خواطر حول بحث الفضاء في عام 2017
الكاتب هو تامر محمد من مصر وموضوع المقال هو اكتشافات الفلكيين فى عام
م الذى لا وجود به فى لإسلامنا وقد ابتدأ الكاتب بأن مسألة وجود الفضائيين لم تحسن بعد حيث قال :
"قد مرت سنة أخرى تقريباً، ولا يزال هناك التباس في وجود الفضائيين هذا صحيح، على الرغم من أن هناك الكثير من القصص الفضائية الأخرى التي قد تجعل العلماء يحكون رؤوسهم من الحيرة أو يصرخون من شدة الدهشة."
بالطبع المسألة محسومة فى كتاب الله فنعم يوجد فضائيين كالملائكة ولكنهم لم يعودوا ينزلون هم أو أغيرهم إلى ألأرض كما قال سبحانه :
" وما نتنزل إلا بأمر ربك "
وأخبرنا الله أن السماء مقفلة الأبواب حيث قال :
"أفلم ينظروا إلى السماء فوقهم كيف بنيناها وزيناها وما لها من فروج"
وتناول فى البحث المكتشفات المزعومة للفلكيين وابتدأ باكتشاف كهف فى قمرنا حيث قال :
"دائماً ما نريد معرفة المزيد عن الفضاء، وهذا العام لم يكن استثناءً، لقد حقق الإنسان بعض الاكتشافات، وحل بعض الألغاز، و صحح بعض الأخطاء، الآن حان الوقت لنلقي نظرة على بعض من أكبر اختراقات عام 2017.
اكتشاف أحد الكهوف على القمر يعد بمثابة قاعدة قمرية
تم العثور على كهف على سطح القمر لقد جددت الاكتشافات الأخيرة للعلماء اليابانيين الاهتمام بإنشاء مستعمرة بشرية على سطح القمر، وفي تشرين الأول / اكتوبر 2017، أعلنت وكالة استكشاف الفضاء اليابانية (جاكسا) أنها عثرت على كهف على سطح القمر يبلغ طوله مئة متر (328 قدماً) وعلى بعد أكثر من خمسين كيلومتراً.
تم العثور على الكهف من قبل المسبار الهندسي (سيلين) أسفل منطقة من القباب البركانية تسمى ماريوس هيلز، التفسير الحالي هو أن الكهف نشأ بسبب أن الحفر الغوراء في القمر عبارة عن أنبوب من الحمم التي شكلها النشاط البركاني قبل 3.5 مليار سنة، وقد تم الاستدلال على وجود هذه الأنابيب البركانية منذ فترة طويلة، و هذا هو أول تأكيد رسمي.
السبب الرئيسي في أن العلماء متحمسون لهذا الاكتشاف الجديد هو أنهم يشعرون أن أنابيب الحمم البركانية من شأنها أن تخلق مرشحين مثاليين لقواعد قمرية في المستقبل - لعلنا نعود إلى العصر البدائي و نحتمي بتلك الكهوف القمرية - فهي مستقرة حرارياً، والتي من شأنها حماية رواد الفضاء من درجات الحرارة القصوى على السطح، والتي تتراوح من -153 إلى 153 درجة مئوية (-243 إلى 225 درجة فهرنهايت)."
بالطبع كلام الكاتب الذى نقله نصب فى نصب فلا يمكن لأحد أن يسكن القمر أو غيره مما فى السماء لأن من يصعد يهلك بالنار والنحاس كما قال سبحانه :
يا معشر الجن والإنس إن استطعتم أن تنفذوا من أقطار السموات والأرض فانفذوا لا تنفذون إلا بسلطان مبين فبأى آلاء ربكما تكذبان يرسل عليكما شواظ من نار ونحاس فلا تنتصران"
ونقل خبرا أخر عن وصلة مفقودة من تشكيل أحد الكواكب حيث قال :
"العثور على وصلة مفقودة من تشكيل أحد الكواكب
السفينة الفضائية روزيتا و اقترابها من المذنب قبل أن تصطدم به و تتدمر بالكامل مرة أخرى في عام 2014، واحدة من أكبر الأخبار ذات الصلة بالفضاء عندما تم إعداد المركبة الفضائية رشيد (روزيتا) بنجاح اصطنع مسبار الهبوط غير المتحرك فِيَلَة - متيمنين بجزيرة فيلة المصرية - الذي هبط على أحد المذنبات لأول مرة في التاريخ، لقد حملت روزيتا المسبار فيلة على ظهرها إلى أن انتهت مهمتها عام 2016، عندما تحطمت روزيتا سقطت بكاملها على المذنب 67 P / شوريموف- غيرايزمنكو، وخلال تلك الفترة، أرسلت المركبة الفضائية كنزاً من المعلومات إلى وكالة الفضاء الأوروبية (إسا)، ويبدو أنه حتى بعد مرور عام، مازلنا نكتشف أشياء جديدة.
وفقاً لدراسة نشرت من قبل الجمعية الفلكية المَلَكِيَّة، كشفت البيانات من المركبة الفضائية روزيتا الحلقة المفقودة من تشكيل أحد الكواكب وخلص فريق البحث إلى أن المذنب البالغ عمره 45 مليار سنة يتكون من غبار حصى ملليمتري يملأ الطبقات الخارجية و يكون مختلط بالحصى الثلجية داخل المذنب.
حالياً، نموذج واحد فقط يستخدم لتشكيل الأجرام الكبيرة في أي نظام شمسي حديث هو نموذج السديم الشمسي
وفقاً لهذا الخط من التفكير، تم تشكيل غبار الحصى في البداية في السديم الشمسي، جنباً إلى جنب باستمرار من خلال الاصطدام لتشكيل جرم سماوي أكبر بقوة جذب متزايدة، وفقاً لهذه النظرية، هذه الحصى تتركز بقوة بحيث أن قوة الجاذبية المشتركة في نهاية المطاف تؤدي إلى الانهيار، ومع ذلك المذنب المذكور أعلاه صغير جداً لدرجة أنه لم يصل إلى هذه النقطة حتى الآن، مما سمح للعلماء بتأكيد تلك الفكرة لأول مرة، ألا و هي أن هذه العملية تعمل ك "وسيط" بين عمليتين راسختين: تشكيل غبار حصى دقيق، تمثل "كتل بناء الكواكب"، وتراكم الجاذبية الكوكبية لتشكيل كواكب عملاقة."
بالطبع الكلام السابق هو كلام مجانين فكيف تدمرت روزيتا مرتين ؟
وكيف ينقل شىء مدمر معلومات وقد تحكم نهائيا ؟
الغريب أن معظم المراكب الفضائية المزعومة تدمرت وتحكمت أو تم فقد الاتصال بها ؟
لماذا ؟
السبب هو أنه لا وجود لتلك المراكب المزعومة ومن ثم كل فترة يبررون خداعهم ونصبتهم بأن الشىء تدمر أو انقطع الاتصال به حتى لا يكتشف أحد أنهم يكذبون علينا
والخبر الثالث اكتشاف النجم المختفى وعنه قال :
"حل لغز النجم المختفي
اندماج قزم أبيض مع نجم منتظم ينتج عنه النجم الواثب في عام 1437، سجل علماء الفلك الكورية نجمة جديدة تظهر في السماء في كوكبة العقرب، على الرغم من الحيرة ما حدث في وقت لاحق كان أكثر غرابة، بعد 14 يوماً اختفى النجم، استغرق الأمر ما يقرب من ستة قرون، ولكن العلماء وجدوا أخيراً مصدر هذه الظاهرة الغريبة.
وفقاً لفريق برئاسة مايكل شارا من المتحف الأمريكي للتاريخ الطبيعي فإن النجم الغامض زائغ (متغير) جائح (كارثي)، فتلك الظاهرة تحدث عادة باندماج نجم قزم أبيض مع نجم منتظم، لينتج نجم يسمى بالنجم الواهب، عندما تصل درجة الحرارة والكثافة إلى مستويات عالية بما فيه الكفاية لإشعال العوامل العناصر الحفازة لكي تقوم بعملية التحام للنوى الذرية، والقزم الأبيض يطلق العنان لطفرة من الطاقة تسمى نوفا، هذا الحدث الفلكي المشرق بشكل لا يصدق يمثل ما رآه علماء الفلك الكوريين بعد بضعة أسابيع، تلاشت النوفا، واختفى نجم "جديد" مرة أخرى.
تم اكتشاف هذا الأمر بفضل دقة الكوريين الذين سجلوا رؤيتهم في مدينة سيول في 11 مارس عام 1437 بين النجم الثاني والثالث من المنزل القمري السادس (و القمر قدرناه منازل)، ومع ذلك كان على الدكتور شارا أن يتشاور مع المؤرخين وأن يستعرض الخرائط الفلكية الصينية لتحديد موقع القزم الأبيض.
الأهم من ذلك، يعتقد الدكتور شارا أن الاكتشاف يؤكد صحة الفرضية التي نادى بها أن نوعين من النجوم الثنائية هما في الواقع مرحلتين من نفس النوع من النجوم، وطبقاً له نجم ثنائي مثل نوفا، والتي تتكون عادة من قزم أبيض وقزم أحمر، في نهاية المطاف ستبرد و تصبح نوفا (نجم جديد) قزم."
خبر جنونى أخر الكوريين فقط من رأوا مع أن الرؤية متاحة للكل فلماذا ؟
الغريب هو أن النجم ظهر واختفى بعد ولادته وهو ما يخالف أن النجوم لا تولد ولا تموت فى الدنيا لأنها وجدت فى بداية الخلق وهى تموت فى يوم القيامة كما قال سبحانه :
" فإذا النجوم طمست"
والخبر التالى عن قمر زحل الثامن وعنه قال :
تحديد فرص الحياة على إنسيلادوس (قمر كوكب زحل الثامن من ناحية القرب)
قد تصلح الحياة على سطح القمر إنسيلادوس التابع لزحل وتشير دراسة نشرت في مجلة العلوم إلى أن نفس النوع من التفاعلات الكيميائية المسؤولة عن استدامة الحياة على الأرض بالقرب من الفتحات الحرارية المائية في أعماق البحار يمكن أن يحدث أيضاً في المحيط تحت سطح القمر في القمر إنسيلادوس التابع لزحل، ويأتي هذا الاستنتاج نتيجة لرحلة عام 2015 من مسبار كاسيني الذي مر من خلال عمود الجليد واكتشف الهيدروجين الجزيئي (H 2) باستخدام مطياف الكتلة على متنه.
ويعتقد الفريق وراء الدراسة أن الهيدروجين الجزيئي هو الأكثر احتمالاً أن ينتج باستمرار بواسطة التفاعلات القائمة بين الماء الساخن والصخور داخل وحول لب القمر، ويدعم ذلك دراسة أجريت في وقت سابق في عام 2016، وجدت أن حبيبات السيليكا التي اكتشفها كاسيني على إنسيلادوس كانت تنتج على الأرجح عن طريق الماء الساخن عند أعماق كبيرة.
على الأرض، الميكروبات الحية في أعماق البحار و الموجودة داخل فتحات المياه الحرارية تشارك في عملية الأيض البدائية التي تسمى الميثانوجين، وتشير قياسات كاسيني إلى أن المحيط الموجود في إنسيلادوس لديه الموارد اللازمة للحفاظ على هذه العملية، ومع ذلك يشدد الباحثون على أن هذه النتائج الجديدة لا تشير إلى الكشف عن الحياة بقدر ما هي زيادة في القابلية للسكن.
أصبح إنسيلادوس واحداً من الأهداف الرئيسية للحياة المحتملة خارج كوكب الأرض منذ أن وجدنا أن لديه المياه الجوفية في عام 2005، وكالات الفضاء الخاصة والحكومية تدرس البعثات في عام 2020 لإرسال بعثات مجهزة بمعدات للكشف عن الحياة من خلال الثورات الذي يحدثها نبع الماء الساخن في هذا القمر.
العثور على الحقيقة وراء الغريب!"
بالطبع اخترع الفلكيون مصطلح أقمار كذا أو كذا ولا وجود إلا لشمس واحدة وإلا لقمر واحد وهو ما شير إليه قوله سبحانه :
"تبارك الذى جعل فى السماء بروجا وجعل فيها سراجا وقمرا منيرا"
ومن ثم أى تعبير عن وجود أقمار لكواكب مزعومة كذب لأنه لا وجود لتلك الكواكب المعتمة لأن كل أجسام السماء مضيئة
وتناول عن وجود رصد لإشارة مرصد آرسيبو حيث قال :
"إشارة مرصد آرسيبو في عام 1977:
كان علماء الفلك في جامعة ولاية أوهايو يقومون برصد السماوات للكشف عن المخلوقات الذكية خارج كوكب الأرض عندما التقطوا إرسالاً شاذاً للإذاعة يبدو أنه لكائن فضائي في الأصل، تلك الإشاره أزرَّتْ عيونهم فهم مذهولون جداً لأنه لم يكن أحد منهم قادراً على ترجمة الإشارة فقاموا بتسمية الإشارة بـ"النجاح الباهر! " و وضعوها على المطبوعة من القراءات، وأصبحت تعرف باسم إشارة النجاح الباهر أو الواو!
وقد التقط الباحثون هذا الإرسال الغريب فى 12 مايو الماضى فى مِقْرَاب أَرِسِيبُو الكَاشُوفِي (مرصد أَرِسِيبُو) فى بورتوريكو، ويبدو أن المصدر هو روس 128، وهو نجم قزم أحمر مع عدم وجود كواكب معروفة يدور حولها يقع هذا النجم على بعد 11 سنة ضوئية من الأرض، لمدة عشر دقائق، لوحظ أن الإشارة "دورية تقريباً"، وبعد ذلك اختفت إلى الأبد.
من الواضح عندما تم الإعلان، كان أول رد فعل من قبل الكثير من الناس هو التفكير في الفضائيين، ومع ذلك أنه في حين اعترف فريق أَرِسِيبُو بأن الإشارات كانت "غريبة جدا"، فقد رأى أنها كانت أكثر احتمالاً نتيجة لتداخلات الراديو ما بين الأقمار الصناعية البشرية و النجوم المضيئة، وفي وقت لاحق، أكد الجهد المشترك بين علماء الفلك البورتوريكيين ومؤسسات سيتي (مشروع فلكي يهتم بالبحث عن ذكاء خارج الأرض) المتعددة أن الإشارة الغريبة جاءت من خلال تلك الأقمار الصناعية التي تدور في المدار الجغرافي الثابت حول الأرض.
روس 128 كوكب يشبه الأرض لم يكن هذا هو آخر ما سمعناه من روس 128، ففي نوفمبر، أعلن علماء الفلك أن القزم الأحمر، في الواقع، هناك كوكب يدور حوله، ليس هذا فحسب، بل هو كوكب يشبه الأرض مع دوران بطيء، وعلى مسافة 11 سنة ضوئية، هو ثاني أقرب مرشح للحياة الفضائية خارج نظامنا الشمسي، كما أنه يفوق مزايا النجم قنطور الأقرب (نجم متغير)، لأن الكوكب الذي يدور حوله روس 128 هو أقرب كوكب خارج المجموعة الشمسية، خصوصاً و أن روس 128 أقل تقلباً بكثير، و لا ينبعث منه تلك الرشقات النارية الكثيرة التي تخلق الإشعاع الذي يمكن أن يدمر الغلاف الجوي."
بالطبع لا وجود لما يسمونه كواكب معتمة والأرض ليست كوكبا لأن السماء كلها مبنية فوقها كما قال سبحانه :
"وبنينا فوقكم سبعا شدادا"
والإشارات المزعومة ليست اتصال بنا لأن الاتصال انقطع مع السماء بانقطاع الوحى عند كمال دين الله الإسلام
والخبر التالى خبر عن اصطدام نجوم نيو ترونية حيث قال :
"مراقبة اصطدام اثنين من النجوم النيوترونية
اصطدام اثنين من النجوم النيوترونية النجوم العملاقة ستذهب و تودعنا لتصبح سوبر نوفا، النجوم النيوترونية نادرة و غالباً ما تنتهي في لمح البصر هذا العام (2017)
لدينا مقعد الصف الأمامي فارغ على غير العادة فلتجلس فيه عزيزي القارئ و تستعد للحدث الأكثر ندرة ألا وهو: اصطدام اثنين من النجوم النيوترونية.
كل من المرصدين ليجو وفيرجو كشفا خلال عملية الدمج، للمرة الأولى على الإطلاق، موجات الضوء والجاذبية من حدث كوني واحد، و يهدف تصميم العشرات من التليسكوبات الأخرى إلى مراقبة الاصطدام، وساعدتنا البيانات الناتجة على توضيح عدد مثير للإعجاب من الألغاز الفلكية.
بالنسبة للمبتدئين، أؤكد أن الدمج بين نجمتين نيوترونيين (يطلق عليهما كيلونوفا) سيؤديان إلى انفجار أشعة جاما القصيرة، وعلاوة على ذلك، أظهر تلسكوب الفضاء، موجات الجاذبية للسفر بسرعة الضوء أو قريبة من سرعته بشكل لا يصدق.
استولى تلسكوب سبيتزر التابع لوكالة الفضاء الأمريكية (ناسا) على ضوء الأشعة تحت الحمراء ذو الأطوال الموجية الناتجة عن الحدث الذي أظهر تزييف الذهب، مؤكداً أن الكيلونوفا هي المصدر الرئيسي للعناصر الثقيلة التي لا يمكن أن تتشكل في السوبرنوفا (النجم الذي يموت).
وبطبيعة الحال، هذا النوع من الأحداث النادرة لابد أن يثير بعض الأسئلة، وليس مجرد الإجابة عليها، ووصف علماء الفلك انفجار أشعة جاما القصيرة بأنه "غريب". وعلى الرغم من أن سطوع الانفجار النموذجي، فقد كان في الواقع انفجاراً صغيراً جداً، وهذا يعني أنه كان خافت بشكل لا يصدق، ونحن لسنا متأكدين لماذا لم يظهر هذا الانفجار للعيان؟ المزيد من الوحي والمضاربات سوف تأتي عندما يكشف العلماء البيانات المقدمة عن هذا الحدث الفريد."
بالطبع لا يمكن أن تصطدم النجوم لأن كل جسم سماوى يدور فى مدار مستقل كما قال سبحانه :
" وكل فى فلك يسبحون "
والخبر التالى عن زعم أخر عن وجود مياه ورمال على المريخ وعنه قال :
"الجدل قائم بخصوص المياه المريخية و الرمال
هذه الخطوط مصنوعة من الرمل أم بفعل المياه التي يزعم وجودها على سطح المريخ .. ؟
لا توجد إجابة محددة بعدو نعود إليكم مرة أخرى في عام 2015، أصبح الإعلان عن تدفق المياه السائلة الموجودة على المريخ واحد من أكبر العناوين الرئيسية لهذا العام، ومع ذلك، تشير البحوث الجديدة إلى أن الإعلان كان خاطئاً، لأن التدفقات ربما كانت مصنوعة من الرمل، وليس الماء.
ويقرر أصحاب الرأي القائل بأن ما يوجد في أرض المريخ إنما هو رمل هو أنهم منذ ملاحظتهم الأولى، تم العثور على هذه الميزات المريخية، وتسمى "خط المنحدر المتكرر"، في أكثر من 50 منطقة، وتظهر على شكل خطوط مظلمة موسمية تمتد إلى أسفل تدريجياً في المواسم الحارة، وتختفي خلال فصل الشتاء، ومن ثم تعود في العام المقبل.
إن تسرب المياه يفعل هذا على الأرض، لذلك كنا نظن الأمر نفسه ينطبق على المريخ، ومع ذلك فإن تقرير جديد من مركز العلوم قسم علم التنجيم في فلاجستاف، أريزونا، يشير إلى أن سلوك هذه الخطوط يشبه تلك التدفقات الحبيبية، على وجه التحديد، يقول العلماء أن خطوط المريخ المتكررة موجودة فقط على المنحدرات التي تكون أكثر انحداراً من 27 درجة، حيث زاوية راحة (طرف) هذه الخطوط تتطابق مع الكثبان الرملية الأرضية، إذا كانت تلك الخطوط تتكون من المياه المتدفقة، ينبغي أن تمتد إلى المنحدرات الضحلة، المسألة أبعد ما تكون عن التسوية، الرمال المتدفقة لا يمكن أن تمثل بشكل كامل سمات معينة من تلك الخطوط المنحدرة، مثل المظهر الموسمي، النمو التدريجي، وجود أملاح رطبة، و التلاشى السريع إذا لم تعد هذه الخطوط نشطة، ويعتقد بعض الخبراء أن تلك الخطوط المنحدرة يمكن أن تتشكل من خلال آلية فريدة من نوعها للمريخ، الأمر الذي يتطلب البحث في الموقع أكثر لكي نفهم الموضوع كاملاً."
وهذا الخبر ليس جديدا فمنذ تابعت الصحف والمجلات من أربعين سنة وأنا أقرأ عن مثل هذا الخبر الذى يتم تجديده كل فترة لشغل الناس والقيام بمشاريع نصب جديدة كما هو الحال فى مشروع ايلون ماسك
والخبر التالى عن ما أسموه النجم الكسول وعنه قال :
"تحديد مصير النجم الكسول
مصنع بالومار العابر في سبتمبر 2014، اكتشف المسح الآلي واسع النطاق المعروف باسم مصنع بالومار العابر نجماً جديداً، كان من المفترض أن يكون نجماً من نجوم مجرتنا درب التبانة، لذلك تم إعطاؤه اسماً غير ملحوظ اسمه " iPTF 14 hls" ، حتى عندما انفجر، فإنه لا يزال يشبه نجم سوبرنوفا الثنئي القياسي، والذي كان من الممكن أن يتلاشى بعد 100 يوم أو نحو ذلك.
لقد فعل ذلك. . . في البداية ومع ذلك، في غضون أشهر قليلة، بدأ النجم بشكل غير مفهوم في النمو ويغدو أكثر إشراقاً، من ذلك الحين وحتى الآن، تذبذب iPTF 14 hls بين خافت ومشرق خمس مرات على الأقل
النجم iPTF 14 hls
وبمجرد أن أدرك علماء الفلك بأن لديهم نجماً غير عادي في متناول أيديهم، ذهبوا إلى الأرشيف ووجدوا شيئاً أكثر إثارة للدهشة: تم اكتشاف سوبر نوفا آخر في نفس المكان بالضبط في عام 1954، ويبدو أن هذا النجم الذي صار سوبرنوفا، نجا لمدة 60 عاماً، ثم فعل ذلك مرة أخرى، يمكن أن يكون هو ما أطلق عليه بعض الناس "النجم الكسول"، فكرة واحدة طرحت الادعاءات بأن النجم هو أول مثال مؤكد على النجوم النبّاضة الثنائية -سوبرنوفا غير راضخ (مستقر) - و هو نجم ضخم جداً وساخن أنه يولد المادة المضادة في صميمها، وهذا من شأنه أن يجعلها غير مستقرة بشكل لا يصدق وتؤدي إلى انفجارات متكررة قبل انفجار نهائي وانهيار أخير في الثقب الأسود.
ليس الجميع موجود على متن هذه النظرية، بحجة أنها لا تتفق مع كل الحقائق، حيث يقول عالم الفلك اندي هاول أن مثل هذه الانفجارات كانت متوقعة فقط خلال مراحل الكون المبكرة حيث لم يكن قد فطم بعد أما الآن بعد أن صار شَدخ و مُطَبَّخٌ فلا تقبل وجود مثل هذه انفجارات ويقارنها العالم اندي هاول بالعثور على ديناصور على قيد الحياة اليوم -بما يعني أنها مستحيلة الوقوع-."
بالطبع الكلام السابق كلام مجانين فكيف انفجر ومات ثم عاد للحياة مرة أخرى وكما سبق القول النجوم لا تولد بعد خلقها فى بداية الكون ولا تموت إلا فى يوم القيامة
والخبر التالى عن نجم زائر وهو قوله حيث قال :
"مرحباً بأول النجوم الزائرين
أومواموا .. الكويكب الزائر في وقت سابق من عام 2017، اكتشفنا أول زائر من بين النجوم الذي مر من خلال نظامنا الشمسي، كان مشرباً بحمرة (أي ضارباً إلى الحمرة)، على شكل سيجارة كان يعتقد في البداية أنه مذنب، على الرغم من أن التفتيش عن كثب باستخدام تليسكوب كبير جداً كشف عن عدم وجود أي ذؤابة لمذنب، وفي وقت لاحق، أعيد تصنيفه ككويكب وبالنظر إلى اسم "أومواموا"، فهو يعني" الرسول البعيد يصل أولاً".
ذلك الشيء الصخري ممدود للغاية، ويبلغ طوله أكثر من 400 متر (1300 قدم) ولكن عرضه أقل من 40 مترا (130 قدم)، وهي نسبة غير ظاهرة في أي مذنب أو كويكب آخر لوحظ في النظام الشمسي، أوموموا أيضاً يختلف في السطوع بعامل واحد من عشرة كما يدور على محوره كل 7.3 ساعات، والتي مرة أخرى ليست ظاهرة في الأجرام السماوية الصخرية الأخرى من المجرى الخاص بمجرتنا.
أفضل تخمين حالي لدينا يشير إلى أن أوموموا جاء من اتجاه نجم النَّسْر الوَاقِع أو الأثافي من كوكبة القيثارة.
على الرغم من أن أومواموا هو الأول، لا يزال علماء الفلك يأملون أن يكتشفوا المزيد من الأشياء بين النجوم التي يمكن العثور عليها بفضل تليسكوبات المسح القوية، والجديدة مثل بان-ستارس، وفي الوقت نفسه، يناقش العلماء ما إذا كان من المجدي أم لا إرسال مسبار إلى الكويكب، المشكلة الأكبر هي أن "أوموموا يتسرع حالياً من خلال نظامنا الشمسي في 138،000 كيلومتراً في الساعة (86،000 ميلا في الساعة)، أي أكثر من ضعف سرعة أي آلة من صنع الإنسان قد أرسلها إلى الفضاء، ومع ذلك، يعتقد البعض أنه من الممكن اللحاق به وربما نحاول القيام بذلك كجزء من مشروع القيثارة الذي تم إطلاقه حديثاً."
بالطبع تناقض كلام الفلكيين بين اعتبار الزائر مرة مذنب ومرة كويكب يدل على حالة الجهل المطبق أو على التضليل المتقن الذى يمارسونه وينشرون به موضوعات لا وجود لها
والخبر الأخير عن أول نجم أبيض نابض وعنه قال :
"أول نجم قزم أبيض نابض النجم آر سكوربي
في فبراير 2017، أعلنت جامعة وارويك الإنجليزية عن تحديد نجم قزم أبيض نابض، وهو الأول من نوعه في الكون.
وعادة ما تكون النجوم النابضة مصنوعة من النجوم النيوترونية التي تنبعث منها أشعة من الإشعاع الكهرومغناطيسي على فترات منتظمة، وبما أن الإشعاع يمكن أن يلاحظ فقط عندما يشع بحزمته نحو كوكبنا، فإن هذا يخلق مظهر النبض الانبعاثي -أي يخلق النجم و تنبعث منه أشعة- وقد تكهن الناس منذ فترة طويلة أن النجم النابض يمكن أيضاً أن ينشأ عن طريق الأقزام البيضاء، وهذا العام -أقصد 2017 - تلقينا أخيراً واحداً منها.
هذا النجم يدعى أر سكوربي ويقع على بعد 380 سنة ضوئية من الأرض في كوكبة العقرب، مثل كل الأقزام البيضاء، هذا النجم كثيف بشكل لا يصدق، على الرغم من أن حجمه -تقريباً- يماثل حجم كوكبنا، إلا أن كتلته تضاهي كوكب الأرض بـ 200،000 مرة، أر سكوربي هو جزء من نظام ثنائي جنباً إلى جنب مع القزم الأحمر، الذي يُجْلَد ببارقة الإشعاع تقريباً مرة واحدة في الدقيقة - هذا النجم الأبيض يدور حول محوره في 1.97 دقيقة.
وقد عرض الاكتشاف الأخير بالفعل لغزاً جديداً للعلماء وكانوا يتوقعون أن يتغير سطوع تلك المنظومة الثنائية في الجداول الزمنية للدقائق و الساعات - فتأخذ دقائق بسبب حركة الطاقة الإشعاعية و ساعات بسبب الفترات المدارية للنجوم، ولكن عندما قارنوا النتائج التي توصلوا إليها مع البيانات الأرشيفية التي تعود إلى عام 2004، وجدوا التباين الذي امتد عبر عقود و يكاد يكون من المؤكد أن النجمين حدث بينهما تفاعلاً، والعلماء يعملون الآن على النموذج الذي سيمكننا من التنبؤ بهذه الاختلافات على المدى الطويل. "
بالطبع كلام تخريفى أو تضليلى لشغل الناس وتلك الاكتشافات المتزايدة لا فائدة منها فالله أخبرنا أن وظيفة النجوم الوحيدة هى :
الإهتداء بها فى ظلمات البر والبحر كما قال سبحانه :
"وبالنجم هم يهتدون "