دين الله الإسلام
دين الله الإسلام
دين الله الإسلام
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.
دين الله الإسلام

منتدى اسلامى
 
الرئيسيةالرئيسية  اليوميةاليومية  أحدث الصورأحدث الصور  س .و .جس .و .ج  بحـثبحـث  الأعضاءالأعضاء  المجموعاتالمجموعات  التسجيلالتسجيل  دخول  

إرسال موضوع جديد   إرسال مساهمة في موضوع
 

 مراجعة لمجلس إملاء الشيخ أبي الحسن علي بن عمر القزويني

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
عطيه الدماطى




المساهمات : 2098
تاريخ التسجيل : 18/01/2023

مراجعة لمجلس إملاء الشيخ أبي الحسن علي بن عمر القزويني Empty
مُساهمةموضوع: مراجعة لمجلس إملاء الشيخ أبي الحسن علي بن عمر القزويني   مراجعة لمجلس إملاء الشيخ أبي الحسن علي بن عمر القزويني Emptyالسبت أغسطس 19, 2023 8:13 pm

مراجعة لمجلس إملاء الشيخ أبي الحسن علي بن عمر القزويني
المؤلف هو أبو الحسن علي بن عمر القزويني
(1) -[1] قرأت على الشيخ أبي الفتح محمد بن يحيى بن محمد بن إسرائيل البرداني، في محرم سنة اثنين وثمانين وخمس مائة ببغداد، قلت له: أخبركم أبو ياسر عبد الله بن محمد البرداني، في محرم سنة عشر وخمس مائة، قيل له: حدثكم الشيخ أبو الحسن علي بن عمر القزويني، في رجب سنة إحدى وأربعين وأربع مائة في مسجده بالحربية، قثنا أبو حفص عمر بن محمد بن علي بن الزيات، في ذي القعدة سنة ثلاث وسبعين وثلاث مائة، إملاء، قثنا إسحاق بن إبراهيم، عن عبد الله بن أيوب المخرمي، على نهر يعلى سنة ثلاثين وثلاث مائة، قثنا الربيع بن تعلب بباب البردان، سنة أربع وثلاثين ومائتين، قثنا فرج بن فضالة أبو فضالة، عن يحيى بن سعيد الأنصاري، عن محمد بن علي، عن أبيه، عن علي بن أبي طالب، عليه السلام، عن النبي، صلى الله عليه وسلم أنه قال: " إذا عملت أمتي خمس عشرة خصلة حل بها البلاء "، قيل: يا رسول الله، وما هن؟ قال: إذا كان الفيء دولا، والأمانة مغنما، والزكاة مغرما، وأطاع الرجل زوجته وعق أمه، وبر صديقه وجفا أباه، وارتفعت الأصوات في المساجد، وكان زعيم القوم أرذلهم، وأكرم الرجل مخافة شره، وشربوا الخمور ولبسوا الحرير، واتخذوا القينات والمعازف، ولعن آخر هذه الأمة أولها، فليرتقبوا عند ذلك ريحا صفراء فيها مسخ وخسف وقذف "
الغلط في الحديث هو التناقض بين قوله خمس عشرة خصلة وبين الخصال المذكورة في العدد وهم 14 خصلة هى :1-إذا كان الفيء دولا، 2-والأمانة مغنما،3- والزكاة مغرما،4- وأطاع الرجل زوجته 5-وعق أمه، 6-وبر صديقه 7-وجفا أباه،8- وارتفعت الأصوات في المساجد، 9-وكان زعيم القوم أرذلهم، 10-وأكرم الرجل مخافة شره، 11-وشربوا الخمور 12-ولبسوا الحرير، 13-واتخذوا القينات والمعازف،14- ولعن آخر هذه الأمة أولها
والغلط العلم بالغيب وهو مسخ وخسف وقذف مستقبلا مع تلك الخصال وهو ما يعارض عدم علم النبى(ص) بالغيب كما قال سبحانه على لسانه" ولا أعلم الغيب"
(2) -[2] ثنا عمر بن محمد الزيات، قثنا موسى بن سهل بن عبد الحميد الجوني البصري، قثنا عبد الواحد بن غياث، قثنا حماد بن سلمة، عن حبيب المعلم، عن عمرو بن شعيب، عن أبيه، عن جده، أن رسول الله، صلى الله عليه وسلم قال: " لا يتوارث أهل ملتين شيئا "
الغلط عدم توارث أهل ملتين والتوارث واقع بين المسلمين والمعاهدين حيث يعطى أهل المسلم الكفرة المعاهدين ديته وهى من ضمن الورث كما قال سبحانه :
"وإن كان من قوم بينكم وبينهم ميثاق فدية مسلمة إلى أهله وتحرير رقبة مؤمنة "
(3) -[3] حدثنا عمر بن محمد الزيات، قثنا الحسين بن أحمد بن بسطام الأيلي، بالأيلة، قثنا عبد الله بن جعفر البرمكي، قثنا أبو ضمرة أنس بن عياض، عن أبي حازم بن دينار، عن عمرو بن شعيب، عن أبيه، عن جده، قال: قال رسول الله، صلى الله عليه وسلم: " لا يؤمن عبد حتى يؤمن بالقدر خيره وشره حلوه ومره ".قال أبو حازم: لعن الله دينا أنا أكبر منه"
المعنى صحيح وهو الإيمان بأن الله كتب أعمال الخلق وكل ما يتصل بهم قبل أن يخلقهم
(4) -[4] ثنا عمر بن محمد الزيات، أخبرني أبو الوليد خلف بن أحمد السمرقندي، قثنا سويد بن سعيد، قثنا هارون بن مسلم، عن عبيد الله بن الأخنس، عن ابن أبي مليكة، عن ابن عباس، قال: قال رسول الله، صلى الله عليه وسلم: " ليس منا من لم يتغن بالقرآن "
الغلط أن الله أباح التغنى بالقرآن وليس المطلوب من المسلم (ص)التغنى  بالقرآن وإنما المطلوب هو تدبر القرآن وطاعته كما قال سبحانه :
" أفلا يتدبرون القرآن"
(5) -[5] ثنا عمر بن الزيات، قثنا عبد الله بن محمد بن ناجية، سنة ثلاث مائة، قثنا أبو همام، يعني: الوليد بن شجاع، قثنا بقية بن الوليد، عن الوليد بن كامل البجلي، عن نصر بن علقمة الحضرمي، عن عبد الرحمن بن عائذ الأزدي، عن المقدام بن معدي كرب الكندي، قال: قال رسول الله، صلى الله عليه وسلم: " إذا حدثتم الناس فلا تحدثوهم بما يفزعهم ويشق عليهم "
المعنى صحيح وهو التحدث مع الناس بما يسر الله من الأحكام وعدم الافتراء عليه بالأحكام الصعبة الشديدة التى لم يشرعها
(6) -[6] ثنا عمر بن محمد الزيات، أنبا أبو علي الحسن بن الطيب بن حمزة البلخي، قدم علينا سنة سبع وثلاث مائة، قراءة، قثنا داود بن بلال، قثنا حماد بن سلمة، عن عمرو بن دينار، عن سميع، عن أبي أمامة الباهلي، قال: " كان رسول الله، صلى الله عليه وسلم يمضمض فاه ثلاثا، ويغسل وجهه ثلاثا، ويستنشق ثلاثا، ويغسل ذراعيه ثلاثا ثلاثا "
الرواية غير كاملة وهى بهذا الترتيب ليست معروفة
(7) -[7] حدثنا عمر بن محمد الزيات، قثنا أبو بكر القاسم بن زكريا المقرئ المطرز، قثنا أبو ثور إبراهيم بن خالد الكلبي، قثنا عبيدة بن حميد، عن الأعمش، عن الحكم، عن مقسم، عن ابن عباس، قال: أردف رسول الله، صلى الله عليه وسلم أسامة بن زيد من عرفات، قال: ثم قال: " يأيها الناس، إن البر ليس بإيجاف الخيل والإبل، فعليكم بالسكينة ".فما رأيتها رافعة يديها حتى أتى جمعا، ثم أردف الفضل بن عباس، قال: فكان مع رجل ابنة له، قال: فجعل الفضل ينظر إليها، قال: وجعل النبي، صلى الله عليه وسلم يصرفه، قال: ثم قال: " أيها الناس، إن البر ليس بإيجاف الخيل والإبل، فعليكم بالسكينة ".فما رأيتها رافعة يديها حتى أتى منى"
الرواية الجنون بها هو  ركوب القوم على بعير أو ناقة ومع هذا لم ترفع يدجيها طوال الطريق والمشى وهو السير غير ممكن مع عدم رفع الأيدى وهى الأرجل لأنها لو لم ترفعه لظلت واقفة مكانها ثابتة
(Cool -[8] حدثنا عمر بن محمد الزيات، قثنا أبو بكر محمد بن محمد بن سليمان الباغندي، إملاء، قال: قال: حدثني سويد بن سعيد الحدثاني، قثنا مالك بن أنس، وحفص بن ميسرة، عن هشام بن عروة، عن أبيه، عن عبد الله بن عمرو، قال: قال رسول الله، صلى الله عليه وسلم: " إن الله تعالى لا يقبض العلم انتزاعا من الناس، ولكن يذهب بالعلماء، فلا يبقى عالم إلا ذهب بعلمه، فيتخذ الناس رءوسا جهالا فأفتوا بغير علم فضلوا وأضلوا "
الغلط ان ذهاب وهو زوال العلم يكون بموت العلماء واتخاذ الجهال مفتين وهو ما يعارض أن العلم محفوظ كما قال سبحانه :
" إنا نحن نزلنا الذكر وإنا لحافظون"
(9) -[9] حدثنا عمر بن محمد الزيات، قثنا أبو عبيد الله محمد بن عبدة بن حرب القاضي، إملاء، قثنا عبد الأعلى بن حماد النرسي، قثنا وهيب، قثنا هشام بن عروة، عن أبيه، عن عبد الله بن عمرو، سمع رسول الله، صلى الله عليه وسلم قال: " إن الله لا يقبض العلم انتزاعا ينتزعه من الناس، ولكن يقبض العلم بقبض العلماء، حتى إذا لم يترك عالما اتخذ الناس رءوسا جهالا فأفتوا بغير علم فضلوا وأضلوا "
نفس الغلظ السابقة
(10) -[10] حدثنا عمر بن محمد الزيات، قثنا عبد الله بن محمد البغوي، قثنا أبو الربيع الزهراني، قثنا حماد بن زيد، قثنا هشام بن عروة، عن أبيه، عن عبد الله بن عمرو، قال: قال رسول الله، صلى الله عليه وسلم: " إن الله تعالى لا يقبض العلم انتزاعا ينتزعه من الناس، ولكن يقبض العلماء بعلمهم، فإذا لم يبق عالم اتخذ الناس رءوسا جهالا فسئلوا فأفتوا بغير علم فضلوا وأضلوا "
 نفس الغلط السابقة
(11) -[11] حدثنا عمر بن محمد الزيات، ثناه أبو عبد الله محمد بن إبراهيم بن أبان السراج، سنة إحدى وثلاث مائة، قثنا خلف بن هشام البزاز، قثنا حماد بن زيد، عن هشام بن عروة، عن أبيه، عن عبد الله بن عمرو، قال: قال رسول الله، صلى الله عليه وسلم: " إن الله لا يقبض العلم ".وذكر نحوه
نفس الغلط السابقة
(12) -[12] ثنا عمر بن محمد الزيات، أنبا جعفر بن محمد بن بشر البزاز الكوفي، قراءة، قثنا إسماعيل بن محمد بن إسماعيل الهاشمي، حدثني أبي، عن أبي بكر بن عباس، عن هشام بن عروة، عن أبيه، عن عبد الله بن عمرو، قال: قال رسول الله، صلى الله عليه وسلم: " إن الله تعالى لا ينتزع العلم انتزاعا، ولكن ذهاب العلم ذهاب العلماء، فإذا ذهب العلم اتخذ الناس رءوسا جهالا فسئلوا فأفتوا فضلوا وأضلوا "
نفس الغلط السابقة
(13) -[13] حدثنا عمر بن محمد الزيات، ثنا أبو عبد الله أحمد بن الحسن بن عبد الجبار الصوفي، سنة إحدى وثلاث مائة، قثنا أبو الوليد أحمد بن جناب المصيصي، قثنا عيسى بن يونس، عن شعبة، عن يونس، يعني: ابن عبيد، عن الحسن، عن سمرة، قال: قال رسول الله، صلى الله عليه وسلم: " الجار أحق بدار جاره، أو بجار داره "
الغلط هو أن الجار أحق بدار جاره فالدور في دولة المسلمين تستبدل فمن أراد الذهاب لبلدة اخرى تركها لواحد ممن يريد الانتقال لبلده وبيع الدور  وتأجيرها هو شريعة الكفار فالمفروض أن البيوت لكل مسلم أو معاهد دار خاصة به وهى لا تباع ولا تشترى ولا تؤجر وإنما تنتقل ملكيتها لمن يسكنها 
(14) -[14] حدثنا عمر بن محمد الزيات، ثنا أحمد بن الحسن بن عبد الجبار، ثنا أحمد بن جناب، ثنا عيسى بن يونس، عن سعيد بن أبي عروبة، عن قتادة، عن الحسن، عن سمرة، قال: قال رسول الله، صلى الله عليه وسلم: " جار الدار أحق بشفعة الدار "
نفس الغلط السابقة (15) -[15] حدثنا عمر بن محمد الزيات، ثنا أحمد بن الحسن بن عبد الجبار، قثنا أحمد بن جناب، قثنا عيسى بن يونس، عن سعيد بن أبي عروبة، عن قتادة، عن أنس، قال: قال رسول الله، صلى الله عليه وسلم: " جار الدار أحق بالدار "
نفس الغلط السابقة
(16) -[16] حدثنا عمر بن محمد الزيات، أنبا أمية بن محمد بن إبراهيم المؤدب، قراءة بالبصرة، قثنا محمد بن موسى الحرشي، قثنا حماد بن زيد، عن ثابت، عن أنس، قال: قال رسول الله، صلى الله عليه وسلم: " غيروا الشيب، ولا تشبهوا باليهود والنصارى "
 الغلط تغيير الشيب وهو صبغه وتلوينه وهو ما يعارض أن تغيير خلق الله هو طاعة لقول الشيطان الذى ذكره في كتابه حيث قال :
"ولآمرنهم فليغيرن خلق الله"
(17) -[17] حدثنا عمر بن محمد الزيات، أنبا أبو بكر جعفر بن محمد الفريابي، قراءة عليه، سنة ثلاث مائة، ثنا محمد بن عبيد بن حساب، ثنا حماد بن زيد، عن أيوب، قال: سمعت عطاء، قال: ليشهد علي ابن عباس، أو قال: قال ابن عباس: أشهد على رسول الله، صلى الله عليه وسلم " يصلي قبل الخطبة فظن أنه لم يسمع النساء، فأتاهن يحثهن على الصدقة بمال، فجعلت المرأة تعطي القرط والخاتم، وجعل بلال يجعله في كسائه، فقسمه على فقراء المسلمين "
الغلط هو حضور النساء الصلاة وهو ما يعارض تحريم الصلاة على النساء مع الرجال لافى الأماكن العامة فهى خاصة بالرجال كما قال سبحانه :
فى بيوت أذن الله أن ترفع ويذكر فيها اسمه يسبح له فيها بالغدو والأصال رجال لا تلهيهم تجارة ولا بيع عن ذكر الله "
وقال أيضا:
 "لمسجد أسس على التقوى من أول يوم أحق أن تقوم فيه فيه رجال يحبون أن يتطهروا "
(18) -[18] حدثنا عمر بن محمد الزيات، قثنا أبو جعفر محمد بن صالح بن ذريح العكبري، سنة إحدى وثلاث مائة، قثنا أحمد بن أبي بكر الزهري، قال: ثنا مالك بن أنس، عن زيد بن أسلم، عن عطاء بن يسار، عن عبد الله بن عباس، أن رسول الله، صلى الله عليه وسلم " أكل كتف شاة، ثم صلى ولم يتوضأ "
 الرواية جائزة الوقوع فالأكل لا ينقض الوضوء
(19) -[19] حدثنا عمر بن محمد الزيات، ثنا عبد الله بن محمد البغوي، ثنا محمد بن جعفر الوركاني، أنبا إبراهيم بن سعد، عن أبيه، عن عبد الله بن أبي قتادة، عن أبيه، قال: كان رسول الله، صلى الله عليه وسلم إذا دعي إلى جنازة فإن أثني عليها خيرا صلى عليها وإن أثني عليها غير ذلك قال: " شأنكم بها ".ولم يصل عليها
الغلط هو العمل برأى الناس في الموتى وهو ما يعارض أن الصلاة واجبة على المسلمين جميعا ومنهى عنها للكفار والمنافقين كما قال سبحانه :
" فلا تصل على أحد منهم مات ابدا ولا تقم على قبره"
(20) -[20] حدثنا عمر بن محمد الزيات، ثنا أبو عثمان سعيد بن عبد الله بن سعيد المهراني، بالبصرة، قثنا أبو العباس أحمد بن عمرو التميمي المعروف بالقلوري، ثنا يعقوب بن إسحاق الحضرمي، عن سليمان بن معاذ، عن محمد بن المنكدر، عن جابر بن عبد الله، قال: قال رسول الله، صلى الله عليه وسلم: " لا يسأل بوجه الله إلا الجنة "
الغلط هو أن ما يجوز سؤاله بوجه الله هو الجنة  والسؤال بخلق الله وهى الأرحام مباح كما قال سبحانه :
" واتقوا الله الذى تساءلون به والأرحام"
(21) -[21] حدثنا عمر بن محمد الزيات، قثنا سعيد بن عبد الله بن مهران، قثنا الرياشي، يعني: العباس بن الفرج، قثنا الأصمعي، قال: مررت بالبادية، فإذا بشيخ وبين يديه صبي يلاعبه، فقلت: من هذا؟ قال: هذا ابني حكيم، فقلت: هل قلت فيه شيئا؟ قال: نعم، قلت: أنشدني، فأنشدني:
يقر عيني وهو ينقص مدتي ... مرور الليالي أن يشب حكيم
مخافة أن يغتالني الموت دونه ... فيغشى بيوت الحي وهو يتيم
ثم مررت من قابل فإذا الناس مجتمعون على خباء أبي حكيم، فقلت: ما شأنه؟ قالوا: مات حكيم، فوقفت، فخرج بين عمودي السرير وهو ينشد:
وكنت أرجي من حكيم إنابة ... علي إذا ما النعش ولى ارتدانيا
فعجل قبلي يومه فارتديته ... فيا شؤم نفسي من رداء علانيا"
حكاية لا علاقة لها بروايات الحديث
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
مراجعة لمجلس إملاء الشيخ أبي الحسن علي بن عمر القزويني
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» مراجعة لمجلس إملاء الشيخ أبي الحسن علي بن عمر القزويني
» خواطر حول جزء فيه حديثان من إملاء أبى إسحق إبراهيم بن خلف بن منصور الغساني السنهوري
» مراجعة لحرب غزة
» مراجعة لكتاب أدب الاختلاف
» مراجعة لمقال الصرع

صلاحيات هذا المنتدى:تستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
دين الله الإسلام :: الفئة الأولى :: المنتدى الأول :: منتدى القرآن :: منتدى الحديث-
إرسال موضوع جديد   إرسال مساهمة في موضوعانتقل الى: