دين الله الإسلام
دين الله الإسلام
دين الله الإسلام
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.
دين الله الإسلام

منتدى اسلامى
 
الرئيسيةالرئيسية  اليوميةاليومية  أحدث الصورأحدث الصور  س .و .جس .و .ج  بحـثبحـث  الأعضاءالأعضاء  المجموعاتالمجموعات  التسجيلالتسجيل  دخول  

 

 مراجعة رسالة في الغناء الملهي أمباح هو أم محظور؟

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
عطيه الدماطى




المساهمات : 2098
تاريخ التسجيل : 18/01/2023

مراجعة رسالة في الغناء الملهي أمباح هو أم محظور؟ Empty
مُساهمةموضوع: مراجعة رسالة في الغناء الملهي أمباح هو أم محظور؟   مراجعة رسالة في الغناء الملهي أمباح هو أم محظور؟ Emptyالأحد مايو 21, 2023 7:02 pm

مراجعة رسالة في الغناء الملهي أمباح هو أم محظور؟
 الكاتب هو علي بن أحمد بن سعيد بن حزم الظاهري وموضوع الرسالة هو إباحة الغناء عبر الروايات فالكاتب وهو ابن حزم يريد بيان علل الروايات المحرمة للغناء الملهى وبيان صحة الروايات المحللة له وهو قوله حيث يقول:
"أما بعد، أيدك الله وإياي بتوفيقه، وأعاننا بلطفه على أداء حقوقه، فإنك رغبت أن أقدم لك في الغناء الملهي، أمباح هو أم من المحظور، فقد وردت أحاديث بالمنع منه وأحاديث بإباحته. وأنا أذكر الأحاديث المانعة وانبه على عللها، وأذكر الأحاديث المبيحة له وأنبه على صحتها إن شاء الله، والله موفق للصواب."
ابتدأ الكاتب بذكر الروايات المحرمة للغناء الملهى حيث قال:
"فالأحاديث المانعة:
1- ما روى سعيد بن أبي رزين عن أخيه عن ليث بن أبي سليم  عن عبد الرحمن بن سابط  عن النبي (ص) أنه قال: إن الله حرم المغنية وبيعها وثمنها وتعليمها والاستماع  إليها
2- وروى لاحق بن حسين بن عمر أن ابن أبي الورد المقدسي  قال: ثنا أبو المرجى ضرار بن علي بن عمير القاضي الجيلاني  ثنا أحمد بن سعيد عن محمد بن كثير الحمصي  ثنا فرج [بن] فضالة عن يحيى بن سعيد  عن محمد بن الحنفية عن علي بن أبي طالب قال: قال رسول الله إذا علمت أمتي خمس عشرة خصلة حل بها البلاء: إذا كان المال دولا والأمانة مغنما، والزكاة مغرما وأطاع الرجل زوجته، وعق أمه وجفا أباه، وارتفعت الأصوات في المساجد، وكان زعيم القوم أذلهم، وأكرم الرجل مخافة شره، ولبست الحرير واتخذت القينات والمعارف، ولعن آخر هذه الأمة أولها فليتوقعوا عند ذلك ريحا حمراء ومسخا وخسفا .
3- وروى أبو عبيدة بن فضيل بن عياض ثنا أبو سعيد مولى بني هاشم هو عبد الرحمن بن عبد الله انبا عبد الرحمن بن العلاء عن محمد بن المهاجر  عن كيسان مولى معاوية ثنا معاوية أن رسول الله [صلى الله عليه وسلم] نهى عن تسع وأنا أنهاكم عنهن: ألا إن منهن الغناء والنوح والتصاوير والشعر والذهب وجلود السباع والخز والحرير.
4- وروى سلام بن مسكين عن شيخ شهد ابن مسعود يقول: الغناء ينبت النفاق في القلب
5- وروى عبد الملك بن حبيب  ثنا عبد العزيز الأويسي عن إسماعيل بن عياش عن علي بن زيد عن القاسم عن أبي أمامة قال: : سمعت رسول الله يقول: لا يحل تعليم المغنيات ولا شراؤههن ولا يبعهن ولا اتخاذهن. وثمنهن حرام، وقد أنزل الله ذلك في كتابه {ومن الناس من يشتري لهو الحديث ليضل عن سبيل الله بغير علم}  (لقمان: 6) والذي نفسي بيده ما رفع رجل عقيرته بالغناء إلا ارتدفه شيطانان يضربان بأرجلهما صدره وظهره حتى يسكت.
6- وبه إلى عبد الملك بن حبيب عن الأويسي  عن عبد الله ابن عمير بن حفص بن عاصم أن رسول الله قال: إن المغني أذنه بيد شيطان يرعشه حتى يسكت.
7- وبه إلى عبد الملك بن حبيب ثنى ابن معين عن موسى بن أعين  عن القاسم عن أبي أمامة أن رسول الله قال: إن الله حرم تعليم المغنيات وشراءهن وبيعهن وأكل أثمانهن
8- وذكر البخاري قال: قال هشام بن عمار  ثنا صدقة بن خالد ثنا عبد الرحمن بن يزيد بن جابر ثنا عطية بن قيس الكلابي ثنا عبد الرحمن بن غنم الأشعري ثني أبو عامر أو أبو مالك الأشعري [أنه] سمع النبي (ص) يقول: ليكونن من أمتي قوم يستحلون الحر والحرير والخمر والمعازف .
9- وروى ابن شعبان ثني ابراهيم بن عتمان بن سعيد ثني أحمد بن الغمر بن أبي حماد بحمص ويزيد بن عبد الصمد قالا ثنا عبيد بن هاشم الحلبي هو أبو نعيم، ثنا عبد الله بن المبارك عن مالك عن محمد بن المنكدر عن أنس قال، قال رسول الله: من جلس إلى قينة صب في أذنيه الآنك يوم القيامة.
10- وبه إلى ابن شعبان ثني عمي ثنا أبو عبد الله الدوري ثنا عبيد الله القواريري ثنا عمران بن عبيد عن عطاء بن السائب عن سعيد بن جبير عن ابن عباس في قول الله عز وجل {ومن الناس من يشتري لهو الحديث ليضل عن سبيل الله} قال: الغناء.
11- وروى ابن أبي شيبة أبو بكر ثنا زيد بن الحباب  ثنا معاوية صالح  عن حاتم بن حريث  عن ابن أبي مريم  قال: دخل علينا عبد الرحمن بن غنم فقال: أنبأنا أبو مالك الأشعري أنه سمع النبي
(ص) يقول: يشرب ناس من أمتي الخمر يسمونها بغير اسمها، تضرب على رؤوسهم المعازف والقينات بخسف الله بهم الأرض .
12- وحديث فيه: أن الله [تعالى] نهى عن صوتين ملعونين، صوت نائحة، وصوت مغنية"
 وحكم الكاتب على الروايات السابقة كلها بأنها موضوعة حيث قال :
"وكل هذا لا يصح منه شيء، وهي موضوعة:
1- أما حديث عائشة ففيه سعيد بن أبي رزين عن أخيه وكلاهما لا ديري أحد من هما.
2- وأما حديث علي فجميع من فيه إلى يحيى ابن سعيد لا يدير من هم. ويحيى بن سعيد لم يرو عن محمد ابن الحنفية كلمة ولا أدركه.
3- وأما حديث ابن مسعود ففيه شيخ لم يسم ولا يعرفه أحد.
4- وأما حديث معاوية فإن فيه كيسان ولا يدرى من هو، ومحمد بن مهاجر وهو ضعيف؛ وفيه النهي عن الشعر وهم يبيحونه.
5، 6، 7- وأما أحاديث عبد الملك بن حبيب فكلها هالكة.
8- فأما حديث أبي أمامة ففيه إسماعيل بن عياش  وهو ضعيف، والقاسم وهو مثله.
9- وأما حديث البخاري فلم يورده البخاري مسندا وإنما قال فيه: قال هشام بن عمار ثم إلى أبي عامر أو إلى أبي مالك ولا يدرى أبو عامر هذا.
10- وأما أحاديث ابن شعبان فهالكة.
9- وأما حديث أنس فبلية لأنه عن مجهولين، ولم يروه أحد قط عن مالك من ثقات أصحابه، والثاني عن مكحول عن عائشة ولم يلقها قط ولا أدركها، وفيه أيضا من لا يعرف وهو هاشم بن ناصح وعمر بن موسى، وهو أيضا منقطع، والثالث عن أبي عبد الله الدوري ولا يدرى من هو.
11- وأما حديث ابن أبي شيبة ففيه معاوية بن صالح وهو ضعيف، ومالك ابن أبي مريم ولا يدرى من هو.
12- وأما النهي عن صوتين فلا يدري من رواه. فسقط كل ما في هذا الباب جملة."
وبعد أن بين علل الروايات الاثنى عشر من خلال ضعف رجالها بين أن تفسير القوم للهو الحديث بأنه الغناء تفسير واهى لا يقوم على رواية صحيحة حيث قال :
"10- وأما تفسير قول الله تعالى {ومن الناس من يشتري لهو الحديث} بأنه  الغناء فليس عن رسول الله، ولا ثبت عن أحد من أصحابه، وإنما هو قول بعض المفسرين ممن لا يقوم بقوله حجة، وما كان هكذا فلا يجوز القول به. ثم لو صح لما كان فيه متعلق، لأن الله تعالى يقول {ليضل عن سبيل الله} وكل شيء يقتنى  ليضل به عن سبيل الله فهو إثم وحرام، ولو أنه شراء مصحف أو تعليم قرآن، وبالله التوفيق.فإذ لم يصح في هذا شيء أصلا، فقد قال تعالى {وقد فصل لكم ما حرم عليكم} (الأنعام: 119) وقال تعالى {هو الذي خلق لكم ما في الأرض جميعا} (البقرة: 29) وقال رسول الله من طريق سعد ابن أبي وقاص، وطريقه ثابتة، "إن من أعظم الناس جرما في الاسلام [من سأل عن شيء] لم يجرم فحرم من اجل مسألته"  فصح أن كل شيء حرمه تعالى قد فصله لنا، وما لم يفصل لنا تحريمه فهو حلال."
 وأما الروايات المبيحة للغناء فقد ذكرها حيث قال :
"1- وخرج مسلم بن الحجاج  قال ثني هارون بن سعيد الأيلي  ثنا عبد الله بن وهب عمرو وهو [ابن] الحارث أن ابن شهاب حدثه عن عروة بن الزبير عن عائشة أم المؤمنين، أن أبا بكر دخل عليها وعندها جاريتان تغنيان في أيام منى وتضربان ورسول الله مسجى بثوبه، فنهرهما أبو بكر فكشف رسول الله عنه فقال: دعهما يا أبا بكر فإنها أيام عيد.
2- وبه  إلى عمرو بن الحارث أن محمد بن عبد الرحمن حدثه عن عروة عن عائشة قال: دخل رسول الله وعنده جاريتان تغنيان بغناء بعاث، فاضطجع على الفراش وحول وجهه، فدخل أبو بكر فانتهرني وقال: مزمار الشيطان عند رسول الله! فاقبل عليه فقال: دعهما.
فإن قيل إن أبا أسامة روى هذا الحديث عن هشام بن عروة عن أبيه فقال فيه: وليستا بمغنيتين، قيل قد قالت عائشة: تغنيان، فأثبتت الغناء لهما فقولها وليستا بمغنيتين: أي ليستا بمحسنتين، وقد سمع رسول الله قول أبي بكر: مزمار الشيطان، فأنكر عليه ولم ينكر على الجاريتين غناءهما. وهذا هو الحجة التي لا يسع أحد خلافها ولا يزال التسليم لها."
الغلط فى الروايات والتى هى ألأخرى بيست بصحيحة المعنى هو لأن الرسول ترك الجوارى يغنين بغناء الجاهلية ويندبن أى يزكين الكفار مع حرمة تزكية أى كافر أى حرمة الافتخار به وبعمله فمن يفتخر فليفتخر بالله وبدينه
كما أنه يتعارض مع تحريم الله للكلام السوء كما قال سبحانه:
"  لا يحب الله الجهر بالسوء من القول إلا من ظلم"
 وقال أيضا:
3- وروى أبو داود السجستاني  ثنا أحمد بن عبيد العداني ثنا الوليد بن مسلم ثنا سعيد بن عبد العزيز ثنا سليمان بن موسى عن نافع قال: سمع ابن عمر مزمارا فوضع إصبعيه في  أذنيه ونأى عن الطريق، وقال يا نافع هل تسمع شيئا؟ قال: لا؛ فرفع إصبعيه وقال: كنت مع رسول الله فسمع مثل هذا، فصنع  مثل هذا. فلو كان حراما ما أباح رسول الله لابن عمر سماعه، ولا أباح ابن عمر لنافع سماعه، ولكنه
(ص)، كره لنفسه كل شيء ليس من التقرب إلى الله، كما كره الأكل متكئا والتنشف بعد الغسل في ثوب يعد لذلك ، والستر الموشى على سدة  عائشة وعلى باب فاطمة رضوان الله عليهما، وكما كره أشد الكراهية (ص) أن يبيت عنده دينار أو درهم. وإنما بعث (ص) منكرا للمنكر وآمرا بالمعروف، فلو كان ذلك حراما لما اقتصر (ص) أن يسد أذنيه عنه دون أن يأمر بتركه وبنهى عنه. فلم يفعل (ص) شيئا من ذلك، بل أقره وتنزه عنه، فصح انه مباح وأن تركه أفضل، كسائر فضول الدنيا المباحة، ولا فرق."
 وما فى الرواية من سد الأذن عن سماع الصوت  هو أقرب للكراهة ولكن لا يوجد فيها تحريم ولا تحليل
 وقال أيضا:
 "4- وروى مسلم بن الحجاج  قال ثنا زهير بن حرب ثنا جرير ابن هشام بن عروة عن أبيه عن عائشة قال: جاء حبش يزفنون في المسجد في يوم عيد، فدعاني رسول الله فوضعت رأسي على منكبه  فجعلت أنظر إلى لعبهم حتى كنت أنا التي انصرفت عن النظر به إليهم ."
الرواية لا تتكلم عن غناء وإنما تتكلم عن اللعب الذى ينظر له فلو كان غناء بسمع كما أن الرواية لم تحدث لأن المساجد تقام للصلاة وهى ذكر الله وليس من أجل اللعب كما قال سبحانه:
" فى بيوت أذن أن ترفع ويذكر فيها اسمه"
 وقال أيضا:
"5- وروى سفيان الثوري وشعبة كلاهما عن أبي إسحاق السبيعي عن عامر بن سعد البجلي  أن أبا مسعود البدري وقرظة بن كعب وثابت بن زيد كانوا في العريش وعندهم غناء فقلت: هذا وانتم أصحاب رسول الله؟! فقالوا: إنه رخص لنا في الغناء في العرس، والبكاء على الميت في غير نوح، إلا أن شعبة قال: ثابت بن وديعة مكان ثابت بن زيد ولم يذكر أبا مسعود."
الرواية ما فيها لا يدل على إباحة كال الغناء كما قال ابن حزم وإنما تدل على جواز الغناء فى الأعراس فقط وهو معنى العبارة" رخص لنا في الغناء في العرس "
 وقال أيضا:
"6- وروى هشام بن زيد ثنا حسان عن محمد بن سيرين قال: عن رجلا قدم المدينة بجوار، فنزل على ابن عمر وفيهم جارية تضرب، فجاء رجل فساومه فلم يهو منهن شيئا، قال: انطلق إلى رجل هو أمثل لك بيعا من هذا. فأتى إلى عبد الله بن جعفر فعرضهن عليه، فأمر جارية فقال: خذي فأخذت حتى ظن ابن عمر أنه قد نظر إلى ذلك، فقال ابن عمر: حسبك سائر اليوم من مزمور الشيطان، فبايعه ثم جاء الرجل إلى ابن عمر فقال يا أبا عبد الرحمن إني غنيت بتسعمائة درهم، فأتى ابن عمر مع الرجل إلى المشتري فقال له إنه غبن في تسعمائة درهم، فإما أن تعطيها إياه وإما أن ترد عليه بيعه. فقال: بل نعطيها إياه. فهذا عبد الله بن جعفر وعبد الله بن عمر قد سمعا الغناء بالعود، وإن كان ابن عمر كره ما ليس من الجد فلم ينه عنه، وقد سفر في بيع  مغنية كما ترى، ولو كان حراما ما استجاز ذلك أصلا."
 الرواية لا تدل على الإباحة فى قوله "حسبك سائر اليوم من مزمور الشيطان"  وأما قوله " إنه غبن في تسعمائة درهم، فإما أن تعطيها إياه وإما أن ترد عليه بيعه" فهو إباحة بيع الجارية وليس إباحة للغناء والرواية لم تقع
وتكلم عن إباحة الغناء دون أى تحفظ فقال :
"فإن  قال قائل: قال الله تعالى {فماذا بعد الحق إلا الضلال} (يونس: 32) ففي أي ذلك  يقع الغناء؟ قيل له: حيث يقع التروح في البساتين وصباغ ألوان الثياب وكل ما هو من اللهو؛ قال رسول الله: "إنما الأعمال بالنيات، وإنما لكل امرئ ما نوى" فإذا نوى المرء
بذلك ترويح نفسه وإجمالها  لتقوى على طاعة الله عز وجل فما أتى ضلالا. وقد قال أبو حنيفة: من سرق مزمارا أو عودا قطعت يده ومن كسرهما ضمنهما فلا يحل تحريم شيء ولا إباحته إلا بنص من الله تعالى أو من رسوله
(ص) لأنه إخبار عن الله تعالى، ولا يجوز أن بخبر عنه تعالى إلا بالنص  الذي لا شك فيه، وقد قال رسول الله "ومن كذب علي متعمدا فليبوأ مقعده من النار" قال أبو بكر عبد الباقي بن بريال الحجاري  رضي الله عنه: ولقد أخبرني بعض كبار أهل زمانه  أنه قال: أخذت النسخة التي فيها الأحاديث الواردة في ذم الغناء والمنع من بيع المغنيات، وما ذكره فيها أبو محمد ونهضت بها إلى الإمام الفقيه أبي عمر بن عبد البر  ووقفته عليها أياما ورغبته في أن يتاملها، فاقامت النسخة عنده أياما ثم نهضت إليه فقلت ما صنعت في النسخة؟ فقال: وجدتها فلم أجد ما أزيد فيها وما انقص."
 العجيب الغريب فى أمر ابن حزم الكاتب هو أنه لا يعمل بنص حديث الأعراس رغم اعترافه بصحته وإنما أباح الغناء جميعه دون أى تحفظ وحكم الغناء هو :
 انه مباح إذا كان كلاما طيبا موافق للشره ومحرم إذا كان كلاما باطلا يدعو لعصيان الله بأى طريقة

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
مراجعة رسالة في الغناء الملهي أمباح هو أم محظور؟
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» خواطر عن رسالة في معنى الطاغوت
» إضاءات حول رسالة إلى المسرفين
» نقد رسالة الطير لابن سينا
» خواطر حول رسالة في أمهات الخلفاء
»  خواطر حول رسالة العشق الشيطاني الإعجاب

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
دين الله الإسلام :: الفئة الأولى :: المنتدى الأول :: منتدى القرآن :: مؤلفات عطيه الدماطى-
انتقل الى: