دين الله الإسلام
دين الله الإسلام
دين الله الإسلام
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.
دين الله الإسلام

منتدى اسلامى
 
الرئيسيةالرئيسية  اليوميةاليومية  أحدث الصورأحدث الصور  س .و .جس .و .ج  بحـثبحـث  الأعضاءالأعضاء  المجموعاتالمجموعات  التسجيلالتسجيل  دخول  

إرسال موضوع جديد   إرسال مساهمة في موضوع
 

 خواطر حول كتاب طلوع الشمس من مغربها على المريخ

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
عطيه الدماطى




المساهمات : 2056
تاريخ التسجيل : 18/01/2023

خواطر حول كتاب طلوع الشمس من مغربها على المريخ Empty
مُساهمةموضوع: خواطر حول كتاب طلوع الشمس من مغربها على المريخ   خواطر حول كتاب طلوع الشمس من مغربها على المريخ Emptyالجمعة يوليو 28, 2023 7:15 pm

خواطر حول كتاب طلوع الشمس من مغربها على المريخ
الكاتب هو سعيد عبد العظيم وفد ابتدأ الكتاب بذكر خبر كاذب مما تذيعه قنوات الأخبار حيث قال:
"فقد ذكر علماء الفلك أنّ كوكب المريخ كان قد تباطئت سرعته في الإتجاه الشرقي حتّى وصل إلى مرحلة التذبذب ما بين الشرق والغرب ... وفي يوم الأربعاء الموافق 30 يوليو توقفت حركة المريخ عن السير في الإتجاه الشرقي!! وبعد ذلك في شهر أغسطس وسبتمبر تحوّل المريخ بالانطلاق بشكل عكسي نحو الغرب .. وذلك إلى نهاية شهر سبتمبر ... وذلك يعني أنّ الشمس طلعت من مغربها على المريخ!! وهذه الظاهرة العجيبة تُسمى ( Retrograde motion)  أو الحركة العكسية .. ويقول العلماء: إنّ كل الكواكب سوف تحدث لها هذه الظاهرة مرة على الأقل!! ومن بينها كوكبنا!! أي أنّ كواكب الأرض سوف تحدث له هذه الحركة العكسية يومًا ما وسوف تطلع الشمس من مغربها على الأرض"
بالطبع هذا الخبر هو كلام عار عن الصحة فأهل الفلك يقولون أى كلام وبعد ذلك يثبتون كذبهم بأنفسهم فهم من قالوا أن كواكب المجموعة الشمسية المزعومة عشرة ثم عادوا وقالوا أنها تسعة  ثم عادوا بعد ذلك بفترة وجعلوها ثمانية
وأما تعليق الكاتب على الخبر والذى جعله موضوع كتابه فهو :
"هذا هو الخبر وإليك التعليق:
 أولاّ: الحق مقبول من كل من جاء به:
 لابد من التثبت والحيطة في نقل الأخبار وضابطنا في القبول والرفض هو كتاب ربنا وسُنّة نبيّنا صلى الله عليه وسلم فما فوافق الحق قُبل وما خالف الحق مردود على صاحبه كائنًا من كان والحق أبلج وعليه نور والباطل جلج وهو ظلمات بعضها فوق بعض ثم الاكتشافات والأبحاث والنظريات وسائر صور التقدم العصري إن استخدمت في الخير والصلاح ولم تتصادم مع الكتاب والسُّنّة فهي مقبولة ولا حرج في العمل بمقتضاها. وكذلك الأمر بالنسبة لأخبار أهل الكتاب نثبتها إذا وافقت الشريعة المطهرة ونردها إذا خالفت الحق وإذا لم نعلم موافقتها أو مخالفتها ذكرناها على جهة الاستئناس والاستشهاد وشريعة ربنا لا تحتاج إلى تعضيد ولا تدعيم من هنا أو هناك؛ إذ هي شريعة رب العالمين العليم الخبير خالق الخلق ومالك الملك لا يعزب عنه مثقال ذرة في الأرض ولا في السماء وأحاط بكل شيء علمًا علم ما كان وما يكون وما لم يكن لو كان كيف يكون وابتعث نبيه صلى الله عليه وسلم حجة على العالمين ومحجة للسالكين (ومّا يّنطٌق عّنٌ الهّوّى (3) إنً هوّ إلا وحًيِ يوحّى (4)) [النجم: 3 4].
ونحن في مقام الدعوة وتذكير البشرية بالعودة لدين ربها ولا نحتاج إلى أن نسلك مسالك القُصاص الذين أخرجهم عليُّ من المساجد فقد كانوا ينتحلون القصص الخيالي المكذوب في الوعد والوعيد وفي الحق كفاية
(أّلا يّعًلّم مّنً خّلّقّ وهوّ اللطٌيف الخّبٌير <14>). [الملك: 14].
والتطابق واقع بين صفحات الكتاب المتلو المقروء وبين صفحات الكون من حولنا وما علينا إلاّ أن نتعرف على السُّنن الكونية والسُّنن الشرعية؛ حتّى نكون على بصيرة من أمرنا وأمر الناس وحتّى نقوم بإبلاغ الحق للخلق أتم قيام."
وأول التعليق صحيح وهو وجوب التثبت من الخبر أولا والحقيقة أنه لم يثبت شىء من ذلك وإن لم يقل الكاتب ذلك صراحة فى أولا
 وأما فى ثانيا فذكر أن كل مخلوق مأمور بطاعة أحكام الله حيث قال :
 "ثانيًا: الشمس مأمورة والكون من حولنا مأمور: الكون يسير وفق نظام محكم (لا الشمًس يّنًبّغٌي لّهّا أّن تدًرٌكّ القّمّرّ ولا الليًل سّابٌق النهّارٌ وكل فٌي فّلّكُ يّسًبّحونّ <40>) [يس: 40].
لما كان يوم الحديبية بركت ناقة رسول الله صلى الله عليه وسلم فقالوا: خلأت القصواء فقال النّبيُّ صلى الله عليه وسلم: «ما خلأت القصواء وما هو لها بخلق إنما حبسها حابس الفيل عن مكة» [رواه البخاري (2529) كتاب الشروط من حديث المسور بن مخرمة].
فالقصواء مأمورة والفيل مأمور والسحاب مأمور وقد حُبست الشمس على يوشع بن نون حتّى دخل الأرض المقدسة (ومّا تّسًقط مٌن ورّقّةُ إلا يّعًلّمهّّا ولا حّبةُ فٌي ظلمّاتٌ الأّرًضٌ ولا رّطًبُ ولا يّابٌسُ إلا فٌي كٌتّابُُ مبٌينُ <59>) [الأنعام: 59]."
وما حكاه الرجل عن حبس الفيل وحبس الشمس هو كلام روايات كاذبة فالله لم يحلس الفيل وإنما أهلك أهله حيث قال :
" ألم تر كيف فعل ربك بأصحاب الفيل ألأم يجعل كيدهم فى تضليل وأرسل عليهم طيرا أبابيل ترميهم بحجارة من سجيل"
ولا ذكر الله حبس الشمس من أجل يوشع الذى لم يرد اسمه فى كتاب هو ولا الواقعة التى لم تحدث
وتناول أن عادة الشمس الشروق من الشرق والغروب من الغرب حيث قال :
 "والشمس تطلع كل يوم من المشرق وتغيب في المغرب فإذا كان آخر الزمان أمرها سبحانه وتعالى أن تطلع من المغرب؛ فعن أبي ذر أنّ النّبيّ صلى الله عليه وسلم قال يومًا: «أتدرون أين تذهب هذه الشمس؟» قالوا: الله ورسوله أعلم. قال: ««إن هذه تجري حتّى تنتهي إلى مستقرها تحت العرش فتخر ساجدة فلا تزال كذلك حتّى يقال لها: ارتفعي ارجعي من حيث جئت فترجع فتصبح طالعة من مطلعها ثم تجري لا يستنكر الناس منها شيئًا حتّى تنتهي إلى مستقرها ذاك تحت العرش فيقال لها: ارتفعي اصبحي طالعة من مغربك فتصبح من مغربها». فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم: «أتدرون متى ذاكم؟ ذاك حين لا ينفع نفسًا إيمانها لم تكن آمنت من قبل أو كسبت في إيمانها خيرًا» [رواه البخاري ومسلم]. وهذا من جملة الغيب الذي أخبر عنه الصادق المصدوق صلوات الله وسلامه عليه وما آمن أحد إيمانًا أفضل من إيمان بغيب كما قال ابن مسعود
وما أحوجنا إلى أن نصبغ العلوم العصرية بصبغة إيمانية تهدي الحيارى في عصر الطغيان المادي وفي مواجهة لوثة إلحادية أبعدت الدنيا عن دين ربها "
والغلط فى الرواية طلوع الشمس من مغربها من علامات الساعة وهو ما يعارض أن الشمس تكور والمقصود تسير حتى تجتمع مع القمر لينفجرا كما قال سبحانه:
 "إذا الشمس كورت "
وقال أيضا:
 "وجمع الشمس والقمر "
وكرر نفس الكلام حيث قال :
ثالثًا: الشمس ستطلع من مغربها بإذن الله تعالى ولابد: من علامات الساعة أن تطلع الشمس من المغرب وتغيب في المغرب وذلك قرب نهاية الزمان؛ فعن أبي هريرة أنّ رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: «بادروا بالأعمال ستًا: طلوع الشمس من مغربها» [رواه البخاري ومسلم]. "
وعنه أيضًا صلى الله عليه وسلم أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: «لا تقوم الساعة حتّى تقتتل فئتان عظيمتان تكون بينهما مقتلة عظيمة دعوتهما واحدة وحتّى يُبعث دجالون كذابون قريب من ثلاثين كلهم يزعم أنّه رسول الله وحتّى يقبض العلم وتكثر الزلازل ويتقارب الزمان وتظهر الفتن ويكثر الهرج (القتل) وحتّى يكثر فيكم المال فيفيض حتّى يهم رب المال من تقبل صدقته وحتّى يعرضه فيقول الذي يعرضه عليه: لا أرب لي به وحتّى يتطاول الناس في البنيان وحتّى يمر الرجل بقبر الرجل فيقول: يا ليتني مكانه وحتّى تطلع الشمس من مغربها فإذا طلعت ورآها الناس آمنوا أجمعين فذلك حين لا ينفع نفسًا إيمانها لم تكن آمنت من قبل أو كسبت في إيمانها خيرًا» [رواه البخاري ومسلم]. وفي الحديث: «إنّ أول الآيات خروجًا طلوع الشمس من مغربها» [رواه أحمد ومسلم]. أي أول العلامات العشر الكبرى المؤذنة بتغيير العالم العلوي."
وكل هذا الكلام عن علامات الساعة هو روايات كاذبة فلو وجدت علامات للساعة  لعلم موعدها الذى لا يعلمه سوى الله وما يسمونها علامات الساعة هو أحداث الساعة التى يتهدم فيها الكون الدنيوى وكل الكلام يتعارض مع عدم علم الرسول(ص) بالغيب كما قال سبحانه على لسانه:
" ولا أعلم الغيب"
والغريب فى تلك الرواية أنها تناست الآية الوحيدة التى تأتى قبل القيامة بوقت لا يعلمه سوى الله وهى خروج دابة الأرض المتكلمة كمال قال سبحانه:
"وإذا وقع القول عليهم أخرجنا لهم دابة من الأرض تكلمهم أن الناس كانوا بآياتنا لا يوقنون"
 وطالب الكاتب الناس بالتوبة قبل أن يكون لا توبة حيث قال :
" رابعًا: البدار إلى التوبة قبل حلول النقمة: تُقبل توبة العبد ما لم يغرغر أي قبل أن تتردد الروح في الحلقوم ولذلك لما قال فرعون حال الغرق:
(آمّنت أّنه لا إلّهّ إلا الذٌي آمّنّتً بٌهٌ بّنو إسًرّائٌيلّ وأّنّا مٌنّ المسًلٌمٌينّ <90>) [يونس: 90]
قيل له:
(آلآنّ وقّدً عّصّيًتّ قّبًل وكنتّ مٌنّ المفًسٌدٌينّ <91> فّالًيّوًمّ ننّجٌيكّ بٌبّدّنٌكّ لٌتّكونّ لٌمّنً خّلًفّكّ آيّةْ) [يونس: 91 92] فلم تُقبل توبة فرعون وهذا بالنسبة لعمر الإنسان وأما بالنسبة لعمر الزمن فتقبل توبة العبد ما لم تطلع الشمس من مغربها فإذا طلعت الشمس من مغربها آمن الناس جميعًا فذلك حين لا ينفع نفسًاإيمانها لم تكن آمنت من قبل أو كسبت في إيمانها خيرًا. قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: «إن الله يبسط يده بالليل ليتوب مُسىئ النهار ويبسط يده بالنهار ليتوب مسيئ الليل حتّى تطلع الشمس من مغربها» [رواه مسلم]. وروى ابن جرير بسند جيد عن ابن مسعود قال: «التوبة مبسوطة ما لم تطلع الشمس من مغربها». وروى الطبري عن عائشة و قالت: «إذا خرج أول الآيات طرحت الأقلام وحُبست الحفظة وشهدت الأجسام على الأعمال» [رواه ابن جرير بسند جيد]. إن الشمس لم تطلع من مغربها بعد وما زال باب التوبة مفتوحًا فأسلموا وجوهكم و من قبل أن يأتي يوم لا مردّ له من الله والبدار إلى التوبة قبل حلول النقمة عساها تُرد ما قد يُرد فإن البر لا يبلى و الذنب لا يُنسى والدّيان لا ينام اعمل ما شئت كما تدين تُدان."
وتناول الكاتب ما أسماه علامات الساعة الكبرى حيث قال :
 "خامسًا: هل لم يبق من علامات الساعة إلاّ الأشراط الكبرى؟
وهل نترقبها؟
وردت نصوص الشريعة بعلامات الساعة فمنها ما حدث كبعثة النّبيّ صلى الله عليه وسلم ووفاته وفتح بيت المقدس وطاعون عمواس وانشقاق القمر ونار الحجاز وظهور الفتن وتوقف الجزية والخراج وظهور مدعي النبوّة ... ومنها ما يحدث كتداعي الأمم علينا وكثرة الزلازل وقطع الأرحام وزخرفة المساجد والتهاون بالسُّنن وكثرة الكذب وشهادة الزور وضياع الأمانة وارتفاع الأسافل وذهاب الصالحين وقبض العلم وتقارب الزمان والأسواق وكثرة القتل والشرك وظهور المعازف وكثرة شرب الخمر وظهور الكاسيات العاريات والجلادين الظلمة وانتشار الربا والزنا وظهور الفواحش وكثرة موت الفجأة ... ومنها ما لم يحدث بعد كحسر الفرات عن جبل من ذهب وعودة بلاد العرب مروجًا وأنهارًا وخروج القحطاني وفتنة الأحلاس ورفع القرآن وظهور المهدي والدجال ونزول المسيح وخروج يأجوج ومأجوج ... والساعة لن تقوم حتّى تستوفي جميع الأمارات والعلامات التي وردت في الكتاب والسُّنّة. وقد صرّحت نصوص الشريعة بقرب نهاية هذا العالم الدنيوي قال تعالى: (اقًتّرّبّ لٌلناسٌ حٌسّابهمً وهمً فٌي غّفًلّةُ معًرٌضونّ (1)) [الأنبياء: 1] وقال سبحانه: (إنهمً يّرّوًنّه بّعٌيدْا (6) ونّرّاه قّرٌيبْا (7)) [المعارج: 6 7]
وقال عز وجل: (اقًتّرّبّتٌ الساعّة وانشّق القّمّر (1)) [القمر: 1]. وفي الحديث: «إنما أجلكم في أجل من خلا من الأمم ما بين صلاة العصر ومغرب الشمس» [رواه البخاري]. وقال صلى الله عليه وسلم: «بُعثت أنا والساعة جميعًا إن كادت تسبقني» [رواه أحمد والطبري بسند حسن]. وقد ذكر بعض العلماء كالقرطبي وغيره أنّ أمارات الساعة في تزايد مستمر ولم يبق إلاّ الأشراط الكبرى التي أولها ظهور المهدي والأدق أن يقال: لم تظهر إلى الآن - لحظة كلامنا - شيء من أشراط الساعة الكبرى - ومن بينها طلوع الشمس من مغربها- وكلها ستحدث وفق خبر الصادق المصدوق صلوات الله وسلامه عليه؛ فلا داعي للتعجل والتكلف وما علينا إلاّ أن نترك الواقع يفسرها لنا. ولا حرج في ترقب حصولها خاصة إذا تعاقبت الإرهاصات والمقدمات التي جاءت بها النصوص طالما لم يُخل المرء بشيء من التكاليف الشرعية ففي حديث النواس بن سمعان قال: ذكر رسول الله صلى الله عليه وسلم الدجال ذات غداة فخفض فيه ورفع حتّى ظنناه في طائفة النخل فلما رحنا إليه عرف ذلك فينا فقال: «ما شأنكم؟» قلنا: يا رسول الله ذكرت الدجال غداة فخفضت فيه ورفعت حتّى ظنناه في طائفة النخل. فقال: «غير الدجال أخوفني عليكم إن يخرج وأنا فيكم فأنا حجيجه دونكم وإن يخرج ولستُ فيكم فامرؤ حجيج نفسه والله خليفتي على كل مسلم» [رواه مسلم]. فيا عباد الله ... إنّ الساعة آتية لا ريب في ذلك وما ظهر من أشراط الساعة فهي معجزات للنبيّ صلى الله عليه وسلم وعلم من أعلام نبوته وإذا ظهر أول أشراط الساعة الكبرى تتابعت الآيات كتتابع الخرز في النظام ويتبع بعضها بعضًا وآخر هذه الأشراط هو خروج النار التي تطرد الناس إلى محشرهم. فيا عباد الله استعدوا للقاء الله في كل آن وحين فلن ينجو من فتنة الدجال وفتنة المحيا والممات وغيرها إلاّ من وفقه الله واعتصم بالوحي الصادق وتعلم العلم النافع وتابعه بعمل صالح واغتنم فرصة اللحظات وتاب إلى الله توبة نصوحًا قبل أن يغرغر وقبل أن تطلع الشمس من مغربها وأقبل على ربه بكل ما يحبه سبحانه ويرضاه من الأقوال والأفعال فإن ظهور كثير من أشراط الساعة دليل على خراب هذا العالم وأنه قد قربت نهايته"
وتقسينك القوم حسب الرواية الكاذبة علامات الساعة لكبرى وصغرى كلام بلا دليل  من كتاب فالآية الوحيدة التى ستأتى فى الدنيا هى خروج دابة الأرض للكلام مع الناس  وكل ما فيه عن مهدى وقحطانى ودجاجلة صغار ودجال أعظم  ونزول المسيح (ص)وغيره هو كلام لا أساس له فى كتاب الله
وما  أسموه علامات فهو أحداث هلاك الكون الدنيوى وهذا الأحداث يكون الناس قد هلكوا فى حينها أو قبلها
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
خواطر حول كتاب طلوع الشمس من مغربها على المريخ
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1

صلاحيات هذا المنتدى:تستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
دين الله الإسلام :: الفئة الأولى :: المنتدى الأول :: منتدى القرآن :: منتدى العلوم-
إرسال موضوع جديد   إرسال مساهمة في موضوعانتقل الى: