دين الله الإسلام
دين الله الإسلام
دين الله الإسلام
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.
دين الله الإسلام

منتدى اسلامى
 
الرئيسيةالرئيسية  اليوميةاليومية  أحدث الصورأحدث الصور  س .و .جس .و .ج  بحـثبحـث  الأعضاءالأعضاء  المجموعاتالمجموعات  التسجيلالتسجيل  دخول  

إرسال موضوع جديد   إرسال مساهمة في موضوع
 

 خواطر حول كتاب قال غير العرب عن العربية

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
عطيه الدماطى




المساهمات : 2102
تاريخ التسجيل : 18/01/2023

خواطر حول كتاب  قال غير العرب عن العربية Empty
مُساهمةموضوع: خواطر حول كتاب قال غير العرب عن العربية   خواطر حول كتاب  قال غير العرب عن العربية Emptyالأربعاء سبتمبر 13, 2023 8:06 pm

خواطر حول كتاب  قال غير العرب عن العربية
الكاتبة  هى أم هشام وموضوع الكتاب هو تجميع أقوال معظمها للغربيين في ما يسمى فضائل اللغة العربية وبقاءها حتى الآن وهى :
"العربية والاسلام :
- قال المستشرق المجري عبد الكريم جرمانوس :" إن في الإسلام سندا هاما للغة العربية أبقى على روعتها وخلودها فلم تنل منها الأجيال المتعاقبة على نقيض ما حدث للغات القديمة المماثلة ، كاللاتينية حيث انزوت تماما بين جدران المعابد .
ولقد كان للإسلام قوة تحويل جارفة أثرت في الشعوب التي اعتنقته حديثا ، وكان لأسلوب القرآن الكريم أثر عميق في خيال هذه الشعوب فاقتبست آلافا من الكلمات العربية ازدانت بها لغاتها الأصلية فازدادت قوة ونماء .
والعنصر الثاني الذي أبقى على اللغة العربية هو مرونتها التي لا تبارى ، فالألماني المعاصر مثلا لا يستطيع أن يفهم كلمة واحدة من اللهجة التي كان يتحدث بها أجداده منذ ألف سنة ، بينما العرب المحدثون يستطيعون فهم آداب لغتهم التي كتبت في الجاهلية قبل الإسلام " . ( الفصحى لغة القرآن - أنور الجندي ص 301 )
- قال المستشرق الألماني يوهان فك: إن العربية الفصحى لتدين حتى يومنا هذا بمركزها العالمي أساسيا لهذه الحقيقة الثابتة ، وهي أنها قد قامت في جميع البلدان العربية والإسلامية رمزا لغويا لوحدة عالم الإسلام في الثقافة والمدنية ، لقد برهن جبروت التراث العربي الخالد على أنه أقوى من كل محاولة يقصد بها زحزحة العربية الفصحى عن مقامها المسيطر ، وإذا صدقت البوادر ولم تخطئ الدلائل فستحتفظ العربية بهذا المقام العتيد من حيث هي لغة المدنية الإسلامية" . ( الفصحى لغة القرآن - أنور الجندي ص 302 )
- قال جوستاف جرونيباوم :" عندما أوحى الله رسالته إلى رسوله محمد أنزلها " قرآنا عربيا " والله يقول لنبيه " فإنما يسرناه بلسانك لتبشر به المتقين وتنذر به قوما لدا " وما من لغة تستطيع أن تطاول اللغة العربية في شرفها ، فهي الوسيلة التي اختيرت لتحمل رسالة الله النهائية ، وليست منزلتها الروحية هي وحدها التي تسمو بها على ما أودع الله في سائر اللغات من قوة وبيان ، أما السعة فالأمر فيها واضح ، ومن يتبع جميع اللغات لا يجد فيها على ما سمعته لغة تضاهي اللغة العربية ، ويضاف جمال الصوت إلى ثروتها المدهشة في المترادفات .
وتزين الدقة ووجازة التعبير لغة العرب ، وتمتاز العربية بما ليس له ضريب من اليسر في استعمال المجاز ، وإن ما بها من كنايات ومجازات واستعارات ليرفعها كثيرا فوق كل لغة بشرية أخرى ، وللغة خصائص جمة في الأسلوب والنحو ليس من المستطاع أن يكتشف له نظائر في أي لغة أخرى ، وهي مع هذه السعة والكثرة أخصر اللغات في إيصال المعاني ، وفي النقل إليها ، يبين ذلك أن الصورة العربية لأي مثل أجنبي أقصر في جميع الحالات ، وقد قال الخفاجي عن أبي داود المطران - وهو عارف باللغتين العربية والسريانية - أنه إذا نقل الألفاظ الحسنة إلى السرياني قبحت وخست ، وإذا نقل الكلام المختار من السرياني إلى العربي ازداد طلاوة وحسنا ، وإن الفارابي على حق حين يبرر مدحه العربية بأنها من كلام أهل الجنة ، وهو المنزه بين الألسنة من كل نقيصة ، والمعلى من كل خسيسة ، ولسان العرب أوسط الألسنة مذهبا وأكثرها ألفاظا " . ( الفصحى لغة القرآن - أنور الجندي ص 306 ) .
العرب والمعاجم :
- قال المستشرق الألماني أوجست فيشر :" وإذا استثنينا الصين فلا يوجد شعب آخر يحق له الفخار بوفرة كتب علوم لغته ، وبشعوره المبكر بحاجته إلى تنسيق مفرداتها ، بحسب أصول وقواعد غير العرب". ( مقدمة المعجم اللغوي التاريخي - أوغست فيشر )
- قال هايوود :" إن العرب في مجال المعجم يحتلون مكان المركز ، سواء في الزمان أو المكان ، بالنسبة للعالم القديم أو الحديث ، وبالنسبة للشرق أو الغرب " .
شمول العربية واكتمالها :
- قال المستشرق ألفريد غيوم عن العربية :" ويسهل على المرء أن يدرك مدى استيعاب اللغة العربية واتساعها للتعبير عن جميع المصطلحات العلمية للعالم القديم بكل يسر وسهولة ، بوجود التعدد في تغيير دلالة استعمال الفعل والاسم ...
... ويضرب لذلك مثلا واضحا يشرح به وجهة نظره حيث يقول :" إن الجذر الثلاثي باشتقاقاته البالغة الألف عدا ، وكل منها متسق اتساقا صوتيا مع شبيهه ، مشكلا من أي جذر آخر ، يصدر إيقاعا طبيعيا لا سبيل إلى أن تخطئه الأذن ، فنحن ( الإنكليز ) عندما ننطق بفكرة مجردة لا نفكر بالمعنى الأصلي للكلمة التي استخدمناها ، فكلمة (Association) مثلا تبدو منقطعة الصلة بـ ( Socins ) وهي الأصل ، ولا بلفظة (Ad) ، ومن اجتماعهما تتألف لفظة ( Association ) كما هو واضح وتختفي الدالة مدغمة لسهولة النطق ، ولكن أصل الكلمة بالعربية لا يمكن أن يستسر ويستدق على المرء عند تجريد الكلمة المزيدة حتى يضيع تماما ، فوجود الأصل يظل بينا محسوسا على الدوام ، وما يعد في الإنجليزية محسنات بديعية لا طائل تحتها ، هو بلاغة غريزية عند العربي ". ( مجلة المورد – المجلد 5 العدد 2 ص 43 " مقدمة مد القاموس – إدوارد لين – ترجمة عبد الوهاب الأمير ) .
- قال المستشرق الألماني نولدكه عن العربية وفضلها وقيمتها :" إن اللغة العربية لم تصر حقا عالمية إلا بسبب القرآن والإسلام ، وقد وضع أمامنا علماء اللغة العرب باجتهادهم أبنية اللغة الكلاسيكية ، وكذلك مفرداتها في حالة كمال تام ، وأنه لا بد أن يزداد تعجب المرء من وفرة مفردات اللغة العربية ، عندما يعرف أن علاقات المعيشة لدى العرب بسيطة جدا ، ولكنهم في داخل هذه الدائرة يرمزون للفرق الدقيق في المعنى بكلمة خاصة ، والعربية الكلاسيكية ليست غنية فقط بالمفردات ولكنها غنية أيضا بالصيغ النحوية ، وتهتم العربية بربط الجمل ببعضها ... وهكذا أصبحت اللغة ( البدوية ) لغة للدين والمنتديات وشؤون الحياة الرفيعة ، وفي شوارع المدينة ، ثم أصبحت لغة المعاملات والعلوم ، وإن كل مؤمن غالبا جدا ما يتلو يوميا في الصلاة بعض أجزاء من القرآن ، ومعظم المسلمين يفهمون بالطبع بعض ما يتلون أو يسمعون ، وهكذا كان لا بد أن يكون لهذا الكتاب من التأثير على لغة المنطقة المتسعة ما لم يكن لأي كتاب سواه في العالم ، وكذلك يقابل لغة الدين ولغة العلماء والرجل العادي بكثرة ، ويؤدي إلى تغيير كثير من الكلمات والتعابير في اللغة الشعبية إلى الصحة " . ( اللغة العربية – نذير حمدان ص 133 )
- قال المستشرق الفرنسي رينان :" من أغرب المدهشات أن تنبت تلك اللغة القومية وتصل إلى درجة الكمال وسط الصحاري عند أمة من الرحل ، تلك اللغة التي فاقت أخواتها بكثرة مفرداتها ودقة معانيها وحسن نظام مبانيها ، ولم يعرف لها في كل أطوار حياتها طفولة ولا شيخوخة ، ولا نكاد نعلم من شأنها إلا فتوحاتها وانتصاراتها التي لا تبارى ، ولا نعرف شبيها بهذه اللغة التي ظهرت للباحثين كاملة من غير تدرج وبقيت حافظة لكيانها من كل شائبة " . مجلة اللسان العربي 24 /85
- قال المستشرق الفرنسي لويس ماسينيون :" استطاعت العربية أن تبرز طاقة الساميين في معالجة التعبير عن أدق خلجات الفكر سواء كان ذلك في الاكتشافات العلمية والحسابية أو وصف المشاهدات أو خيالات النفس وأسرارها .
واللغة العربية هي التي أدخلت في الغرب طريقة التعبير العلمي ، والعربية من أنقى اللغات ، فقد تفردت بتفردها في طرق التعبير العلمي والفني والصوفي ، إن التعبير العلمي الذي كان مستعملا في القرون الوسطى لم يتناوله القدم ولكنه وقف أمام تقدم القوى المادية فلم يتطور .
أما الألفاظ المعبرة عن المعاني الجدلية والنفسانية والصوفية فإنها لم تحتفظ بقيمتها فحسب بل تستطيع أن تؤثر في الفكر الغربي وتنشطه .
ثم ذلك الإيجاز الذي تتسم به اللغة العربية والذي لا شبيه له في سائر لغات العالم والذي يعد معجزة لغوية كما قال البيروني " . ( الفصحى لغة القرآن - أنور الجندي ص 301 -302 )
- قالت المستشرقة الألمانية زيفر هونكة :" كيف يستطيع الإنسان أن يقاوم جمال هذه اللغة ومنطقها السليم وسحرها الفريد ؟ ، فجيران العرب أنفسهم في البلدان التي فتحوها سقطوا صرعى سحر تلك اللغة ، فلقد اندفع الناس الذين بقوا على دينهم في هذا التيار يتكلمون اللغة العربية بشغف ، حتى إن اللغة القبطية مثلا ماتت تماما ، بل إن اللغة الآرامية لغة المسيح قد تخلت إلى الأبد عن مركزها لتحتل مكانها لغة محمد " . مجلة اللسان العربي 24/86 عن كتاب ( شمس العرب تسطع على الغرب )
- قال المستشرق الألماني كارل بروكلمان :" بلغت العربية بفضل القرآن من الاتساع مدى لا تكاد تعرفه أي لغة أخرى من لغات الدنيا ، والمسلمون جميعا مؤمنون بأن العربية وحدها اللسان الذي أحل لهم أن يستعملوه في صلاتهم ... " . ( من قضايا اللغة العربية المعاصرة – المنظمة العربية للتربية والثقافة والعلوم ص 274 )
- قال  جورج سارتون :" وهب الله اللغة العربية مرونة جعلتها قادرة على أن تدون الوحي أحسن تدوين ... بجميع دقائق معانيه ولغاته ، وأن تعبر عنه بعبارات عليها طلاوة وفيها متانة " . المصدر السابق
أكد المستشرق أستاذ اللغات الشرقية بجامعة أستنبول " أن اللغة العربية أسهل لغات العالم وأوضحها ، فمن العبث إجهاد النفس في ابتكار طريقة جديدة لتسهيل السهل وتوضيح الواضح ، إن الطلبة قبل الانقلاب الأخير في تركيا كانوا يكتبون ما أمليه عليهم من المحاضرات بالحروف العربية وبالسرعة التي اعتادوا عليها – لأن الكتابة العربية مختزلة من نفسها – أما اليوم فإن الطلبة يكتبون ما أمليه عليهم بالحروف اللاتينية ، ولذلك لا يفتأون يسألون أن أعيد عليهم العبارات مرارا ، وهو معذورون في ذلك لأن الكتابة الإفرنجية معقدة والكتابة العربية واضحة كل الوضوح ، فإذا ما فتحت أي خطاب فلن تجد صعوبة في قراءة أردأ خط به ، وهذه هي طبيعة الكتابة العربية التي تتسم بالسهولة والوضوح " . ( فن الترجمة وعلوم العربية – إبراهيم بدوي الجيلاني ص 91 )
- العالم اللغوي أفرام نعوم تشومسكي Afram Noam Chomsky ابن معلم اللغة العبرية وأحد خريجي جامعة بنسلفانيا ( وهو أستاذ في معهد ماساشوست ومفكر يهودي كبير) فإنه أقر بالحق العربي وبمكانة العربية ، وقد تزعم الدراسات اللغوية المعاصرة وكون نظرية جديدة قلبت الفكر اللغوي رأسا على عقب ، أصدر كتابه الأول في التراكيب النحوية Syntactic Structure في سنة 1957م نقد فيه مدرسة علم اللغة الوصفي Descriptive Linguistics التي كانت سائدة في الغرب حتى عهد قريب ، وقد ميز بين بنيتين في الجملة هما البنية العميقة والتركيب السطحي ، وأوضح أن البنية الأولى هي أساس الثانية
نوه تشومسكي في معرض رده على استفسار وجه إليه في سنة 1989م بأن تأثيرات النحو العربي كبيرة على نظريته في دراسة اللغة ، وأنه قرأ كتاب سيبويه كمرجع له " . ( فن الترجمة وعلوم العربية – إبراهيم بدوي الجيلاني ص 166 )
أشاد ماريو بل مؤلف كتاب ( قصة اللغات The Story of Language ,p155,277 ) بأن العربية هي اللغة العالمية في حضارات العصور الوسطى ، وكانت رافدا عظيما للإنكليزية في نهضتها وكثير من الأوربيات ، وقد أورد قاموس Littre قوائم بما اقتبسته هذه اللغات من مفردات عربية ، وكانت أولها الإسبانية ثم الفرنسية والإيطالية واليونانية والمجرية وكذلك الأرمنية والروسية وغيرها ، ومجموعها 27 لغة ، وتقدر المفردات بالآلاف . ( فن الترجمة وعلوم العربية – إبراهيم بدوي الجيلاني ص 178 )
- قال المستشرق الألماني فرنباغ :" ليست لغة العرب أغنى لغات العالم فحسب ، بل إن الذين نبغوا في التأليف بها لا يكاد يأتي عليهم العد ، وإن اختلافنا عنهم في الزمان والسجايا والأخلاق أقام بيننا نحن الغرباء عن العربية وبين ما ألفوه حجابا لا يتبين ما وراءه إلا بصعوبة" . ( الفصحى لغة القرآن - أنور الجندي ص 303 )
- قال الأستاذ ميليه :" إن اللغة العربية لم تتراجع عن أرض دخلتها لتأثيرها الناشئ من كونها لغة دين ولغة مدنية ، وعلى الرغم من الجهود التي بذلها المبشرون ، ولمكانة الحضارة التي جاءت بها الشعوب النصرانية لم يخرج أحد من الإسلام إلى النصرانية ، ولم تبق لغة أوربية واحدة لم يصلها شيء من اللسان العربي المبين ، حتى اللغة اللاتينية الأم الكبرى ، فقد صارت وعاء لنقل المفردات العربية إلى بناتها ". ( الفصحى لغة القرآن - أنور الجندي ص 303 -304 )
- قال الفرنسي جاك بيرك :" إن أقوى القوى التي قاومت الاستعمار الفرنسي في المغرب هي اللغة العربية ، بل اللغة العربية الكلاسيكية الفصحى بالذات ، فهي التي حالت دون ذوبان المغرب في فرنسا ، إن الكلاسيكية العربية هي التي بلورت الأصالة الجزائرية ، وقد كانت هذه الكلاسيكية العربية عاملا قويا في بقاء الشعوب العربية " . ( الفصحى لغة القرآن - أنور الجندي ص 304 )
- قال وليم ورك : (( إن للعربية لينا ومرونة يمكنانها من التكيف وفقا لمقتضيات العصر. ))"
 وكل هذا الكلام المنقول هو مجرد كلام طق حنك كما يقال كلام فارغ لا طائل من خلفه فاللغة العربية ككل اللغات نزل بهم الوحى دون استثناء كما قال سبحانه :
"وما أرسلنا من رسول إلا بلسان قومه ليبين لهم"
وما يقوله القوم عن انقراض لغات وقيام لغات أخرى هو مجرد نظريات لا يمكن إثباتها فما يحدث هو :
أن اللغة تنقرض بإبادة الشعب كله ومع هذا يأبى الله إلا أن يجعل هناك من لا يباد وهو عدد قليل ويظل يتحدث بتلك اللغة  كما أن الاحتلالات المختلفة مع فرضها لغتها في تعليم ومخاطبات بلاد الاحتلال إلا أنها لا يمكن أن تلغيها وتظل اللغات المحلية موجودة مع وجود لغة التعليم
وما يقولونه عن اختلاف اللغات في السعة وقوة التعبير إنما هو أراء شخصية لا قيمة لها لأن خالق اللغات وهى الألسن جعلها كلها تعبر عن وحيه في كل الأمم ووحيه واحد عبر العصور وعبر الأماكن المختلفة ومن ثم لا توجد أفضلية للغة على لغة لأن بقاء اللغات وهى الألسن من آيات وهى علامات الله الدالة على قدرته كما قال :
"ومن آياته خلق السموات والأرض واختلاف ألسنتكم وألوانكم إن فى ذلك لآيات للعالمين"
وأما كونها لغة الجنة أو لا فهذا من علم الغيب ولكن الله قادر على أن يجعل لغة الناس واحدة وقادر على أن يجعل الكل يتكلم باللغات المختلفة جميعا فهذا الكلام بلا نص من الوحى صريح
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
خواطر حول كتاب قال غير العرب عن العربية
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1

صلاحيات هذا المنتدى:تستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
دين الله الإسلام :: الفئة الأولى :: المنتدى الأول :: منتدى القرآن :: منتدى الكتب-
إرسال موضوع جديد   إرسال مساهمة في موضوعانتقل الى: