دين الله الإسلام
دين الله الإسلام
دين الله الإسلام
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.
دين الله الإسلام

منتدى اسلامى
 
الرئيسيةالرئيسية  اليوميةاليومية  أحدث الصورأحدث الصور  س .و .جس .و .ج  بحـثبحـث  الأعضاءالأعضاء  المجموعاتالمجموعات  التسجيلالتسجيل  دخول  

إرسال موضوع جديد   إرسال مساهمة في موضوع
 

 خواطر حول مقال الإحساس بوجود أحد ما

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
عطيه الدماطى




المساهمات : 2101
تاريخ التسجيل : 18/01/2023

خواطر حول مقال الإحساس بوجود أحد ما Empty
مُساهمةموضوع: خواطر حول مقال الإحساس بوجود أحد ما   خواطر حول مقال الإحساس بوجود أحد ما Emptyالأربعاء ديسمبر 13, 2023 5:31 pm

خواطر حول مقال الإحساس بوجود أحد ما
المقال لكمال غزال وموضوعه هو إحساس الإنسان بشىء خلفه أو بشىء ما  معه فى المكان دون أن يراه وقد ابتدأ بذكر هذا الإحساس حيث قال :
"عندما يصبح المرء على علم بوجود أحد ما رغم أنه لوحده في المكان عندئذ فهو ضحية لهذه الحالة النفسية  Sense Of Presense .  فقد يساروه الاعتقاد بأن أحداً يتبعه أو يراقب ما يفعله أو أن يشعر بأن الأجواء حوله تكبله أو أنها غير مريحة وقد يترافق اعتقاده هذا مع إدراكه لتغير الظروف المحيطة من حوله. فعلى سبيل المثال يمكن له أن يشعر فجأة بحلول الظلام أو ببرودة أو هدوء غريب."
 والاسم الذى يجب اطلاقه هو إحساس الارتياب وقد تناول أسبابه حيث قال :
"الأسباب
رغم تعدد الأسباب الفردية التي تدعو الشخص للإعتقاد بأنه ليس وحيد لكنها في الأساس شكل خفيف من الإرتياب أو الذعر الناجم عن إحساس بعدم الراحة أو الضيق نحو المكان الموجود فيه، في مثل تلك الظروف يمكن للدماغ أن يقنع نفسه بأن أسوأ مخاوفه ستتحول إلى حقيقة."
 الارتياب فى وجود شىء ليس بالطبع ناتج فى كل الأحوال من الخوف ولكن يكون نتيجة حركة يحسها الجسم كتيار هواء أو صوت حركة غريبة لا يعرف مصدرها
 وتناول أن بعض المرتابين يرجعون ذلك إلى سكن الأرواح أو الجن للمكان حيث قال :
"صلة بالماورائيات
في بعض الأحيان تشكل حالة " الشعور بوجود أحد ما " نسبة كبيرة من الحالات المبلغ عنها من الظواهر الماروائية حيث يكون هناك مقدار ضئيل فقط من الوقائع التي شهدها صاحب التجربة، ويكون العديد من المنازل " المسكونة " مفرغ للسكنى بتصريح من المالك أو مخصصة للزيارة من قبل زائر لا يلبث عادة أن يدعي بأنه حساس لمثل تلك الأمور أو أن يقول بأنه شعر بـ "جو خاص" يحيط بهذ المكان.
وفي بعض الأحيان لا ينطوي معظم تلك التقارير على شيء سوى على الشعور بعدم الإرتياح من قبل النزيل أو الشاهد، ومن المحتمل أن هذا الشعور ناجم عن إنخفاض مؤقت في درجة الحرارة أو هدوء غير مستقر، حيث تكون تلك المؤثرات من علامات الأماكن التي توصف بأنها "مسكونة".
كان عدد من الأمثلة المبكرة عن متقفي أثر الأشباح تتضمن أيضاً أحاسيس أشد من مجرد الشعور بوجود كيانات خارقة في سيارة أو على متن دارجة نارية في بعض الحالات. مثال عن تجربة واقعية
اعتاد مراسل من صحيفة (مارلبورغ تايمز) على السفر يومياً جيئة وذهاباً إلى منزله الكائن في أوبروني - سان أندرو - بريطانيا. فلاحظ أنه كلما أتى إلى بقعة محددة في رحلته يشعر دائماً ببرودة شديدة بغض النظر عن حالة الطقس ويترافق ذلك بشعوره بوجود أحد ما معه في السيارة. وبعد أن تعبر السيارة تلك البقعة تعود درجة الحرارة إلى ما كانت عليه، وحينما ذهب هذا الرجل لرؤية صديقته كان عليه أن يمشي عبر مستنقع حتى يصل إلى منزلها وفي إحدى الليالي بقي لوقت متأخر في منزل صديقته وعندما رجع من زيارته ومر عبر المستنقع سمع شيئاً يلاحقه على جانب الطريق وعندما التفت لم يجد شيئاً، كان يمشي ويحس أنه يمشي وراءه ويركض فيحس أنه يركض أيضاً وراءه. وقال إنه عندما وصل إلى طرف المستنقع توقف الصوت عندما وصل إلى بعض الحشائش عند جانب الطريق ثم التقط حجراً ورماه في الحشائش لكن لم يسمع أي صوت.
تفسير ماورائي
كتبت (هولي) إلى موقع " أسرار صيد الأشباح"  Ghost Hunting Secrets  وهو موقع لمجموعة تقوم بتقصي الأماكن المسكونة، فروت تجربتها عن الأحاسيس التي راودتها خلال جولتها:
" مع أنني لم أر مطلقاً شبحاً في حياتي فهل يمكن لأي شخص أن يشعر بوجوده؟ على سبيل المثال يوجد منطقة اسمها  HWY 71  تحتوي على حطام مميت ولسبب مجهول بدأ قلبي يتسارع في نبضاته مما جعل تنفسي صعباً، كما شعرت أيضاً بقشعريرة، حدث هذا عندما أتيت إلى هذه المنطقة ومررت منها، وأتساءل هنا: هل يحدث نفس الشيء لأشخاص آخرين؟ مع أنني أصبت بالذعر، هل لديكم فكرة عن سبب حدوث ذلك؟ "
وطرح (جاكوب) على الموقع سؤالاً مشابهاً فكتب:
" كيف يمكن أن نشعر بحضور الأشباح حولنا؟ أقصد بذلك: هل يمكن أن نشعر ببقع باردة أو قشعريرة تسري في الظهر؟ "
فأتت الإجابة منشورة في الموقع المذكور كما يلي: يختلف الشعور بالأشباح باختلاف البشر، فبعض الناس يشعرون بالقشعريرة والبعض يشعرون ببقع باردة أو ساخنة في المكان أو تسارعاً في ضربات القلب، وآخرون يشعرون بأن أحداً ما يراقبهم، والبعض يشعر بفيض كبير من الطاقة المركزة، بينما لا يشعر آخرون بأي شيء مما ذكر، فكل شخص يستجيب بشكل مختلف، وإذا كنت تريد أن تعلم كيف ستكون استجابتك حاول أن تقضي بعض الوقت في مكان يعرف عنه أنه "مسكون"، لكن لا تنس أن استجابتك في ظرف ما تختلف عن استجابتك في ظرف آخر.
وفي حالة (هولي) فقد يكون جزء من منطقة  HWY 71  مسكوناً (أو قد يكون فيه قدر كبير من الطاقة السلبية المخزونة فيه) وهذا عائد لوجود حطام السيارات الناجم عن حوادث قد تكون مفجعة، ومعظم الناس يمكن لهم أن يستشعروا بمستوى معين من الطاقة يختلف عن ما يستشعرونه في المناطق المحيطة بالمنطقة المذكورة."
وبالطبع هذا التفسير يلجأ له الناس عند العجز عن التفسير المعقول وهو نسبة ألشياء للموتى أو للجن الحفى وقد نفى الله عودة ألأموا تلل{ض حيث قال
" وحرام على قرية أهلكناها أنهم لا يرجعون"
 وبين سليمان(ص) أن ظهور الجن كان معجزة مقتصرة على عهده فقط بقوله :
" رب اغفر لى وهب لى ملكا لا ينبغى لأحد من بعدى"
 وتناول الكاتب أن نتيجة الارتياب تظهر فى كقشعريرة أو زيادة ضربات القلب وسعوبة التنفس  حيث قال :
"فالشعور بعدم الإرتياح (يظهر بشكل قشعريرة وتزايد في ضربات القلب) يمكن أن يأتي غالباً في مناطق مشبعة بالشحنات العاطفية السلبية نتيجة للحوادث التي انتهت بالموت أو التصادم أو الإصابات أو الإنتحار، ويكون جسم الإنسان والحقل الكهرومغناطيسي المحيط حساس للتغيرات في البيئة الخارجية ويستجيب لها وطبعاً من المحتمل أيضاً أن الخوف من حطام السيارة قد يسبب القشعريرة وزيادة في ضربات القلب وصعوبة في التنفس، وربما كان باستطاعة (هولي) أن تبحث وتحقق في منطقة  HWY 71  ربما كان هناك نشاط ماورائي حقيقي."
 وبالطبع مظاهر خوف المرتاب تتعدد وقد تصل للإغماء أو الرعشة أو التبول اللإرادى
وتساءل الكاتب  عن سر تأثر البعض وعدم ـاثر البعض ألأخر حيث قال :
" لكن لماذا يستجيب فقط بعض الناس بظهور أعراض فيزيائية للإشباح (قشعريرة .. الخ)؟ لا أحد يعلم على وجه التحديد، وكما ذكرنا آنفاً بأن جسم الإنسان حساس لتلك التغيرات في البيئة الخارجية، لذلك عندما تبدو الأمور " غير عادية" (بسبب نشاط ماورائي مثلا) فإن جسمك سيتغير، وهي استجابة غريزية وبيولوجية والمحتمل أن لها صلة بحقول كهرومغناطيسية قوية في مكان النشاط الماورائي.
- إذن لماذا لا يشعر بعض الناس بأي شيء في حضور النشاط الماورائي؟
إن عدد الناس الذين لا يشعرون بأي شيء في حضور قوي للنشاط الماروائي هو ضئيل جداً، إذ يمكن لعوامل مؤثرة كالصحة الجسدية والحالة العقلية والذكاء والإدراك ومنظومة المعتقدات أن تلعب أدواراً في درجة وكيفية الإستجابة."
 وبالطبع لا وجود للنشاط الما ورائى المزعوم فى عالم الظاهر الذى نحيا فيه وإنما الحكاية كلها مخاوف غير مبررة أو مبررة من الإنسان لنفسه تظهر أعراض الخوف عند من يخاف ويعتقد فى وجود الجن والأشباح فى عالم الظاهر
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
خواطر حول مقال الإحساس بوجود أحد ما
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1

صلاحيات هذا المنتدى:تستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
دين الله الإسلام :: الفئة الأولى :: المنتدى الأول :: منتدى القرآن :: منتدى العلوم-
إرسال موضوع جديد   إرسال مساهمة في موضوعانتقل الى: