دين الله الإسلام
دين الله الإسلام
دين الله الإسلام
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.
دين الله الإسلام

منتدى اسلامى
 
الرئيسيةالرئيسية  اليوميةاليومية  أحدث الصورأحدث الصور  س .و .جس .و .ج  بحـثبحـث  الأعضاءالأعضاء  المجموعاتالمجموعات  التسجيلالتسجيل  دخول  

 

 مناقشة لمقال أمثلة عن ممارسات السحر حول العالم

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
عطيه الدماطى




المساهمات : 2056
تاريخ التسجيل : 18/01/2023

مناقشة لمقال أمثلة عن ممارسات السحر حول العالم Empty
مُساهمةموضوع: مناقشة لمقال أمثلة عن ممارسات السحر حول العالم   مناقشة لمقال أمثلة عن ممارسات السحر حول العالم Emptyالجمعة نوفمبر 17, 2023 4:27 pm

مناقشة لمقال أمثلة عن ممارسات السحر حول العالم
المقال موضوعه ذكر بعض سحر أى خدع من بلاد العالم المختلفة ذكرت فى كتاب الدجالين لهشام عبد الحميد وقد ابتدأ بالكلام عن تنوع اشكال السحر حيث قال "
"لمعتقدات الشعوب المختلفة حول العالم، ونسرد فيما يلي بعض تلك الممارسات مصنفة حسب كل بلد والتي ورد ذكرها في كتاب:"الدجالين والبحث عن كنوز الفراعين" للمؤلف المصري هشام عبد الحميد الذي اعتمد على أكثر من 20 مرجعاً مختلفاً من الشرق والغرب واستغرق في إعداده سنوات عديدة من العمل الشاق"
ذكر استعمال كهنة مصر المزعومة الحالية حيث قال :
"مصر- أيام الفراعنة
كان كهنة مصر الفرعونية يستخدمون السحر في علاج بعض حالات الصرع و التلبس بالجن وأيضاً بغرض التسلية من خلال أداء بعض الحيل و الألعاب السحرية أمام الفرعون لإدخال المسرة على قلبه ومثال لهذا القصة التي رواها أحد أبناء الملك "خوفو " على مسامعه و هى تدور حول ساحر قام بقطع رقبة أوزة ثم أعادها لمكانها فعادت الأوزة للحياة بعد أن ماتت عندما قُطعت رقبتها!
 و هناك من الأساطير السحرية التي كتبت على البرديات المصرية القديمة وهي تتعلق ببعض أفعال الساحر الذى اكتشف خيانة زوجته له مع شخص آخر فتابع هذا الشخص أثناء استحمامه فى إحدى البحيرات ووضع له تمثالاً من الشمع على هيئة /تمساح ثم ما إن نزل هذا الرجل الخائن إلى ماء البحيرة ليغتسل حتى تحول تمثال التمساح الشمعي إلى تمساح حقيقي وقام بقتل الخائن و تقطيعه لأشلاء.
- تعقيب: هذه قصة لا أساس لها من الصحة فما من ساحر يستطيع أن يحول الجماد إلى كائن حي بل و يقوم هذا الكائن بقتل كائن حي آخر كهذا الرجل الخائن الوارد فى هذه القصة
 لم تكن معظم أسحار كهنة مصر القديمة إلا أسحاراً دفاعية وليست هجومية أي أن جميع الطلاسم والتعاويذ كانت تستخدم من قبل الكهنة للحفاظ على المقبرة و المومياء المدفونة بها؛ و كان هذا رجاء منهم أن يحقق الإله نجاح هذه التعاويذ، و لكنهم لم يكونوا متأكدين من أنها ستحقق الهدف منها فعلاً فالكهنة هنا عادوا برجائهم لآلهتهم حتى بعد أن قاموا بإلقاء كل ما فى جعبتهم من تعاويذ و طقوس سحرية. إقرأ عن: لعنة الفراعنة"
بالطبع الحكايات السابقة كلها كذب فى كثب فلا يمكن لساحر أن يعبد مخلوق من الموت للحياة ولا يحول جماد لحيوان حقيقى لأن كال هذا ذمن المعجزات وهى ألآيات التى لا تعطى إلا للرسل 0ص) كما قال سبحانه :
" وما كان لرسول أن يأتى بآية إلا أن كذب بها الأولون"
والحكاية الأوللى لو صحت ستكون خداع نظرى حيث يوجد رقبة مقطوعة أمام السليمة من قبل
 وتناول السحر فى العهد الفاطمى  حيث قال:
" مصر في العصر الفاطمي
انتشرت أعمال السحر والشعوذة في العصر الفاطمي حيث ظهر الدراويش والسحرة الذين يستخدمون السحر في اصطياد الحيات و العقارب من البيوت التي كانت ترهب أصحاب هذه البيوت وتجعلهم يعيشون في خوف دائم أو لهدف خلق عداء بين شخصين عن طريق جلب قالبين من الطوب و تكفينهما (تغطيتهما) بقماش أبيض ووضعهما بجوار المقابر الحديثة ثم قراءة بعض التعاويذ عليهما فيتشاجر هذين القالبين و يتخبطان فى بعضهما و هما يرمزان للشخصين المراد خلق العداء بينهما ومن ثم يحدث الخصام و الشجار بين هذين الشخصين و ربما يقتل أحدهما الأخر."
 ولو صح هذا التاريخ الكاذب فهو ليس إلا دليل على أن اليهود المغاربة زرعوا داخل المجتمع وخدعوا المصريين الذين أقاموا للكثير منهم الضرائح والمقامات نتيجة هذه الخدع
وتناول الكاتب شيوع السحر فى نيجيريا حيث قال :
"نيجيريا
تتحدث قصة غريبة تتناول ممارسات السحر منذ أكثر من قرن ونصف أنه أثناء الاحتلال الأوروبي لنيجيريا كان الثوار النيجيرين يلجأون للسحر لقتل جنود الاحتلال لعدم توفر الأسلحه النارية كالبنادق وغيرها ليحاربوا بها عدوهم المحتل فيقوم السحرة النيجيريين بممارسة طقوس السحر الأسود في مغاره بأحد جبال نيجيريا ثم يبتكرون مسحوقاً سحرياً يوضع في أنبوب رفيع ويوجهون طرفه على الجندي المحتل ويوضع الطرف الأخر فى فم المقاتل النيجيري ثم ينفخ المسحوق السحرى باتجاه أحد جنود الاحتلال وعندما يلتصق المسحوق السحرى بجسده ينتفخ جسده كالبالونه ثم ينفجر لأشلاء متناثره.
تعقيب:
هل يمكن أن يصدق أحد هذه القصة الغريبة التى لم تذكر في أي من كتب التاريخ التى تحدثت عن الاحتلال الأوروبي لكل دول إفريقيا مثل موسوعة (إستعمار إفريقيا) للدكتور "زاهر رياض"؟ فمهما بلغت قوة السحر فهي لا تستطيع أن تقتل آدمياً بهذه الطريقة السهلة دون استخدام سلاح وإلا لما لجأت الدول المتقدمة لاستخدام الأسلحة الثقيلة الباهظة الثمن والجنود المدربين على استخدامها وللجأوا لمثل تلك الأسلحة الغريبة والسهلة من المواد السحرية حيث أن السحر الأسود معروف في كل دول العالم وليس في نيجيريا وحدها."
وبالطبع كاتب المقال انتقد حكاية مقاومة المحتل بالسحر وأنها غير ممكنة وتناول أيضا ما شاع عن استعمال الأفارقة السحر فى مباريات الرياضة حسث قال :
" تعاويذ الأفارقة للفوز في المباريات
يشاع أيضاً عن الأفارقة أنهم يستخدمون السحر لمساعدة لاعبى كرة القدم في إحراز الأهداف فى شباك الفريق المنافس و لكن هذا أيضاً لا يحدث و إلا لتفوقت الفرق الأفريقية على كل فرق كرة القدم العالمية كالبرازيل و الأرجنتين ولحصلت على كأس العالم في كرة القدم دوماً دون الحاجة للتدريب "
والانتقاد هنا صحيح ولكن الاشاعات تتناثر هنا وهنالك عن ذلك ولكن الحقيقة غيرها فقبل احدى مباريات مصر وتونس الموصلة لكأس العالم استعمل التوانسة بعض العاهرات مع بعض لاعبى المنتخب المصرى وللتغطية على الموضوع قيل أنهم سحروهم 
وتناول السحر المغربى حيث قال : 
"لدى الكثير من العامة اقتناع بأن السحرة المغاربة هم الأكثر قدرة على السحر و تسخيرهم الجن بهدف استخراج الكنوز فيشاع أن فى المغرب توجد مغارة معينة يطلق عليها مغارة دانيال دون معرفة من أين أتى الاسم! وهي تقع في أحد الجبال ويدخل إليها الراغب فى تعلم السحر الأسود فى فترة معينة من السنة و لا يأخذ معه سوى زيت زيتون و ملح و خبز جاف ثم تغلق المغارة و لا تفتح إلا بعد مرور 9 أشهر وخلال فترة مكوث الطالب يدرس علوم السحر على أيدى سحرة متخصصين (مشايخ) ولا يطعمون إلا الملح و الزيت و الخبز الجاف ومنهم من يصبح ماهراً في تسخير الجن و منهم من يكن مستواه متوسطاً و منهم كذلك من يفشل فى دراسته أو الخروج من المغارة التي يزعم أنها محروسة من الجن حارس."
 وعقب الكاتب على كرم هشام عبد الميد فى كتابه حيث قال :
" تعقيب: تعود أصول السحر في المغرب إلى تراكم عدد من الطقوس التي كان يمارسها البربر قديماً وذلك قبل دخول الإسلام إلى هذه البلاد خاصة القبائل التي كانت تتزعمها الكاهنة المدعوة "داهية " وهي كاهنة جبال الأوراس التي كانت تقوم بتسخير الجن و البربر على السواء لخدمتها، والتي لاقت مصرعها على يد حسان بن النعمان خلال حملته لنشر الإسلام في أفريقيا في عهد الأمويين."
 والكلام كله أكاذيب والظاهر هو أن تواجد اليهود فى المغرب بكثرة هو سر هذا السحر فلا أحد يقدر على الاتصال بالجن لأن الله أعطى ذلك لسليمان(ص) فقط لأنه طلب منعها عمن بعده حيث قال :
" رب اغفر لى وهب لى ملكا لا ينبغى لأحد من بعدى"
وتنال السحر فى شبه الجزيرة العربية حيث قال :
"شبه الجزيرة العربية
كان السحر يمارس عند العرب قبل ظهور الإسلام في واد يدعى "وادى عبقر " وهو وادي جبلي يُعتقد بأن الجن تسكنه ويدخل إليه كل من يطلب أن يسخر (يخاوي) الجن لخدمته ويتم ذلك فى فترة معينة من السنة ثم يخرج الفرد من هذا الوادي وهو متمرس فى الأعمال الشيطانية التي يساعده الجن على تحقيقها."
تخريف تام فلا اتصال بين الجن والإنس منذ عصر سليمان(ص) كما سبق الكلام
وتناول السحر فى إيران حيث قال :
"إيران
تنتشر في إيران قصة تعود إلى العصر الحديث، وتتحدث عن ممارسة طقوس سحرية على عدة مراحل حيث يقوم السحرة أولاً بمراقبة أنثى حيوان القنفد في جحرها حتى تلد صغارها ثم تخرج من جحرها لتصطاد لصغارها الطعام من البرية وعندما يظل صغارها بمفردهم في انتظار أمهم والطعام يقوم هؤلاء السحرة بقتل صغارها ودفنهم فى أرضية الجحر ولكن يتركون آثار دماءهم فوق سطح الحفرة بعد تغطيتها بالتراب ثم يختبىء هؤلاء السحرة في مكان قريب إلى أن تعود الأم بالغذاء وعندما ترى آثار دماء صغارها وتشم رائحتهم تحزن حزناً شديداً فتخرج من فمها كرة أو بيضة صغيرة متلألئة ثم تموت فوراً وعندها يتقدم السحرة الذين يراقبون الموقف عن كثب إلى الجحر ويأخذون الكرة أو البيضة ومن ثم يقومون بإلقاء التعاويذ عليها وممارسة طقوسهم السحرية لاستخدامها في أغراضهم، وعندما سؤال هؤلاء السحرة عن سبب عدم قتلهم لأنثى القنفد مباشرةً دون انتظار ولادتها وقتل صغارها أجابوا بالقول أن هذه الكرة لا تخرجها أنثى القنفد من فمها إلا إذا ماتت كمداً على موت صغارها."
وقد عقب الناقد بقوله:
"تعقيب: لم يحدث أن سمع أحد أو رأى أنثى تلد ولا تبيض ثم تخرج من فمها بيضه أو كره"
وهو كلام اشاعات فمن يلد لا يبيض
 وتناول الشحر فى الهند حيث قال :
"الهند
في الهند يمارس السحرة طقوساً أخرى بمساعدة بعض الزواحف والحشرات مثل أن يأتي الساحر بثعبان ضخم و يمد له ذراعه ليقرصه؛ ثم يقطعه أرباً و يشرب باقي سمه وبعدها يتناول عقاقير معينة ويمارس طقوساً سحرية لخدمة أسحاره وأهواءه؛ والتي تتمثل فى تدريب الثعابين على الرقص وفقاً لنغمات مزماره (من الجدير بالذكر أن الأفاعي لا تسمع وهي ترقص على حركات المزمار الذي بيده)."
 وعقب الناقد حيث قال :
" تعقيب: تلك الممارسات لا تدر إلا بالقليل من المال لأن سحر الساحر خدعة لا يستطيع معها فهو لا يستطيع أن يخترع طاقية الإخفاء أو يسرق بنكاً بواسطة الجن دون أن يراه أحد أو يستخرج كنزاً مدفوناً من باطن الأرض فهذه أمور خيالية لا يحققها السحر مطلقاً."
وتناول السحر فى الصين حيث قال :
"الصين:
يختلف استخدام السحر الأسود عند الصينين عنه في باقي بلدان العالم فتتركز ممارسة السحر في معبد "شاولين" حيث يستخدمه الكهنة لمساعدة المتدربين على الرياضات العنيفه مثل الوشوو والكونغ فو ليتحملوا التدريبات العنيفه كأن يضرب اللاعب يده فى الأسفلت ولا يصاب بأذى ويشاع أنهم يستخدمونه فى المشي على الماء والمشي على الحوائط وإخراج كرات من النار عندما يوجه اللاعب قبضته باتجاه خصمه وهذا طبعاً غير وارد في السحر ويملؤه الخيال الذى يفوق قدرات السحر بأنواعه."
والمذكور هنا ليس سحر وإنما تدريبات فى البعض منه والباقى مغجزات لا احدث كالمشى على الماء
 وتناول السحر فى كوريا حيث قال :
"كوريا
فى كوريا القديمة و بلاد الشرق الأقصى كان السحر يُمارس لدرء خطر حيوان خرافي هو التنين و الذي تنسج حوله أغلب أساطيرهم، فهناك أسطورة تقول أن التنين لكى يبتعد عن إيذاء البشر لابد من أن تقدم إليه قرابين بشرية من إناث لهن صفات معينة ويتم ذلك بمساعدة الكهنة الذين يعبدون هذا التنين وهذه أيضاً أسطورة ليس لها نصيب من الصحة فالتنين على غرار مخلوق "العنقاء "."
وتناول الشحر فى روسيا حيث قال :
"روسيا
في سيبيريا هناك قصة مشابهة لقنفذ إيران وتدور حول أنثى الهدهد والتي عندما تفقس بيضاتها تذهب لإحضار الطعام لصغارها عند ذلك يقوم السحرة المراقبين للموقف بقتل الصغار ودفنهم وعندما تعود أنثى الهدهد وتكتشف موت صغارها تموت من فورها كمداً فيقوم هؤلاء السحرة بأخذ ريشها ويقومون بإلقاء التعاويذ السحرية ليحققوا بها أغراضهم وعندما يُسأل هؤلاء السحرة عن عدم قتلهم لأنثى الهدهد مباشرةً دون انتظار وضعها للبيض وفقسه ومن ثم قتل الصغار بعد استغراق مدة طويلة في المراقبة المستمرة فيرد هؤلاء السحرة قائلين:" إن قتل الهدهد فأل شؤم لأنه كان من خدام "سليمان بن داوود" ويجب أن يموت كمداً ولا يقتله أحد حتى تتحقق فائدة ريشه ".
خلال العصور الوسطى انتشرت أساطير كثيرة في دول أوروبا ومن بينها تلك الأسطورة الدنماركية الشهيرة "أسطورة المحارب بيوولف " الذي كان يستخدم قوى سحرية فائقة-إلى جانب شجاعته الفائقة -في محاربة مخلوقات خرافية مرعبة أبرزها الوحش جراندل وأمه "
وكل تلك الفقرات عن الأسحار هنا وهناك هى تخريف وتضليل فالسحرة لا يقبحون ولا ينجحون فى أى مكان كما قال سبحانه :
" ولا يفلح الساحر حيث أتى"
 وذكر كاتب المقال كلمة مختصرة عن كتاب هشام عبد الحميد حيث قال :
نبذة عن الكتاب
"يفضح كتاب:"الدجالين والبحث عن كنوز الفراعين" أساليب النصب الاحتيال التي يلجأ إليها السحرة والمشعوذون بهدف تهريب آثار مصر الفرعونية إلى الخارج أو سلب أموال الضحايا من الجهلاء، ويتطرق لتصنيف الدجالين وتعريف السحر، كما يذكر أساليب ممارسات السحر عبر التاريخ ويسرد قصصاً واقعية عن أسطورة الزئبق الأحمر وتسخير الجن لجلب الكنوز ويتحدث عن المعجزات العمرانية للفراعنة وأساليب التنقيب عن الآثار. انتهى الإعداد من الكتاب في عام 2008.
نبذة عن المؤلف
هشام عبد الحميد من مواليد عام 1974 تخرج من كلية آداب قسم آثار فرعونية ثم عمل مرشداً سياحياً ويجيد 4 لغات اجنبية وهي الانجليزية والفرنسية والالمانية والايطالية (قراءة وكتابة وتحدثاً) بالاضافة الى اللغات غير الحية كالهيروغليفية (لغة الفراعنة) والهيراطيقية والديموطيقية والقبطية"
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
مناقشة لمقال أمثلة عن ممارسات السحر حول العالم
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» مناقشة لمقال السحر والدين
» مناقشة لمقال السحر والدين
» مناقشة لمقال مصادفات غريبة من العالم
» مناقشة لمقال أول تجربة نوايا في العالم العربي
» مناقشة لمقال مرعبوالأعماق

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
دين الله الإسلام :: الفئة الأولى :: المنتدى الأول :: منتدى القرآن :: مؤلفات عطيه الدماطى-
انتقل الى: