليه وسلم) كما طلب سبحانه :
"قل فبهداهم اقتده"
16-قال رسول الله( صلى الله عليه وسلم)
أوحى الله إلى عيسى ( صلى الله عليه وسلم): يا عيسى آمن بمحمد، وامر من أدركه من أمتك أن يؤمنوا به، فلولا محمد ما خلقت آدم، ولولا محمد ما خلقت الجنة والنار، ولقد خلقت العرش على الماء فاضطرب، فكتبت عليه: لا إله إلا الله محمد رسول الله، فسكن. رواه الحاكم في صحيحه
الغلط أن محمد( صلى الله عليه وسلم) سبب خلق الكون وهو ما يعارض أن علة الخلق أن يعبد الجن والإنس الله ليأجرهم على عبادته كما قال سبحانه :
" وما خلقت الجن والإنس إلا ليعبدون"
17-قال رسول الله( صلى الله عليه وسلم)
لا يؤمن أحدكم حتى يكون هواه تبعا لما جئت به. رواه ابن أبي عاصم وصححه النووي
الرواية معناها صحيح وهو أن المسلم لابد أن يكون هواه على هوى الوحى المنزل على خاتم النبيين(ص)
18-قال رسول الله( صلى الله عليه وسلم)
من كذب علي أو رد علي شيئا أمرت به، فليتبوا مقعده من النار. متفق عليه
الغلط الطلب من الكاذب أن يدخل نفسه النار وهو ما يعارض أن الكاذبين تسوقهم الملائكة للنار كما قال سبحانه :
"ونسوق المجرمين على جهنم وردا"
19-قال رسول الله( صلى الله عليه وسلم)
من أحيا سنتي فقد أحبني، ومن أحبني، كان معي في درجتي فى الجنة أبو يعلى و القطان والطبرانى
الغلط أن سبب الوجود مع النبى فى درجته فى الجنة هو احياء سنته وهو ما يعارض أن الجنة ليس فيها درجة لواحد فقط من الناس وإنما توجد درجتين واحدة للمجاهدين وواحد لمن لم يجاهد كما قال سبحانه :
" فضل الله المجاهدين بأموالهم وأنفسهم على القاعدين درجة"
20-قال رسول الله( صلى الله عليه وسلم)
من وجد سعة، ولم يزرني، فقد جفاني. ابن حبان "
الغلط زيارة الميت وكيف نزور من لا يسمع ولا يرى ولا يوجد له بيت يقعد فيه؟
21-قال رسول الله( صلى الله عليه وسلم)
من جاءني زائرا لا تحمله حاجة إلا زيارتي، كان حقا علي أن أكون له شفيعا يوم القيامة. الطبراني
الغلط هو نفسه السايق وهو زيارة ميت
22-قال رسول الله( صلى الله عليه وسلم)
حيثما كنتم فصلوا علي، فإن صلاتكم تبلغني. الطبراني
الغلط بلوغ الصلوات على النبى النبى الميت( صلى الله عليه وسلم) وهو ما يعارض أنه فى الجنة ومن الجنة يتنعم ما بين أمل وشرب وغيره من الملذات ولو جلس يسمع الصلوات التى تتكرر كل يوم ما تمتع بأى شىء
23-قال رسول الله إن أولى الناس بي يوم القيامة، أكثرهم علي صلاة. النسائي وابن حبان
الغلط أن أولى الناس بالرسول( صلى الله عليه وسلم) فى القيامة أكثرهم صلاة عليه وكل مسلم هو شهيد والمقصود شاهد بالحق كما قال سبحانه
"ويكون الرسول عليكم شهيدا"
24-قال رسول الله( صلى الله عليه وسلم)
من صلى علي من أمتي صلاة مخلصا من قلبه، صلى الله عليه بها عشر صلوات، ورفعه بها عشر درجات، وكتب له بها عشر حسنات، ومحا عنه بها عشر سيئات رواه النسائى والطبرانى والبزار
والغلط أن أجر الصلاة على من يصلى على النبى ( صلى الله عليه وسلم) هو عشر درجات وهو ما يعارض أن الجنة جميعها درجتين واحدة للمجاهدين والأخرى للقاعدين وفى هذا قال سبحانه :
"وفضل المجاهدين بأموالهم وأنفسهم على القاعدين درجة ".
25-قال رسول الله( صلى الله عليه وسلم)
إنكم تعرضون علي بأسمائكم وسيماكم، فأحسنوا الصلاة علي. عبدالرزاق والنميرى "
الغلط عرض الناس فى القيامة على النبى( صلى الله عليه وسلم) وهو ما يعارض عرضهم على الله كما قال سبحانه :
" يعرضون على ربهم"
26-قال رسول الله( صلى الله عليه وسلم)
من صلى علي صلاة، لم تزل الملائكة تصلي عليه ما صلى علي، فليقل عبد من ذلك أو ليكثر ابن ماجة وأحمد
الغلط أن اجر الصلاة على النبى( صلى الله عليه وسلم) صلاة الملائكة على المصلى وهو ما يعارض أن الأجر هو عشر حسنات قال سبحانه :
"من جاء بالحسنة فله عشر أمثالها"
27-قال رسول الله( صلى الله عليه وسلم)
شقي عبد ذكرت عنده ولم يصلي علي الطبراني
الرواية معناها صحيح وهو وجوب الاستغفار للنبى(ص)وهو معنى الصلاة عليه
28-قال رسول الله( صلى الله عليه وسلم)
ما جلس قوم مجلسا لم يذكروا الله فيه، ولم يصلوا على نبيهم إلا كان عليهم ترة، فإن شاء عذبهم وإن شاء غفر لهم. الترمذي
الغلط أن المجلس الذى لا يصلى فيه على النبى(ص)مجلس نقص وهو ما يخالف أن الله لم يوجب الصلاة على الرسول(ص) فى المجالس وإنما عند ذكره كما فى الرواية السابقة
29-قال رسول الله( صلى الله عليه وسلم)
إن لله ملائكة سياحين في الأرض، يبلغوني الصلاة علي من أمتي، فأستغفر لهم. النسائي
والغلط هبوط الملائكة الأرض وهو ما يعارض وأنهافى السماء لخوفها من هبوطها للأرض حيث لا تمشى مطمئنة لو نزلت كما قال سبحانه "قل لو كان فى الأرض ملائكة يمشون مطمئنين لنزلنا عليهم من السماء ملكا رسولا "
30-قال رسول الله( صلى الله عليه وسلم)
ما من أحد يصلي علي، إلا رد الله علي روحي، حتى أرد عليه. أبو داود
والغلط رد روح الرسول ( صلى الله عليه وسلم)السلام بعد تبليغه وهو ما يعارض أنه ليس فى القبر الأرضى وإنما فى جنة السماء الموعودة كبقية موتى المسلمين كما قل سبحانه:
" وفى السماء رزقكم وما توعدون"
31-قال رسول الله( صلى الله عليه وسلم)
الدين النصيحة قلنا: لمن يا رسول الله؟ قال: لله، ولكتابه، ولرسوله، ولأئمة المسلمين، وعامتهم. مسلم
الغلط النصيحة لله وكتابه فهو أمر مستحيل فالله لنصيح من أحد لكونه غنى عن العالمين
32-قال رسول الله( صلى الله عليه وسلم)
ثلاثة تحت ظل العرش في ظل الله، يوم لا ظل إلا ظله {قالوا: ومن هم يا رسول الله قال: من فرج عن مكروب من أمتي، و أحيا سنتي، وأكثر الصلاة علي الديلمي
والغلط اظلال الله ثلاثة فقط ويعارض ذلك أن الله يظل جميع المسلمين كما قال سبحانه " ودانية عليهم ظلالها "
33-قال رسول الله( صلى الله عليه وسلم)
لما اقترف آدم الخطيئة قال: يا رب أسألك بحق محمد / لما غفرت لي. فقال الله: يا آدم، وكيف عرفت محمدا / ولم أخلقه؟ قال: يا رب، لأنك لما خلقتني بيدك، ونفخت في من روحك، رفعت رأسي، فرأيت على قوائم العرش مكتوبا: لا إله إلا الله، محمد رسول الله /، فعلمت أنك لم تضف إلى اسمك إلا أحب الخلق إليك. فقال الله: صدقت يا آدم إنه لأحب الخلق إلي، أدعني بحقه، فقد غفرت لك، ولولا محمد / ما خلقتك. الحاكم في صحيحه
الغلط أن سبب خلق أدم ( صلى الله عليه وسلم)هو محمد( صلى الله عليه وسلم)و هو ما يعارض أن الله خلق الناس لسبب هو ابتلاء الناس أيهم أحسن عملا وفى هذا قال سبحانه "الذى خلق الموت والحياة ليبلوكم أحسن عملا "
34-قال رسول الله( صلى الله عليه وسلم)
إذا صلى أحدكم فليبدأ بتحميد ربه سبحانه والثناء عليه، ثم يصلي على النبي ( صلى الله عليه وسلم) ثم يدعو بعد بما شاء أبو داود والترمذي
الغلط التثنية بمحمد (ص) بعد الله وهو ما يعارض أن لا أحد مع الله ولا بعد الله حتى ولو كان محمد(ص) لأن ذلك شرك به
35-عن سيدنا عثمان بن حنيف أن رجلا ضرير البصر أتى النبي / فقال: أدع الله أن يعافيني، فقال /: إن شئت صبرت فهو خير لك، وإن شئت دعوت، قال: فادعه، فأمره أن يتوضأ، ويدعو بهذا الدعاء: اللهم إني أسألك وأتوجه إليك بنبيك محمد / نبي الرحمة، يا محمد / إني توجهت بك إلى ربي في حاجتي ليقضيها، اللهم شفعه في. ... ... الترمذي وابن ماجه والحاكم وصححه
والغلط شفاء الدعاء للعمى وهو يعارض أن الله أمر بالتداوى والشفاء بالكلام آية وهى معجزة منعها الله بقوله سبحانه:
" وما منعنا أن نرسل بالآيات إلا أن كذب بها ألأولون"
36-قال رسول الله( صلى الله عليه وسلم)
أذكركم الله في أهل بيتي، أذكركم الله في أهل بيتي، أذكركم الله في أهل بيتي. البخاري
الرواية معناها صحيح وهو عدم إيذاء أهل بيت النبى(ص) وهن زوجاته وبناته
37-قال رسول الله( صلى الله عليه وسلم)
والذي نفسي بيده لا يؤمن عبد، حتى يحبني ولا يحبني حتى يحب ذريتي. أبو الشيخ "
الغلط هو وجود ذرية للنبى(ص) غير بناته وهو ما يعارض أنها انتهت بعدم وجود أبناء ذكور له بلغوا وتزوجوا كما قال سبحانه:
" ما كان محمد أبا أحد من رجالكم"
38-قال رسول الله( صلى الله عليه وسلم)
لا يبغضنا أهل البيت أحد، إلا أدخله الله النار الحاكم في صحيحه "
الرواية معناها صحيح وهو عدم كراهية النبى(ص) وزوجاته وبناته لكونهم من المسلمين
39-قال رسول الله( صلى الله عليه وسلم)
الله الله في أصحابي، الله الله في أصحابي، لا تتخذوهم غرضا بعدي، فمن أحبهم فبحبي أحبهم، ومن أبغضهم فببغضي أبغضهم، ومن آذاهم فقد آذاني، ومن آذاني فقد آذى الله تبارك وتعالى، ومن آذى الله فيوشك أن يأخذه أحمد والترمذي
الغلط هو وجوب حب أصحابه كلهم وأصحابه كان منهم الكفار الذين أحبهم فنهاه الله عن تكرار دعوتهم بسبب حبه لهم لإصرارهم على الكفر حيث قال سبحانه:
"إنك لا تهدى من أحببت ولكن الله يهدى من يشاء"
40-قال رسول الله( صلى الله عليه وسلم)
لا تسبوا أصحابي، لا تسبوا أصحابي، فو الذي نفسي بيده، لو أن أحدكم أنفق مثل أحد ذهبا، ما أدرك مد أحدهم ولا نصيفه. متفق عليه
والغلط عدم بلوغ مسلم مكانة الصحابة و هو ما يعارض أن السابقين وهم المقربين بعضهم من الأوائل وهم السابقين فى الزمن وبعضهم من الأواخر وهم من المتأخرين فى الزمن كما قال سبحانه:
"والسابقون السابقون أولئك المقربون فى جنات النعيم ثلة من الأولين وقليل من الأخرين "
وبناء عليه بعض الأواخر فى مثل درجة بعض الصحابة ويسبقون بعض الصحابة من القاعدين وهم أصحاب اليمين الذين بعضهم من الأوائل وبعضهم من الأواخر كما قال سبحانه "لأصحاب اليمين ثلة من الأولين وثلة من الأخرين "
.

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://denallhakeslam.ahlamontada.com
 
مراجعة كتاب الأربعين في التعلق
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
دين الله الإسلام :: الفئة الأولى :: المنتدى الأول :: منتدى القرآن :: مؤلفات عطيه الدماطى-
انتقل الى: