دين الله الإسلام
دين الله الإسلام
دين الله الإسلام
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.
دين الله الإسلام

منتدى اسلامى
 
الرئيسيةالرئيسية  اليوميةاليومية  أحدث الصورأحدث الصور  س .و .جس .و .ج  بحـثبحـث  الأعضاءالأعضاء  المجموعاتالمجموعات  التسجيلالتسجيل  دخول  

إرسال موضوع جديد   إرسال مساهمة في موضوع
 

 مراجعة لمقال أفريقيا: أساطير وكائنات خرافية!

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
عطيه الدماطى




المساهمات : 2056
تاريخ التسجيل : 18/01/2023

مراجعة لمقال أفريقيا: أساطير وكائنات خرافية! Empty
مُساهمةموضوع: مراجعة لمقال أفريقيا: أساطير وكائنات خرافية!   مراجعة لمقال أفريقيا: أساطير وكائنات خرافية! Emptyالجمعة مارس 08, 2024 10:50 pm

مراجعة لمقال أفريقيا: أساطير وكائنات خرافية!
الكاتب هو   di dr fi shabba  وموضوع المقال هو حكاية بعض الحكايات عن كائنات خرافية منتشرة في ثقافة قبائل أفريقيا
وحكى الكاتب الحكايات وأولها عن شجرة تأكل البشر حيث قال :
أفريقيا قارة كبيرة الحجم تعج بالجبال والسهول والشواطئ والأنهار .. وهي أيضا تعج بالبشر , وبوجود البشر تولد الأساطير وتتكاثر الخرافات , وقد ظهرت هذه الأساطير منذ قرون بعيدة وتناقلتها الأجيال جيل بعد جيل ما بين مصدق ومكذب , وهذه الأساطير الغريبة هي ما سنستعرضه وإياكم في الأسطر القادمة التي أتمنى أن لا تكون مملة .. بسم الله نبدأ ..
الشجرة أكلة البشر!
الأشجار في العالم عموما مفيدة ولها العديد من الاستعمالات والفوائد , فمثلا هي تنقي الهواء , وتقطع ليستفاد من أخشابها , وهي قبل هذا وذلك مصدر غذائي لكثير من الكائنات .. لكن ماذا لو أخبرتك أن هناك أشجار هي التي تتغذى على بقية الكائنات وليس العكس .. أشجار تأكل البشر؟! .. قد لا تصدق ذلك , وتقول بأن الأشجار تتغذى بعملية التمثيل الضوئي .. طبعا كلامك صحيح من الناحية العلمية , لكن في أفريقيا , تحديدا في جزيرة مدغشقر , يؤمن البشر بأمور هي أبعد ما تكون عن العلم , يؤمنون أن للأشجار الكبيرة أرواح , ويزعم بعضهم أنهم سمعوا الأشجار تتحدث , ويقال أيضا انك إذا أسعدت الأشجار فستحميك وتخدمك , مثلا ستحميك الشجرة إذا كنت تقود قارب خشبي مصنوع من نوع الشجر نفسه وتحميك من اللعنات والأرواح الشريرة .. هناك أيضا أنواع من الأشجار تستخدم أغصانها لامساك البشر وتبتلعهم .. ترفعهم إلى الأعلى ثم تلتهمهم فيستقر الشخص في داخل الجذع , وأقارب الشخص وأصدقائه سيسمعون أغنية وداع من ذلك الشخص البائس , والطريقة الوحيدة لإنقاذه هي أن تدفع فدية لجامع أحطاب وهو بدوره سيستخدم قواه السحرية لفتح الشجرة وإخراج الضحية البشرية."
بالطبع  تتواجد نباتات تتغذى على حشرات وديدان صغيرة ولكن لا وجود لشجر يلتهم البشر أو يؤذيه أو يحميه  وتبدو الحكايات وكأنها لتخويف البشر من قطع أشجار في منطقة معينة وهى اشاعات قد أطلقها البعض من الحطابين أو المجدرمين أو العسكريين على منطقة  شجرية تشتهر بشجر معين ليبعد الناس عن المنطقة وتظل له لكى يقوم هو بالاستفادة من شجرها أو يقوم بنشاط سرى اجرامى أوغيره
 والحكاية الثانية عن كائن يسمى  الأفعى العظيمة وعنها قال الكاتب : 
"جروتسلانج!
هي كلمه باللغة الأفريقانية (من لغات جنوب أفريقيا) تعني الأفعى العظيمة , هذه الأفعى تعيش في كهف يسمى (حفره العجائب) في منطقة ريتشيرد فيلد في جنوب أفريقيا.
الأسطورة تقول أنه كان هناك وحش عملاق وقوي جدا , مما جعل الآلهة تخشى من قوته فقسمته إلى نصفين , النصف الأول أفعى , والآخر فيل , لكن الكائن تحدى هذا المصير وعاد وأتحد من جديد , ويقال أن طول هذه الكائن يمكن أن يبلغ ستين قدما.
افترض الكثير من الناس أن كهف حفرة العجائب فيه الكثير من الألماس نظرا لطبيعة جنوب أفريقيا وكثرة وجود الماس فيها , لكن لا احد متأكد من ذلك لأن الجروتسلانج حريص على حراسة كهفه ومنع أي طامع من الدخول."
 بالطبع لا وجود لكائن مكون من ثعبان وفيل ولكن الحكاية يبدو أن الغرض منها ابعاد الناس عن منطقة حفرة العجائب لوجود معادن ثمينة فيها أو  وجود نشاط سرى اجرامى أو عسكرى فيها
والحكاية الثالثة عن وحش طائر وتقول :
"كونغاماتو!
وحش طائر ظهر في الكونغو و انغولا و زامبيا , تم وصف شكله بأنه من الزواحف لكن يطير , صنفه البعض كتيروصور , وقد كتب عنه لأول مرة مستكشف انجليزي يدعى فرانك ويلاند عام 1932. الكثير من الأفارقة شاهدوه وزعموا انه يعيش على ضفاف الأنهار و في المستنقعات ويمتلك جناحين ضخمين لكن بدون ريش , الكثير من النظريات تقول أن الكونغاماتو هو فصيلة جديدة لم تكتشف بعد , فيما يعده البعض شكلا من أشكال كائن التنين المعروف في فلكلور معظم الشعوب .. أما بعض (العاقلين) فيظنون أنها مجرد خرافة هوليودية"
وما دام المحتل أول من تكلم عن الوحش الطائر فالحكاية تتعلق بثروة في المنطقة معدنية أو غيرها أراد ابعاد أهل البلاد عن العلم بها كى يستغلها هو
 وتناول الكاتب علم الله بحقيقة تلك الكائنات حيث قال :
"ختاما
توجد الكثير من الأساطير والكائنات في العالم اجمع وربما بالكون أيضا , ولا أحد يعلم حقيقتها سوى الله سبحانه وتعالى , أنا جمعت من أفريقيا لأنها الوطن بالنسبة لي , وأنت أيها المصري و الليبي و التونسي و الجزائري و المغربي و السوداني والموريتاني والأبيض والأسود ومتعدد الأعراق و أيا ما كنت فلابد أن تفتخر بكونك أفريقي وعليك أن تشكر الله على نعمة أفريقيا التي يعيش فيها مليار إنسان."
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
مراجعة لمقال أفريقيا: أساطير وكائنات خرافية!
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» مراجعة لمقال أفريقيا أساطير وكائنات خرافية
» مناقشة لمقال أساطير أمازيغية
» مناقشة لمقال أساطير .. من الفلكور الشعبي اليمني
» مراجعة لمقال رجل أشعة إكس
» مراجعة لمقال التخاطر

صلاحيات هذا المنتدى:تستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
دين الله الإسلام :: الفئة الأولى :: المنتدى الأول :: منتدى القرآن :: منتدى العلوم-
إرسال موضوع جديد   إرسال مساهمة في موضوعانتقل الى: