دين الله الإسلام
دين الله الإسلام
دين الله الإسلام
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.
دين الله الإسلام

منتدى اسلامى
 
الرئيسيةالرئيسية  اليوميةاليومية  أحدث الصورأحدث الصور  س .و .جس .و .ج  بحـثبحـث  الأعضاءالأعضاء  المجموعاتالمجموعات  التسجيلالتسجيل  دخول  

إرسال موضوع جديد   إرسال مساهمة في موضوع
 

 خواطر حول مقال"نازكا" الشرق الأوسط: تكوينات العجلات المحيرة

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
عطيه الدماطى




المساهمات : 2056
تاريخ التسجيل : 18/01/2023

خواطر حول مقال"نازكا" الشرق الأوسط: تكوينات العجلات المحيرة Empty
مُساهمةموضوع: خواطر حول مقال"نازكا" الشرق الأوسط: تكوينات العجلات المحيرة   خواطر حول مقال"نازكا" الشرق الأوسط: تكوينات العجلات المحيرة Emptyالجمعة فبراير 16, 2024 10:10 am

خواطر حول مقال"نازكا" الشرق الأوسط: تكوينات العجلات المحيرة
الكاتب هو  أمجد ياسين وموضوع المقال هو الزعم أن صور الأقمار الصناعية تظهر خطوطا فى الصحارى العربية تشبه الخطوط فى صحراء البيرو والمعروفة بخطوط النازكا
يقول الكاتب:
"الآن وبفضل تكنولوجيا خرائط الأقمار الصناعية ومن خلال التصوير الجوي في الأردن اكتشف الباحثون العديد من التكوينات التي أحدثها في القدماء والتي يقدر عددها بالآلاف تمتد من سوريا حتى السعودية، إذ يمكن رؤية أشكالها الكلية بوضوح أكبر من الجو أو من علو مرتفع بعض الشيء وهي غير معروفة لمعظم الناس.
ويعتبرها البعض نسخة الشرق الأوسط عن " خطوط نازكا " القديمة المكتشفة في صحارى جنوبي البيرو إلا أنها أكثر عدداً وأكثر قدماً بأكثر من 2400 سنة من خطوط نازكا صحراء البيرو، لكن الاخيرة تتفوق في حجم التشكيلات إذ يمتد أكبرها أكثر من 200 متر بينما لا يتجاوز حجم أكبر تشكيلات الشرق الأوسط 66 متراً أو 35 متراً في المتوسط.
وقد أطلق علماء الآثار عليها اسم " العجلات " وتتخذ هذه التراكيب الحجرية تشكيلة واسعة من التصاميم، إلا أن التصميم الأكثر شيوعاً هو دائرة تشع من الداخل ويعتقد الباحثون أنها تعود إلى العصور القديمة ويقدرون عمرها بـ 2000 سنة على أقل تقدير.
وفي الأردن وحدها عثر العلماء على أشكال مبنية من الحجارة تفوق كثيراً بعددها خطوط نازكا ويقول (ديفيد كينيدي) أستاذ التاريخ القديم والكلاسيكي في جامعة غرب استراليا: " إنها تغطي مساحة واسعة من المنطقة وهي قديمة جداً ".
وقد أجرى (كينيدي) بحوث جديدة ستنشر في العدد القادم من مجلة علوم الآثار  Archeological Science  وكشف عن أن هذه العجلات تشكل جزءاً من مجموعة متنوعة من الأشكال الحجرية الطبيعية وتشمل صخور دوّارة (وهي صخور تستخدم في صيد وقتل الحيوانات) وحلقات صخرية وجدران وأشكال صخرية غامضة مترامية عبر الأراضي لمسافة تصل إلى مئات من الأقدام.
وتعتبر دراسات فريقه جزء من مشروع استطلاعي جوي طويل الأمد يبحث في المواقع الأثرية في جميع أنحاء الأردن ولا زال (كينيدي) مع فريقه في حيرة من أمرهم من هذه الأشكال والسبب الذي أقيمت من أجله واستخداماتها.
وكان (كينيدي) وفريقه يدرسون تلك الأشكال باستخدام التصوير الجوي وبرنامج  Google Earth  غوغل إيرث لأنه يصعب ملاحظة " العجلات " من على الأرض.
أشكال مذهلة
يدخل اختصاص (كينيدي) الرئيس في علم الآثار الرومانية لكنه الآن أصبح مفتونا بهذه الأشكال فقد قرأ سجلات طياري سلاح الجو الملكي عندما حلّقوا فوقها عام 1920 على خط البريد عبر أجواء الأردن.
ونشرت سجلات تعود للعام 1927 للملازم في سلاح الجو الملكي (بيرسي ميتلاند) بعد أن عثر عليها بين بقايا مجلات العصور القديمة.
حيث ذكر بأنه شاهد الكثير من تلك " العجلات " فضلاً عن غيرها من الأشكال الحجرية وكان البدو على معرفة بتلك الأشكال إذ يدعونها بـ " أعمال الأجداد ".
ويقول (كينيدي): " في الواقع يمكنك تكوين أشياء ذات نمط في ذلك المكان لكن الأمر ليس سهلا أبداً فيجب عليك أن ترتفع مئات الأقدام لتتمكن من تشكيلها، بالنسبة لي يجب أن تكون حاد التركيز لتدرك تلك الأشكال ".
ومن المفترض أن هذه التصاميم كانت أكثر وضوحاً من عصرنا هذا عندما تم جرى إقامتها في بادئ الأمر، لماذا كانوا يستخدمون تلك التصاميم؟
ليس من الواضح تماماً حتى الآن معرفة من قام ببناءها ولمن تعود ولأي غاية وقد تكهن علماء الآثار الذين قاموا بدراستها قبل عصر " غوغل إيرث " أنها يمكن أن تكون بقايا منازل أو مقابر وقال (كينيدي) أن هذه التفسيرات يمكن الأخذ بها بشكل معتبر.
ومن الممكن وجود صلات من التواصل الثقافي الممتد في تلك المنطقة دفعت الناس لبناء تلك الأشكال الدائرية وقد عثر على بعض " العجلات " منعزلة تماماً بينما عثر على أخرى متجمعة معاً، وفي احد المواقع بالقرب من " واحة الأزرق " في الأردن يمكن العثور على المئات منها تتجمع في تكتّلات ويقول (كينيدي): " في الواقع بعض هذه المجموعات في منطقة " واحة الأزرق " ملفتة جداً ".
وفي المملكة العربية السعودية عثر فريق (كينيدي) على تشكيلات " العجلات " وكانت مختلفة تماماً فبعضها بأشكال مستطيلة والأخرى دائرية لكنها تحتوي بداخلها على تشكيلين من الخطوط محاذية لنفس اتجاه شروق وغروب الشمس في منطقة الشرق الأوسط.
أما الخطوط الداخلية الموجودة في تشكيلات الأردن وسوريا لا تتماشى مع أي من الظواهر الفلكية، إذ يقول (كينيدي): "من خلال تأملي بتلك الأشكال على مدى سنوات لم يدهشني شيء أكثر من النمط الذي وضعت فيه الخطوط الداخلية لتلك الأشكال ".
هكذا تبدو الأرض في مكان التكوينات
وأغلب تلك العلامات وجدت على شكل " عجلات " وفي بعض الأحيان محيط دائرة فقط وفي أحيان أخرى تكون مرتبطة ببعض الخطوط الداخلية.
وفي أراضي المملكة العربية السعودية وعند النظر إلى هذه العلامات من الجو تبدو وكأنها ترتبط بمدافن قديمة.
وليس من السهل تأريخ عمر " العجلات " لأنها على ما يبدو تعود لعصور ما قبل التاريخ، وبشكل تقديري لـ 2000 سنة مضت وقد لاحظ الباحثون وجود مجموعة أخرى على رأس " العجلات " يقدر عمرها بـ 9000 سنة مضت ويقول (كينيدي): "هذا يشير إلى أن "العجلات" هي أحدث من تلك المجموعة ". وأخبرت (أميليا سبارافيجنا) أستاذة الفيزياء في " بوليتكنيك العلوم " في إيطاليا موقع "لايف ساينس"  Live Science  في رسالة بريد إلكتروني أنها توافق على أن تلك التراكيب من الممكن أن تعود إلى "الجيوغليف" (وهو مصطلح يعنى بالتشكيلات الصخرية ذات النمط على سطح الأرض
وهذا التفسير يمكن أن ينطبق على " خطوط نازكا " أيضاً. ولكن قد يختلف الغرض منها عن غرض الخطوط الغامضة المماثلة في صحراء نازكا.
وتضيف (إميليا): " إذا نظرنا بشكل أعم يمكننا اعتبار أن تلك الدوائر الحجرية هي أماكن عبادة استخدمها الأقدمون ربما لأداء شعائر مرتبطة بأحداث فلكية أو مواسم معينة وربما هي نفسها وظيفة " الجيوغليف " في أمريكا الجنوبية , خطوط نازكا على سبيل المثال مختلفة في الشكل ولكن من الممكن أن تتماثل في الوظيفة "."
بالطبع الخبل هنا هو أن عمر الخطوط 9000 سنة وكأنهم عاشوا فى تلك ألأيام فمادة الخلق كلها خلقت فى وقت واحد وهو اليومين اللذين تم فيهما خلق السموات والأرض كما قال سبحانه :
" قل أإنكم لتكفرون بالذى خلق الأرض فى يومين"
 وقال :
"فقضاهن سبع سموات فى يومين"
وتناول الكاتب التفسيرات التى قالوها فى تفسير تلك الخطوط حيث قال :
"التفاسير المحتملة لوظائف التكوينات
1 - مدافن قديمة
صندوق دفن قديم نجا من لصوص الآثار عثر عليه منذ 3 سنوات يحتوي على نقوش غامضة يمكن أنها تعود لعائلة " قيافا " وهي عائلة سيئة السمعة في قصة الكتاب المقدس لتورطها في صلب المسيح وتقول القصة أن كاهن يهودي كبير اسمه (قيافا) نظم مؤامرة لقتل يسوع.
وتم اكتشاف صندوق الدفن كما يقال أنه صندوق عظام موتى في عام 1990 لكن مؤخرا تم إجراء تحقيق في أصل النقش من قبل (يوفال غورين) من جامعة تل أبيب و (بوعز زيزو) من جامعة "بار إيلان" وتبين أنه أصلي وليس مزور كمحاولة لزيادة سعر القطعة الأثرية.
ويظهر على ذلك الصندوق الأثري نقش رسمي يشابه كثيراً رسم الأشكال في صحاري الشرق الأوسط والتي سميت "عجلات".
2 - بقايا منازل قام فريق (كينيدي) بالتقاط العديد من الصور لمباني قديمة في الشرق الأوسط وبالتحديد في المملكة الأردنية حيث التقطت هذه الصورة في مدينة "أم القطين" الأثرية وما أثار انتباههم هو وجود بعض المباني بأشكال دائرية كما في الصورة وهو ما دفعت للاعتقاد أن "العجلات" هي بقايا منازل قديمة"
وبالطبع تلك الخطوط  مرتبطة بالأوربيين فالغريب أن أهالى البلاد لم يكتشفوا تلك العجلات وإنما من اكتشفها هنا وهناك هم الأوربيين وهو ما يؤكد أن المحتلين هنا وهناك هم من قاموا  بصناعتها وجعلها تجارة فيما بعد وعلم يحتاجون بها أراضينا للدراسة المزعومة بينما هى فى الحقيقة وسائل للتجسس
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
خواطر حول مقال"نازكا" الشرق الأوسط: تكوينات العجلات المحيرة
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» خواطر حول مقال لغز الهمهمة
» خواطر حول مقال ميدكترون
» خواطر حول مقال الدفن حيا
»  خواطر حول مقال أصل بعض الخرافات
» خواطر حول مقال أكل الذات

صلاحيات هذا المنتدى:تستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
دين الله الإسلام :: الفئة الأولى :: المنتدى الأول :: منتدى القرآن :: منتدى العلوم-
إرسال موضوع جديد   إرسال مساهمة في موضوعانتقل الى: