دين الله الإسلام
دين الله الإسلام
دين الله الإسلام
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.
دين الله الإسلام

منتدى اسلامى
 
الرئيسيةالرئيسية  اليوميةاليومية  أحدث الصورأحدث الصور  س .و .جس .و .ج  بحـثبحـث  الأعضاءالأعضاء  المجموعاتالمجموعات  التسجيلالتسجيل  دخول  

إرسال موضوع جديد   إرسال مساهمة في موضوع
 

 مناقشة لمقال حادثة بحيرة فالكون - 1967

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
عطيه الدماطى




المساهمات : 2102
تاريخ التسجيل : 18/01/2023

مناقشة لمقال حادثة بحيرة فالكون - 1967 Empty
مُساهمةموضوع: مناقشة لمقال حادثة بحيرة فالكون - 1967   مناقشة لمقال حادثة بحيرة فالكون - 1967 Emptyالجمعة فبراير 09, 2024 6:22 pm

مناقشة لمقال حادثة بحيرة فالكون - 1967
الكاتب هو  كمال غزال وموضوع المقال هو حادثة بحيرة فالكون في 1967 م  حيث رأى أحدهم كما يقول وهو ميكالاك طبق طائر واقترب منه حتى أصيب بحروق 
 يحكى الكاتب حكاية ميكالاك حيث قال :
تعتبر حادثة بحيرة فالكون من أكثر الحالات الموثقة في تاريخ المواجهة من اليوفو، حتى أن الباحثين في الأجسام الطائرة المجهولة يعتبرونها برهاناً مادياً على حدوث مواجهة مع مركبات فضائية غير أرضية، وقعت الحادثة بتاريخ 19 مايو 1967، والمشارك الوحيد فيها هو ستيفن ميكالاك  Stephen Michalack  ومهنته الرئيسية ميكانيكي، ولكن هوايته كانت التنقيب عن الفضة. كان خارجاً يتمتع بهذه الهواية عندما واجه اثنين من اليوفو فلمس إحداها عندما حط في منطقة تواجده.
جسمان يتوهجان بلون أحمر
كان ميكالاك من سكان منطقة وينيبيغ - كندا في يقضي إجازة قصيرة في متنزه وايتشيل الإقليمي. كان يعرف المنطقة جيداً حيث نقب هناك بحثاً عن الفضة لعدة مرات بعد أن أخبره بعض الأشخاص عن وجود عروق من الكوارتز قرب بحيرة "فالكون." استيقظ مبكراً في صبيحة يوم 19 مايو، 1967، و عثر بعد عدة ساعات على عرق من هذا المعدن النفيس، ثم توقف قليلاً كي يتناول غذائه، ليعاود تنقيبه مجدداً، و بعد حلول ساعة الظهيرة بفترة وجيزة، سمع "ميكالاك" صوت سرب من الإوز رفع بصره كي يشاهدهم وتفاجأ بشدة عندما شاهد أيضاً جسمين مستطيلين كانا يهبطان تجاه الأرض كانا يشعان بلون أحمر، وكلما اقتربا منه كلما بدا شكلهما مثل الطبق. بينما كان يراقبهما بخوف شديد، واحد من اليوفو حلق في المنتصف!
جسم يحط على صخرة كبيرة:
استمر اليوفو الثاني بالهبوط حتى حط في النهاية على صخرة كبيرة تبعد عن "ميكالاك" حوالي 46 متر تقريباً. بينما ابتعد الجسم الأول المحلق عن الموقع مغيراً أنواره من اللون الأحمر إلى اللون البرتقالي ومن ثمَّ إلى اللون الرمادي قبل أن يختفي بين الغيوم.
 بدأ اليوفو الهابط بتغيير ألوانه أيضاً بنفس ترتيب اليوفو الأول وفي النهاية ظهر اللون الرمادي وكأنه "فولاذ ساخن" بينما كان "ميكالاك" يشاهد هذا الجسم الطائر الغريب، لاحظ أنواراً أرجوانية مشعة جداً تخرج من فتحات موجودة على مقدمة الجسم. ومن حسن الحظ أنه كان يضع نظارات شمسية واقية مما ساعده على حماية عينيه أصبحت الآن رائحة الكبريت تزكم أنفه كما أنه سمع أيضاً صوت هسهسة يصدر من المركبة التي لا بد أنها جاءت من عالم آخر، وتغلب عليه فضوله الآن.
فتحة تظهر في المركبة
مستعيداً رباطة جأشه، فأنه رسم صورة لليوفو، ومع ذلك فأنه لم يتحرك من حيث كان يقف منذ نصف ساعة حينئذ، ظهرت فتحة على الجسم، حيث أصبح بإمكانه مشاهدة ما في داخل اليوفو كان داخل المركبة مضاء كشجرة عيد الميلاد، تغلب عليه فضوله مرة أخرى فحاول الإقتراب من اليوفو أكثر فأكثر. فأصبحت المركبة على بعد حوالي 28 متراً منه، فقرر الإقتراب أكثر.
- أخيراً وصل ميكالاك إلى الباب نظر إلى الداخل وشاهد إطارات بألوان مختلفة وكانت إشعاعات الأنوار تتقاطع مع بعضها البعض كما لو كانت أشعة ليزر للحماية أشعة الإطار كانت شبيهة بعروض الألوان على شاشة الحاسوب. لم يتمكن من مشاهدة أية كائنات حية على متن المركبة، لكنه قرر الإبتعاد من اليوفو. أغلقت الإطارات الثلاث بسرعة ومن ثمَّ اختفى الباب. ومن الجدير بالذكر أن أوصاف (ميكالاك) تتشابه مع أوصاف الدكتور (بوتا) في حادثة مواجهة أخرى مع اليوفو.
أضرار جسدية:
 عندما كان "ميكالاك" يتفحص الجزء الخارجي من المركبة فأنه مدَّ يده ليلمسه، ووصفه بأنه "زجاج مصقول لدرجة عالية من الصفاء دون وجود أي خدوش أو تجاعيد على السطح." عندما لامست يده المركبة، فأن قفازه ذاب من شدة الحرارة. حينئذ تحرك الجسم! أصبح بإمكانه الآن رؤية فتحة طولها حوالي 23 سم تقريباً وبعرض 15.50 سم تقريباً. الحرارة التي انبعثت من هذه الفتحة سببت حرق قميصه الخارجي والداخلي، فخلعهم بسرعة وهو يصرخ من الألم.
كان بإمكانه مشاهدة المركبة وهي ترتفع في السماء من فوقه. كان بإمكانه أيضاً الإحساس بلفحات من الهواء عندما طارت المركبة من على الأرض. كانت أكثر احتياجاته الفورية في تلك اللحظة هي العناية الطبية. قبل مغادرته المنطقة، حاول أن يترك علامة بتجميع الأنقاض والصخور وأي شيء يمكن أن يجده أصبح يعاني الآن من ألم رأس شديد ويتصبب عرق بارد منه وشعر بالغثيان الشديد في النهاية استطاع الوصول في مستشفى وينيبيغ  Winnipeg  حيث تلقى العلاجات اللازمة للحروق الشديدة على صدره كما عالجوا أيضاً الغثيان. كما لاحظوا أن لهذه الحروق نموذج شبكة تتماثل مع الشكل الذي وصفه (شبكة من الفوهات الصغيرة) عند الجزء السفلي من الطبق الطائر.
هل كانت مواجهة حقيقية؟
يُعرف عن ميكالاك أنه رجل اشتهر بالصدق والموثوقية، كما عرف عنه أنه رجل شريف غير معتاد على كسب المال لمجرد إختلاق القصص الكاذبة والخيالية. فقد دفع مصاريف علاجه من ماله الخاص بما فيها زيارات إلى مستشفى "مايو" في ولاية مينيسوتا في محاولة منه لاسترجاع بعضاً من نقوده، كما أنه ألف كتيباً عن تجربته في بحيرة فالكون ولكنه خسر أمواله في ذلك أيضاً.
نتائج التحقيقات:
في أواخر شهر يونيو من عام 1967 اهتمت الشرطة الملكية الكندية ( RCMP)  بمزاعم ميكالاك، آنذاك لم يتمكنوا من تحديد موقع الحادثة بأنفسهم وفي 1 يونيو اصطحبوا معهم ميكالاك فلم يستطع ميكالاك تحديد الموقع مما أثار شكوكاً حول مزاعمه، كما تأكدت الشرطة الملكية من أن ميكالاك استهلك عدداً من زجاحات البيرة في الليلة التي سبقت مشاهدته للطبق الطائر، وفي 26 يونيو استطاع ميكالاك تحديد الموقع واستعاد أغراضه الشخصية التي تركها هناك، فقامت الشرطة الملكية بأخذ عينات من التربة من ذلك الموقع وأتت نتائج الفحوصت سلبية.
وفي 28 يوليو، استطاع ميكالاك وضباط الشرطة الملكية تمييز شكل شبه دائري على وجه الأرض الصخرية في الموقع، كان بقطر 15 قدماً (حوالي 4 أمتار و 30 سنتمتراً) حيث كانت الطحالب منزوعة في تلك الرقعة الشبه دائرية، كما عثر على آثار إشعاعية في النتوء الصخري الذي يتوسط البقعة، إلا أنه لم يعثر على آثار إشعاعية في محيط البقعة الدائرية أو حتى في الطحالب أو الأعشاب تحت النتوء الصخري، كان الراديوم 226 هي المادة المشعة التي عثر عليها في الصدع الصخري وهي نظير مشع ذو منشأ طبيعي وله إستخدامات تجارية واسعة، كما أنه يوجد في بقايا النفايات النووية ووصلوا إلى إستنتاج مفاده أن مستوى الإشعاع الصادر عنه لا يشكل أي خطر على الإنسان في المنطقة. وذلك وفقاً للمؤلف غراهام بيبال - " اعتبرت الحكومة الكندية حادثة بحيرة فالكلون بأنها قضية لا تملك حلاً  Unsolved ".
-  وهكذا بعد أن حقق كلٍ من رجال الشرطة الملكية الكندية والقوات الجوية الملكية الكندية ومجموعات حكومية ومدنية ممن يهتمون باليوفو. وبعد أن قامت لجنة "كوندون" بإجراء تحقيقاتها لم يتبقى أمر آخر للتحقيق فيه ومع ذلك فأنهم لم يجدوا ما يدحض شهادة ميكالاك. على أية حال يبقى "ميكالاك"أحد الأشخاص القلائل الذين أصيبوا بجراح جراء مواجهتهم مع اليوفو."
 بالطبع الحكاية كباقى الحكايات صاحب الحكاية كان وحيدا ومن ثم لا شهود على الحادثة
 فى التحقيقات الأولى أثبتت كذبه وفيما بعد حدث نوع من الوقاف مع الشرطة فتم العثور على مكان المقابلة المزعوم
 والبادى أن الحكاية أصلها هو الحصول على الشهرة أو حتى المال الذى ينفى المقال حصول ميكالاك عليه ولا يمكن البعد عن كون المخابرات الكندية والأمريكية كان لها دخل بالحادثة لشغل الناس عن حرب فيتنام من خلال نشرها في وسائل الإعلام
 بالطبع لا وجود للفضائيين ولا لأطباق الطائرة كما أثبت الملفات التى نشرت من قبل المخابرات الأمريكية والبريطانية بعدها بعقود
وينفى وجودها هو أن الفضائيين وهم الملائكة لم يعودوا ينزلون للأرض بعد أنهى الله الوحى للرسل(ص) وبعد أن أنهى اهلاك الكفار جميعا عن طريق العذاب الذى تجليبه الملائكة وفى هذا قال سبحانه :
" وما نتنزل إلا بأمر ربك"
 وأمر الرب وهو الوحى والهلاك انتهى
 كما أن السماء مقفلة لا ينزل منها شىء كما قال سبحانه :
" وما لها من فروج"
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
مناقشة لمقال حادثة بحيرة فالكون - 1967
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» مراجعة لمقال وحش بحيرة تاهوتيسي
» مناقشة مقال حادثة ريندلشام - 1980
» مراجعة لمقال حادثة إختطاف ترافيس والتون - 1975
» مراجعة لمقال بوابات الزمن: حادثة الطائرة 513 سانتياغو
» مناقشة لمقال لغز دمى التوابيت

صلاحيات هذا المنتدى:تستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
دين الله الإسلام :: الفئة الأولى :: المنتدى الأول :: منتدى القرآن :: منتدى العلوم-
إرسال موضوع جديد   إرسال مساهمة في موضوعانتقل الى: